«المنشآت السياحة» تكشف تفاصيل 6 إعانات حكومية للعاملين بفنادق طابا ودهب ونويبع
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
قال علاء عاقل، رئيس لجنة تسيير أعمال غرفة المنشآت الفندقية التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، إن مجلس الوزراء وافق على اعتماد صرف 6 دفعات من صندوق إعانة الطوارئ للعاملين بالقطاع السياحي بفنادق طابا ودهب ونويبع المضارين من تراجع الحركة السياحية حاليا ، على أن يتوقف الصرف فور عودة السياحة لطبيعتها بتلك المدن مرة أخرى.
وأضاف خلال المنشور الدورى الذي جرى تعميمه على كافة قنادق نويبع وطابا ودهب، أنه سيجري صرف كل دفعة من الدفعات الـ6 المشار اليها بصفة دورية شهرية، وذلك بناءً علي طلب يقدم من المنشأة الفندقية ، ويكون الصرف للعاملين بتلك المنشآت عن طريق البريد.
بيانات العاملين بفنادق دهب ونويبع وطاباوأشار عاقل إلى أنّ غرفة المنشآت الفندقية تهيب بكافة فنادق طابا ونويبع ودهب بسرعة موافاتها ببيانات العاملين بها حتى يتسنى إرسالها إلى صندوق إعانة الطوارئ، وصرف دفعات الإعانة للعاملين بتلك المدن .
يشار إلى أن مجلس الوزراء وافق خلال جلسته رقم 284 التي انعقدت الشهر الماضي علي صرف إعانات الطوارئ للعاملين المضارين بالقطاع السياحي بفنادق دهب ونويبع وطابا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنشآت الفندقية طابا الفنادق الحكومة السياحة
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تستهدف مواقع الحوثيين في صعدة: مصادر تكشف عن تفاصيل الهجمات
شنت القوات الأميركية أكثر من 7 غارات على محافظة صعدة اليمنية، المعروفة بكونها معقلاً رئيسياً لجماعة الحوثيين، خلال الساعات الأخيرة.
وقد استهدفت الطائرات الأميركية مجموعة من الأهداف المنتشرة في مختلف مناطق اليمن، مع التركيز بشكل خاص على صعدة، بحسب ما أفادت به مصادر محلية ووكالة رويترز. تُ
عتبر صعدة، إلى جانب مدينة الحديدة الساحلية المطلة على البحر الأحمر، مركزاً لقادة الحوثيين الذين يتخذون من هذه المناطق قواعد لهم منذ فترة طويلة.
ويشير هذا النشاط العسكري الأميركي إلى جهود تقصد مراقبة وتتبع قادة الحوثيين لاستهدافهم بدقة.
في تطورات متصلة، تعرضت مناطق يمنية عدة لعشر هجمات، شملت مديرية الصفراء في صعدة التي تحوي مخازن أسلحة ومواقع تدريب، مما يجعلها واحدة من أقوى الحصون العسكرية للحوثيين.
يأتي هذا التصعيد بعد فترة من الهدوء النسبي في ممرات الشحن بالبحر الأحمر عقب التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة في يناير.
ولكن الحوثيين المتحالفين مع إيران قد حذروا مؤخرًا في 12 مارس من احتمال استئناف هجماتهم على السفن الإسرائيلية ردًا على إغلاق المعابر في غزة، مما أدى إلى قيام الولايات المتحدة بشن ضربات على مواقع الحوثيين في اليمن.
في سياق متصل، هدد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بتحميل إيران مسؤولية أي اعتداءات مستقبلية ينفذها الحوثيون، مشيرًا إلى النتائج السلبية التي قد تترتب على ذلك.
وبدورها، أكدت جماعة الحوثي أنها ستوسع نطاق أهدافها لتشمل إسرائيل في حال استمر "العدوان" على غزة، وادعت أنها استهدفت قاعدة جوية إسرائيلية بصاروخ باليستي دون تقديم أدلة على ذلك.
كما ذكر المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، أنهم أطلقوا عدة صواريخ مجنحة وطائرات مسيرة نحو حاملة الطائرات الأميركية "هاري ترومان" وعدد من السفن الحربية الأميركية في المنطقة.