الرئيس الكولومبي: (إسرائيل) ترتكب إبادة جماعية وحشية بحق الفلسطينيين
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
سرايا - وصف الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، “الإبادة الجماعية التي ارتكبها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بحق الشعب الفلسطيني” بأنها “وحشية”.
جاء ذلك في رد الرئيس بيترو على اتهامات وزير الخارجية الإسرائيلي يـسرائيل كاتس، الذي هاجم فيها الزعيم الكولومبي بعد إعلان الأخير قطع العلاقات مع "إسرائيل".
وأعلن بيترو أن “البلاد ستعلق العلاقات الدبلوماسية مع "إسرائيل" اعتبارًا من اليوم، ردًا على هجوم الجيش الإسرائيلي ضد قطاع غزّة”.
إقرأ أيضاً : قيادي بحركة حماس يكشف: الاتصال مع الضيف والسنوار في غزة متواصل وله أساليبه وأدواته إقرأ أيضاً : بلينكن يحث حماس على قبول اقتراح الهدنة في غزةإقرأ أيضاً : 34596 شهيدا و77816 جريحا منذ بدء العدوان على غزة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرئيس رئيس الوزراء الشعب الرئيس اليوم غزة الشعب رئيس الوزراء الرئيس
إقرأ أيضاً:
المغرب.. استقالات جماعية في شركة “ميرسك” بسبب إسرائيل
المغرب – شهد ميناء طنجة “المتوسط 2 المغربي” تقديم ثمانية عمال في فرع شركة “ميرسك” للشحن الدولي استقالاتهم احتجاجا على شحن الشركة أسلحة أمريكية إلى إسرائيل.
ويأتي هذا القرار في ظل ضغوط كبيرة يواجهها العمال من إدارة الشركة، التي تتورط في عمليات نقل الأسلحة المستخدمة في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وفقا لمصادر محلية.
وتزامنت الاستقالات مع وجود سفينة أمريكية محملة بشحنة أسلحة متجهة إلى إسرائيل راسية حاليا في الميناء المغربي، حيث من المتوقع أن تصل إلى الموانئ الإسرائيلية خلال الأيام المقبلة. وتكشف هذه الخطوة استمرار الشركة في اعتماد ميناء طنجة كنقطة عبور لشحنات السلاح منذ نوفمبر الماضي، بعد أن رفضت إسبانيا استخدام موانئها لهذا الغرض بسبب الضغوط الشعبية والاحتجاجات المناهضة للحرب.
وكشفت مصادر “هسبريس” المغربية معطيات مثيرة حول الموضوع، منها أن الشركة عمدت إلى الضغط على العمال للقيام بإفراغ الشحنة، وبعدما رفض غالبيتهم ذلك، قامت باختيار العمال القدامى بشكل “تعسفي” للقيام بهذه العملية بهدف التخلص منهم في حال الرفض وهم المحرومون من العمل النقابي.
يذكر أن عمليات نقل الأسلحة عبر الميناء المغربي أثارت جدلا واسعا، لا سيما في ظل تصاعد الغضب الشعبي العربي ضد الدعم الغربي لإسرائيل. وتظهر استقالة العمال الـ 8 تنامي الرفض حتى على المستوى الفردي للتواطؤ في الحرب، ما قد يدفع شركات أخرى إلى مراجعة سياساتها لتفيد مخاطر مماثلة.
المصدر: “هسبريس”