Insidious يحتل المركز الثالث في شباك تذاكر الأفلام الأجنبية في مصر (بالأرقام)
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
جنى فيلم Insidious: The Red Door، إيرادات ضعيفة أمس الأحد، مكتفيًا بـ135 ألف جنيه فقط، ليأتي في المركز الثالث في شباك تذاكر الأفلام الأجنبية المعروضة في مصر حاليًا، بعد فيلم Oppenheimer المتصدر، وفيلم Mission Impossible الذي يحتل المركز الثاني.
أخبار متعلقة
«Insidious» يكتفي بـ 171 ألف جنيه إيرادات في مصر اليوم
Insidious بالمركز الثالث في شباك تذاكر الأفلام الأجنبية بـ 5.
أبطال فيلم Insidious: The Red Door
فيلم Insidious: The Red Door، هو فيلم رعب أمريكي، سبق أن عرض الجزء الأول منه قبل 9 سنوات، لغة الفيلم الإنجليزية سيناريو لي وانيل مع سكوت تيمز إخراج باتريك ويلسون الإنتاج بلوم هاوس مع ديمون تيفي، مدة العرض 147 دقيقة، بطولة تي سمبكينز، باتريك ويلسون، روز بيرن،أندرو أستور.
فيلم Insidious: The Red Door
تبدأ أحداث الفيلم بسفر جوش لامبرت إلى الشرق لإيصال ابنه دالتون للمدرسة، لكن سرعان ما يتحول حلم دالتون للدراسة الجامعية إلى كابوس، عندما تعود الشياطين المحبوسة من ماضيه فجأة لتطاردهما هما الاثنين.
Insidious فيلم ملخص فيلم فيلم رعب فيلم insidious ملخص فيلم insidious insidious the red door insidious 5 ملخص فيلم insidious: the red door مراجعة فيلم insidious: the red door مراجعة فيلم insidious: the red door | هوم سينما فيلم اكشن insidious the red door review insidious 5 review قصة فيلم insidious 5 ملخص فيلم insidious 5 insidious franchise تحليل فيلم insidious 5 ملخص فيلم sawالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين فيلم زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
صالح: العراق يحتل المرتبة الأولى عالمياً في تركز الثروات الطبيعية
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد المستشار المالي لرئيس الوزراء، مظهر محمد صالح، الخميس، أن مستقبل البلاد سيعتمد على تحويل الثروات الطبيعية إلى اصول رأسمالية منتجة، فيما بين أن مشروع النهضة بالثروات الطبيعية سيأتي بالتوازي مع استراتيجية طريق التنمية.
وقال صالح في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، "لما كان العراق يحتل المرتبة العالمية التاسعة في قيمة مخزوناته من الثروات الطبيعية والتي تزيد بالقيمة السوقية الراهنة على 16 تريليون دولار، في وقت يحتل فيه المرتبة الأولى عالمياً في تركز الثروات الطبيعية في الكيلومتر المربع الواحد"، مشيرا إلى أن "ملامح مستقبل البلاد في نهضة شاملة ستعتمد على تحويل تلك الثروات السيادية الطبيعية إلى اصول رأسمالية منتجة توظف في حركة تنويع الاقتصاد الوطني".
وأضاف: "هذا يتطلب نموذجاً اقتصادياً في إدارة الثروات المتنوعة والاستثمار فيها (عدا النفط والغاز)"، لافتاً إلى أن "الأقرب الى الذهن هو تصنيع الموارد الطبيعية القابلة للتصنيع لتوليد سلاسل قيمة مضافة تعظم من الدخل الوطني وتولد فرصاً متسارعة للتنمية المستدامة في بلادنا سواء باتجاه التصدير أو إحلال الصادرات".
وأشار إلى أن "مشروع النهضة بالثروات الطبيعية سيأتي بالتوازي بلا شك مع استراتيجية طريق التنمية في توليد نهضة صناعية قائدة في الاقتصاد الوطني وهو مرتسم العراق في بناء مستقبل اقتصاده للقرن الحادي والعشرين باتجاهين: الأول نموذج التنمية الموجهة نحو التصدير، والآخر نموذج التنمية الموجهة نحو تعظيم جداول المدخلات والمخرجات وإحلال الاستيرادات داخل الاقتصاد الوطني.
وأوضح أن "السوق الوطنية في مرحلة التكوين والنشوء، وأن استراتيجية البرنامج الحكومي تقترب من فلسفة الشراكة عبر مفهوم السوق الاجتماعية، ذلك لكون إسهام الدولة في الناتج المحلي الإجمالي (الدخل القومي) يقترب من 65%، وهذا يقتضي دوراً مهماً للدولة في التشريعات والقوانين الاقتصادية.
وبين صالح أن "تحسين كيان السوق الوطنية وبناء دورها ينطلق من اتجاهين: الأول توفير ضمانات السوق بإقرار قانون الضمان الاجتماعي لقطاع العمل والأعمال، والثاني هي الشراكة التمويلية بتوفير التمويل الميسر للقوى المولدة لنشاط السوق المسؤولة عن امتصاص 60% من قوة العمل"، لافتا إلى أن "البداية في برنامج ريادة الذي قاده رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، بتوفير التمويل اللازم لتشغيل الشباب بمشاريع وطنية منتجة، فضلاً عن الاستعداد لإطلاق مصرف ريادة للغرض نفسه من دون أن نغفل الدور الكبير لصندوق العراق للتنمية".
وتابع: "سيصبح العراق في العام 2037 من أمم الهبة السكنية، حيث سيهيمن الشباب في سن العمل على 60% من السكان"، مضيفاً أن "الاستراتيجية الوطنية للقطاع الخاص ستزيد من مساهمة القطاع الأهلي لتزيد على 53% في الناتج المحلي الإجمالي في غضون السنوات العشر القادمة".
وختتم صالح أن "رسالتي للشعب العراقي، هي أن يقلعوا من هواجس الخوف من القلق بشأن أحادية الاقتصاد النفطية الراهنة وارتباط ذلك بدورة الاستهلاك التي نعيش جانباً من رفاهياتها، وأن نتطلع إلى عصر منتج مقبل، عصر اقتصاد الاستثمار بثروات العراق الهائلة المادية والبشرية وهو العصر المتنوع الإنتاج المادي الرقمي والملتحم بالاقتصاد العالمي وبذراعية طريق التنمية والاستثمار بالموارد الطبيعية وتنويع شبكات الإنتاج في الاقتصاد الوطني الضامنة لرفاهية الإنسان واستدامة تنميته في بلادنا".