“زايد الدولي” و”الاتحاد للطيران” يدعوان المسافرين لتخصيص وقت كافٍ للوصول للمطار بسبب ظروف الطقس
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
دعا مطار زايد الدولي المسافرين إلى ضرورة تخصيص وقت كاف للوصول إلى المطار في ظل حالة الطقس السائدة.
وذكر مطار زايد الدولي، في تعميم اليوم، أن الوصول بوقت كاف إلى المطار يجنب المسافرين التأخر عن موعد الرحلة في حال حدوث ازدحامات مرورية.
وطالب مطار زايد الدولي المسافرين بضرورة متابعة الأخبار والتحديثات الخاصة بحالة الطقس السائدة، وذلك من خلال التواصل المستمر مع شركات الطيران.
وذكرت “الاتحاد للطيران”، في إفادة لوكالة أنباء الإمارات “وام” : يجب على المسافرين من مطار زايد الدولي التواجد بوقت إضافي للوصول، وذلك لتجنب أي تأخير للرحلات نتيجة للظروف الجوية من عواصف رعدية ورياح قوية عبر دولة الإمارات من 1 إلى 3 مايو الجاري.
وأوصت “الاتحاد للطيران” المسافرين الذين يستخدمون خدمات الحافلات من الاتحاد بين مطار زايد الدولي ودبي والعين، على تسجيل وصولهم مبكراً للسماح بالمزيد من الوقت للوصول إلى المطار.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: مطار زاید الدولی
إقرأ أيضاً:
هجوم جوي يستهدف قاعدة حميميم بسوريا والقوات الروسية تستنفر
بغداد اليوم - دمشق
كشفت مصادر سورية، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، عن استنفار قاعدة حميميم الروسية في مدن الساحل السوري.
وأبلغت المصادر وكالة "بغداد اليوم"، أن "القاعدة الروسية المعروفة بمطار حميميم في محيط اللاذقية ضمن الساحل السوري تشهد حالة استنفار منذ 48 ساعة بسبب تعرض مقترباته الى هجمات بـ3 مسيرات مجهولة لم يجر الاعلان عنها حتى الان".
وأضافت، أن "المناطق القريبة سمعت دوي أكثر من انفجار دون معرفة ما اذا تم اسقاطها من قبل المضادات الجوية أو أنها وصلت الى أهداف في عمق القاعدة التي تشكل أهم وأشهر وجود روسي على مستوى سورية ككل".
وأشارت الى أن "ابراج المراقبة والحماية في وضع قتالي مع تعزيز المداخل الرئيسة وتدفق ارتال كبيرة من قواعد أخرى بدأت موسكو باخلائها منذ أيام الى مطار حميميم وقاعدته التي هي اشبه بالمدينة الكبيرة".
وفي الثاني من تشرين الاول، شنت طائرات إسرائيلية غارة جوية على مستودعات في مطار "حميميم" بمحافظة اللاذقية على الساحل السوري، وذلك لأول مرة منذ بدء التواجد العسكري الروسي في المطار. وجاءت الغارة في أعقاب تفريغ حمولة طائرة إيرانية في مستودعات المطار.
ويضم مطار "حميميم" جزأين، أحدهما عسكري تشغله القاعدة العسكرية الروسية الأساسية في سوريا، والآخر مدني يحمل اسم مطار باسل الأسد الدولي.
وهذه هي المرة الأولى التي تستهدف إسرائيل منطقة القاعدة الروسية منذ بدء التواجد العسكري الروسي فيه، وإن كانت دارت معارك جوية حوله في مرات سابقة دون استهداف المطار.