لو بيتك صغير.. 8 حيل ذكية وبسيطة لزيادة مساحة الغرف
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تشكو بعض السيدات من ضيق مساحة الشقة وبالأخص غرف المعيشة، فإذا كنت من ضمن هؤلاء يمكنك استخدام هذه الحيل البسيطة، للاستفادة من المساحة في بيتك الصغير وجعله يبدو أكبر وأكثر اتساعًا.
أخبار الفن| السقا مع زوجته بعرض فيلم السرب.. رسالة إسعاد يونس لـ ياسمين والعوضي اقتصاد الإمارات| غرفة الشارقة تنظم بعثة تجارية إلى الهند.. 5 مايو 8 حيل ذكية وبسيطة لزيادة مساحة الغرفحيل ذكية وبسيطة لزيادة مساحة الغرف
إليك ثمانية حيل ذكية وبسيطة لزيادة مساحة الغرف في منزل صغير:
الاستفادة من الجدران العمودية: استخدم الجدران بشكل كامل من الأرض حتى السقف، يمكنك تثبيت رفوف على الجدران لوضع الكتب والديكورات والأشياء الصغيرة الأخرى، يمكنك أيضًا تثبيت خطافات على الجدران لتعليق الأشياء مثل المفاتيح والحقائب.
الاستفادة من الأثاث متعدد الاستخدامات: اختر الأثاث الذي يوفر وظائف متعددة، على سبيل المثال، يمكنك اختيار سرير يحتوي على أدراج لتخزين الملابس أو اختيار طاولة قهوة تحتوي على رفوف لتخزين الكتب والمجلات.
حيل ذكية وبسيطة لزيادة مساحة الغرفاستخدام المرايا: قم بتعليق المرايا على الجدران لإضفاء شعور بالتوسع والإضاءة في الغرفة. يمكنك أيضًا استخدام المرايا الكبيرة لتعكس الضوء وتعزيز الشعور بالفسحة.
حيل ذكية وبسيطة لزيادة مساحة الغرفالاستخدام الذكي للتخزين: استخدم حلول تخزين ذكية مثل الصناديق المكدسة والعلب المعلقة والسلال القابلة للطي. يمكنك أيضًا استخدام الأسرّة ذات التخزين التحتها لتخزين الأشياء غير الضرورية.
الأثاث المناسب للمساحة: اختر الأثاث المناسب لحجم الغرفة. يمكنك اختيار أثاث قابل للطي أو قابل للتكديس لتوفير المساحة عندما لا يتم استخدامه.
حيل ذكية وبسيطة لزيادة مساحة الغرفاستخدام الإضاءة الجيدة: استخدم الإضاءة الطبيعية بقدر الإمكان لجعل الغرفة تبدو أكبر وأكثر اتساعًا. قم بتثبيت الستائر الشفافة أو الأبواب الزجاجية للسماح بدخول أكبر قدر ممكن من الضوء.
التنظيم الجيد: حافظ على الترتيب والتنظيم في الغرفة. استخدم صناديق وسلال التخزين لتنظيم الأشياء وتجنب الفوضى.
الألوان الفاتحة: استخدم الألوان الفاتحة للجدران والأثاث لإضفاء شعور بالانفتاح والإشراق في الغرفة، تركز على الألوان مثل الأبيض والباستيل والألوان الناعمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاثاث
إقرأ أيضاً:
كاتب إسرائيلي: هل هذا هو السلاح الذي استخدم ضد إيران؟
تناول الكاتب الإسرائيلي نيتسان سادان، في مقال نشره في صحيفة "كالكاليست" العبرية، تاريخ وتطور الطائرات الحربية المزودة بصواريخ باليستية تُطلق من الجو، مع التركيز على قدراتها الحالية وتطبيقاتها المحتملة في ساحة المعركة.
واستعرض الكاتب دور إسرائيل في تطوير هذه الأنظمة واستخدامها ضد إيران، إلى جانب مقارنتها مع دول أخرى مثل الولايات المتحدة وروسيا والصين، بالإضافة إلى التحديات التقنية والإستراتيجية التي تواجه الخصوم في التصدي لهذا النوع من التهديد.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الأوبزرفر: على نتنياهو وغالانت أن يمتثلا للمحكمة الجنائية الدوليةlist 2 of 2واشنطن بوست: معاد للإسلام يعود للبيت الأبيضend of listوذكر الكاتب الجذور التاريخية للصواريخ الباليستية الجوية، التي بدأت في الخمسينيات، حينما سعت القوات الجوية الأميركية إلى تطوير أسلحة جديدة تمنحها التفوق في السباق العسكري مع الاتحاد السوفياتي.
آنذاك، طُوّرت أنظمة مثل "بولو أورايون" و"هاي فيرغو"، لكنها لم تُحقق النتائج المرجوة. لاحقا، في الستينيات، ظهرت مشاريع أكثر تقدما مثل "سكايبولت"، الذي صُمم لتحمله قاذفات بي-52 العملاقة، مما سمح لها بإطلاق صواريخ باليستية نحو أهداف بعيدة.
تطورات
ورغم أن هذه المشاريع أُلغيت بسبب تكاليفها الباهظة وعدم تحقيقها النتائج المرجوة، فإنها وضعت الأساس لإنتاج صواريخ أكثر تطورا. ومع تقدم التكنولوجيا في الثمانينيات، ظهرت أنظمة دقيقة تعتمد على توجيه دقيق، مما أتاح استخدامها لأغراض غير نووية، مثل استهداف المنشآت العسكرية بدقة عالية.
وأشار الكاتب إلى العملية العسكرية الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت منشآت عسكرية إيرانية حساسة باستخدام صواريخ باليستية جوية، مؤكدا أن استخدام هذه الصواريخ يتيح ميزة كبيرة تتمثل في القدرة على تنفيذ ضربات بعيدة المدى دون الحاجة إلى إرسال طائرات إلى مناطق الخطر، مما يقلل من احتمال تعرضها للهجوم.
ومع ذلك، فإن امتلاك مثل هذه القدرات يفرض على إسرائيل تحديات سياسية وأمنية كبيرة، خاصة في ظل ردود الفعل المحتملة من خصومها الإقليميين، على حد قول نيتسان سادان.
وحسب الكاتب، فإن إسرائيل استفادت بشكل كبير من التجارب الأميركية لتطوير أنظمتها الخاصة، من أبرز الأمثلة على ذلك، صواريخ "رامبيج" و"روكس"، التي تتميز بقدرتها على اختراق الدفاعات الجوية وإصابة أهدافها بدقة متناهية.
تحديات وتوازنات
وقال الكاتب إن لإيران، برغم امتلاكها أنظمة دفاع جوي روسية متطورة مثل إس-300 وإس-400، فإن افتقارها للتدريب الكافي والمعدات الحديثة يجعل من الصعب عليها التصدي لهذه الصواريخ بفعالية، وهذا الأمر يمنح إسرائيل تفوقا إستراتيجيا على المدى القصير والمتوسط.
وبيّن سادان أن سباق التسلح في المنطقة يزيد من التوترات السياسية والأمنية، فدول مثل تركيا ومصر تسعى أيضا لتطوير قدراتها في هذا المجال، مما يعقد الجهود الدبلوماسية لتحقيق الاستقرار. في الوقت نفسه، يُثير هذا السباق مخاوف من اندلاع صراعات جديدة قد تكون لها تداعيات خطيرة على الأمن الإقليمي.
وأكد الكاتب أن الصواريخ الباليستية الجوية ستظل عاملا رئيسيا في الحروب المستقبلية. وبالنسبة إلى إسرائيل، فإن الحفاظ على تفوقها يتطلب استثمارات مستمرة في البحث والتطوير، فضلا عن التعاون مع الحلفاء الدوليين.
وأخيرا، فقد أشار الكاتب إلى أن الاعتماد المفرط على القوة العسكرية قد يُعرض إسرائيل لضغوط سياسية ودبلوماسية، خاصة مع تنامي الدعوات الدولية لفرض قيود على استخدام، مثل هذه الأسلحة. لذا، فإن تحقيق التوازن بين القوة العسكرية والدبلوماسية يعد أمرا ضروريا لضمان الاستقرار الإقليمي.