شبكة اخبار العراق:
2024-11-25@00:07:16 GMT

زفاف مكسيكي يتحول إلى كارثة صحية

تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT

زفاف مكسيكي يتحول إلى كارثة صحية

آخر تحديث: 2 ماي 2024 - 11:31 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- تحول حفل زفاف في المكسيك إلى “كارثة صحية” عقب دخول 80 شخص من أصل 100 إلى المستشفى بعد تناول طعام العشاء.وحضرت أرانزا رودريغيز الحفل ليلة السبت  الماضي في مدينة كويرنافاكا بوسط المكسيك، وتم نقلها إلى مستشفى الصليب الأحمر حيث عولجت من “عدوى بكتيرية”.

وقالت رودريغيز لصحيفة “بروسيسو” المكسيكية إن حفل الزفاف بدأ حوالي الساعة الرابعة مساءً، وكان من المقرر تقديم العشاء في الساعة السادسة.ولاحظت أن العديد من الضيوف كانوا يعانون من أعراض تشمل الصداع وآلام المعدة والقيء والإسهال.وعلى الرغم من المشهد المقلق، طلبت رودريغيز وجبتها وتناولت العشاء في حوالي الساعة 10 مساء مع بدء وصول سيارات الإسعاف.وفي حين أنها غير متأكدة بشأن أي من الوجبات تسببت في مرضها، إلا أنها تتذكر أن الفطر البري كان له مذاق “مادة كيميائية قوية جدًا”، حسب قولها.وقالت رودريغيز إنها لم تكن تعلم كيف وصلت إلى أحد المستشفيات العديدة، حيث عولج 80 شخصا وخرجوا في غضون أربع إلى خمس ساعات.ولم تستجب الشركة المسؤولة عن قائمة الطعام التي تم تعيينها لتلبية احتياجات حفل الزفاف، لطلب التعليق على الحادثة.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

عبادة تُنير وجهك في الدنيا ويوم القيامة.. انتهز الفرصة

أجاب الدكتور مختار مرزوق عبدالرحيم، أستاذ التفسير وعلوم القرآن بكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط، فى منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، مضمونة:"هل هناك مزيد من الثواب لصلاة الفجر في جماعة ؟.

ليرد مرزوق عبد الرحيم، موضحًا: أن المشي إلى المساجد في صلاتي الفجر والعشاء ذلك العمل  العظيم له أعظم فائدة تعود على صاحبه يوم القيامة . 

عن بريدة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة ) 

في الحديث عدة فوائد منها ما يلي :
(1) (بشر)  أمر لكل من يتأتى منه التبشير أن يبشر المشائين في الظلم إلى المساجد بذلك الفضل العظيم وهذا يدل على عظيم منزلتهم عند الله تعالى. 

(2) قوله صلى الله عليه وسلم (المشائين) يراد به من كان كثير المشي إلى المساجد في الظلم والمراد بذلك صلاة العشاء وصلاة الصبح في جماعة حتى وإن كان يمشي في ضوء الكهرباء أو في ضوء مصباحه الخاص لأن هذين الوقتين يقعان في الظلمة فلا حرج على فضل الله تعالى. 

(3) جاء في عون المعبود قال الطيبي : في وصف النور بالتام وتقييده بيوم القيامة تلميح إلى وجه المؤمنين يوم القيامة في قوله تعالى ( نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم يقولون ربنا أتمم لنا نورنا ) وإلى وجه المنافقين في قوله تعالى ( أنظرونا نقتبس من نوركم ) ،انظر عون المعبود ج2 ص188. 

(4) فيه فائدة عظيمة وهي إيذان أن من انتهز هذه الفرصة وهي المشي إلى صلاتي العشاء والصبح في جماعة فقام بذلك العمل العظيم وواظب عليه في الدنيا كان  مع النبيين والصديقين في الآخرة (وحسن أولئك رفيقا )  لأنه لا نور أتم من نور النبيين والصديقن والشهداء والصالحين. 

وأثبت السنة النبوية، فضل السعي إلى المسجد في صلاتي العشاء والفجر، حيث ينير الله تعالى لمن يذهب لصلاتيهما طريقه يوم القيامة، حيث قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «بَشِّرْ الْمَشَّائِينَ فِي الظُّلَمِ إِلَى الْمَسَاجِدِ بِالنُّورِ التَّامِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» (رواه أبو داود)، والظُّلَم: جمع ظلمة، والمقصود بها ظلمة صلاة العشاء، وصلاة الفجر.

وهذا الفضل ثابت  لمن صلى العشاء والفجر مع الجماعة , ولو كانت الطرق مضاءة، لأن هاتين الصلاتين في ظلمة الليل، وفي هذه الحديث وغيره حث للمسلم على أن يجتهد في إتيان المسجد ماشياً لا راكباً ولو كانت داره بعيدة، ما لم تكن مشقة أو عذر ككبر السن والمرض ونحوه، وألا يعوَّد نفسه ركوب السيارة، إذا كان المسجد تصله القدم بلا مشقة.

ومعلوم أن يوم القيام يوم مظلم وفظيع وعظيم، وطويل، وإذا مرَّ الناس على الصراط فهم في ظلمة شديدة، فالمؤمنون يعطيهم الله عز وجل نوراً، وكل إنسان نوره على قدر عمله، فمنهم من يسطع نوره أمامه، ومنهم من يخبو نوره ويشتعل ويخبو ويشتعل، ومنهم من ينطفئ نوره فيصبح في ظلمة ولا يرى ما أمامه.

والذين يواظبون على صلاة الجماعة وخاصة صلاة الفجر والعشاء لهم نور تام يوم القيامة، فهو نور لا يخبو، ولا ينقطع ، بل هو نور ساطع عظيم، ونور كل إنسان يوم القيامة هو لنفسه فقط، وليس كما كان في الدنيا يمشي في الطريق ومعه مصباح يضيء فيستضيء به الذين بجواره، فيوم القيامة لا يكون ذلك، فمن كان عمله صالحاً أعطاه الله نوراً، ومن كان غير ذلك لم يعطه، ولم ينفعه نور الآخرين،  ولذلك جاء على لسان المنافقين قوله تعالى: «يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ» (سورة الحديد:13).

مقالات مشابهة

  • مؤسسة التمويل الدولية تعلن تمويل مشروع الإسكان الأخضر في المكسيك
  • مصرع وإصابة 11 في إطلاق نار جنوب شرق المكسيك
  • عبادة تُنير وجهك في الدنيا ويوم القيامة.. انتهز الفرصة
  • احذر.. أضرار صحية خطيرة لتناول الطعام بعد الساعة الـ 5 مساءًا
  • CNN الأمريكية: العراق يتحول إلى ترند للسياحة الغربية
  • المدخل الجنوبي لمأرب يتحول إلى لوحة فنية بعد إكمال مشروع الإنارة (صور)
  • حكم تأخير صلاة العشاء حتى منتصف الليل
  • جاسوس بالداخل.. أستاذ جامعي متقاعد يتحول إلى محقق في دار رعاية
  • يزن حوالي 135 كيلوغراما... إصطياد خنزير بري ضخم في أعالي جرود الضنية
  • صدق أو لا تصدق.. العثور على زعيم كارتيل مكسيكي وكيف يعيش بكاليفورنيا بعد مزاعم تزوير وفاته