الإثنين.. الليثي يستضيف عصام كاريكا للاحتفال بعيد الربيع في برنامج "واحد من الناس"
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
يستضيف الإعلامي د. عمرو الليثي، المطرب عصام كاريكا، يوم الاثنين المقبل في برنامج “واحد من الناس”، في الساعة العاشرة مساء، المذاع على شاشة الحياة الفضائية، وذلك في احتفالية خاصة بمناسبة عيد الربيع، وحلقة غنائية، ومن المقرر أن يقدم باقة من أجمل أغانيه بمناسبة احتفالية عيد الربيع.
أسباب غياب عصام كاريكا
كما يتحدث عصام كاريكا خلال الحلقة عن أسباب غيابها واختفاءه عن الساحة الفنية، وحكايته مع التلحين وهل التلحين جاء في المقدمة أم الغناء، وأقرب الألحان إلى قلبه ومن الملحن المفضل لديه وأبرز المطربين الذين قاموا بالتلحين.
كما يكشف خلال الحلقة عن الأغنية التي كانت سبب شهرته، وكيف يختار كلمات أغانيه؟.
نشأة عصام كاريكا
ويتحدث عن نشأته بأسوان، وكواليس وأسرار ليلة زفاف ابنته، وأقرب الأصدقاء له في الوسط الفني.
رأى عصام كاريكا في الغناء
كما يكشف عن رأيه فى حال الغناء خلال الفترة الأخيرة، وكيف يري أغاني المهرجانات
موعد برنامج واحد من الناس
يذاع برنامج “واحد من الناس”، في تمام العاشرة مساء يوم الإثنين، على قناة الحياة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عصام كاريكا قناة الحياة واحد من الناس عمرو الليثى الوسط الفني واحد من الناس عصام کاریکا
إقرأ أيضاً:
«فيديو».. أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية
أكد الدكتور محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أن تعدد الطرق الصوفية ليس غريبًا أو متناقضًا، بل هو أمر طبيعي يعود إلى اختلاف اجتهادات البشر في فهم وإدراك الحقيقة الإلهية، كما هو الحال في مذاهب الفقه المختلفة، فإن التصوف يعد علمًا يتعلق بمعرفة الله تعالى، ويسعى كل مريد للوصول إلى الله تعالى من خلال التربية الروحية والصدق في التوجه إليه.
وأشار أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "الطريق إلى الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس إلى أن التصوف يرتكز على مفهوم "الصدق" الذي يعد ثاني أعلى درجات الإيمان بعد النبوة، حيث يقتضي أن يكون المسلم في حال من الارتباط القوي بالله سبحانه وتعالى، مشيرًا إلى أن الطرق الصوفية متعددة بناءً على اختلاف قدرات الناس على إدراك هذه الحقيقة، فكل طريقة تعبّر عن فهم الشخص للحقيقة حسب تجربته الروحية ودرجة وصوله إلى الفهم والمعرفة.
وأضاف أن التصوف يقوم على مبدأ "مقام الإحسان"، وهو ما فسره النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل، حيث بين أن الإحسان هو أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فاعلم أنه يراك، موضحا أن هناك طرقًا روحية تتفاوت بين "المشاهدة" و"المراقبة"، حيث يرى بعض الصوفية الحقيقة بعيون الإيمان، في حين يكتفي آخرون بالمراقبة والتقوى في العبادة.
وأوضح الدكتور محمد مهنا أن الطرق الصوفية تتنوع بحسب استعدادات النفوس، فبعض الناس يميلون إلى الزهد، وآخرون يجدون راحتهم في العبادة والعمل الصالح، وكل طريقة تجد تلاميذها بما يتناسب مع استعداداتهم الروحية.
ونصح كل شخص بأن يسعى لفهم نفسه واكتشاف طريقه الروحي الخاص، مع الالتزام بالكتاب والسنة، والاعتراف بتعدد الطرق في سعيها نحو الحقيقة الإلهية، طالما كانت موجهة نحو الله تعالى.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت