اختيار جيهان عطا ووائل كمال مساعدين لرئيس حزب صوت الشعب
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
أعلن الدكتور محمد بدران، رئيس حزب صوت الشعب، تكليف وائل كمال سعد حبيب بمنصب “مساعد رئيس الحزب للاتصال السياسي، وتكليف جيهان عطا ارسانيوس بمنصب مساعد رئيس الحزب لشؤون المواطنة وعدم التمييز.
وتهدف القرارات الجديدة إلى تعزيز فعالية الحزب وتحقيق أهدافه السياسية، ويتمتع وائل كمال حبيب بخبرة واسعة في مجال الاتصال السياسي، ومن المتوقع أن يسهم بشكل كبير في تعزيز العلاقات السياسية للحزب وتعزيز رسالته وأهداف، كما تتمتع جيهان عطا بمعرفة عميقة في مجال حقوق الإنسان والتسامح ومكافحة التمييز، ومن المتوقع أن تسهم في تعزيز قيم الحزب والعمل على تعزيز المواطنة ونشر العدالة الاجتماعية.
تجدر الإشارة إلى أن حزب صوت الشعب يعتبر واحدًا من الأحزاب السياسية الذي يعمل على تحقيق تطلعات الشعب وتعزيز الديمقراطية والعدالة الاجتماعية، ويأتي تعيين المساعدين الجدد في إطار استراتيجية الحزب لتعزيز هيكله التنظيمي وتعزيز قدراته في مواجهة التحديات المستقبلية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء: اختيار القاهرة لاستضافة المنتدى الحضري العالمي رسالة مهمة بتقدير الأمم المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، بالوفود التي تتواجد في افتتاح النسخة الـ12 للمنتدى الحضري العالمي، والذي تستضيفه مصر، فهو من حيث الحدث والأهمية يعتبر ثاني أكبر حدث تنظمه الأمم المتحدة بعد قمة المناخ والذي شرفت مصر بتنظيم النسخة الـ 27 من فعالياته بمدينة شرم الشيخ.
وأضاف "مدبولي" في كلمته خلال المؤتمر الصحفي، على هامش المنتدى الحضري العالمي، اليوم الاثنين، أن اختيار مصر والقاهرة لاستضافة المنتدى الحضري العالمي هي رسالة مهمة بتقدير منظمة الهابيتات والأمم المتحدة للقاهرة وكل الفعاليات والمشروعات التي تنفذها الدولة المصرية.
وتابع، أن سعادتي اليوم مشتركة، لأنني قبل توليي مسؤولية وزارة الإسكان ثم رئيس الوزراء، كنت انتمي للهابيتات، وكنت مدير إقليمي للدول العربية في منظمة "الهابيتات" ومنذ ذلك الوقت كنا نسعى لأن تستضيف مصر هذا المنتدى.
وانطلقت أعمال الدورة الثانية عشر للمنتدى الحضري العالمي «WUF12»،المؤتمر الرئيسي للأمم المتحدة المعني بالتنمية الحضرية المستدامة، والذي يُقام في مصر كأول دولة تستضيفه في أفريقيا منذ 20 عامًا تحت شعار "كل شيء يبدأ محليًا..لنعمل معًا من أجل مدن ومجتمعات مستدامة"، وذلك بمشاركة وفود أممية ودولية رفعية المستوى، ليوجه أنظار العالم صوب مصر وتجربتها التنموية الحديثة ولبحث معالجة قضية التحضر العالمي وإيجاد حلول لأزمة الإسكان العالمية.