مدير مصنع فانتازيا: نستهدف زيادة نسبة المكون المحلي في المنتجات لـ70%
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
قال أحمد رجب الشافعي، المؤسس والمديري التنفيذي لمصنع فانتازيا لتصنيع مكونات الإسفنج والأثاث الفندقي، إنّ المصنع بدأ من الصفر في المنطقة الصناعية جمصة بمحافظة الدقهلية، ومع مرور الوقت زادت خطوط الإنتاج للصناعات المغذية للمنتجات.
وأضاف الشافعي، في كلمته باحتفالية عيد العمال، في حضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، وتنقلها قناة «إكسترا نيوز»: «استطعنا تصدير 30% من إنتاجنا وصنعنا لحساب شركات أجنبية، وتبلغ مساحة المجموعة 15 ألف متر وتضم 400 عامل بطاقة إنتاجية 22 ألف طن في السنة، وتكلفة استثمارية 200 مليون جنيه».
وتابع: «نسبة المكون المحلي في المنتجات حاليا 30% وهدفنا زيادتها إلى 70%، وكان لقطاع دعم الصناعة بمبادرة ابدأ دور كبير عن طريق تخصيص قطعة أرض جديدة للتوسعات المستقبلية لتصنيع المادة الخام وهو ما سيوقف استيراد نحو 150 ألف طن من الخام سنويًا، كما أن تسهيل الإجراءات الحكومية سهّل علينا وقتا ومجهودا كبيرين في افتتاح المصنع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فانتازيا مصنع فانتازيا ابدأ
إقرأ أيضاً:
ترامب يُهدد بالبحث عن بدائل لبوينج لتصنيع طائرة الرئاسة Air Force One
يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال : "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف : "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.