تتواجد في البحيرات والبرك.. تسجيل حالة وفاة ناجمة عن أميبا آكلة للدماغ في أمريكا تكنولوجيا
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
تكنولوجيا، تتواجد في البحيرات والبرك تسجيل حالة وفاة ناجمة عن أميبا آكلة للدماغ في أمريكا،دبي، الإمارات العربية المتحدة CNN صرّحت إدارة الصحة العامة في ولاية جورجيا .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تتواجد في البحيرات والبرك.. تسجيل حالة وفاة ناجمة عن أميبا آكلة للدماغ في أمريكا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- صرّحت إدارة الصحة العامة في ولاية جورجيا الأمريكية أن أحد السكان، الذي يُرجح أنه أصيب أثناء السباحة في بحيرة أو بركة مياه عذبة، قد توفي من عدوى الأميبا النادرة الآكلة للدماغ.
وجاء في بيان إدارة الصحة العامة، الجمعة: "توفي أحد سكان جورجيا من عدوى النيجليرية الدجاجية، وهي عدوى نادرة تدمر أنسجة الدماغ، وتسبب تورمًا في الدماغ، وعادةً ما تؤدي إلى الوفاة".
وأضاف البيان:"من المحتمل أن الشخص قد أُصيب بالعدوى أثناء السباحة في بحيرة أو بركة مياه عذبة في جورجيا".
والنيجليرية الدجاجية عبارة عن طفيلي يُعرف بالأميبا يعيش في التربة والمياه العذبة الدافئة مثل البحيرات، والأنهار، والبرك، والينابيع الساخنة.
وبحسب البيان، فهو لا يتواجد في مياه البحر المالحة، ولا في مياه الشرب المعالجة بشكل صحيح، ولا في حمامات السباحة.
وجاء في البيان أنه "قبل هذه الحالة المؤكدة حديثًا لعدوى النيجلرية الدجاجية، تم تسجيل خمس حالات أخرى في جورجيا منذ عام 1962".
وخلال الفترة من عام 1962 حتى عام 2021، نجا أربعة أشخاص فقط من أصل 154 شخصًا سجلت إصابتهم بعدوى الأميبا الآكلة للدماغ في الولايات المتحدة، وفقًا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها.
وفي وقتٍ سابق من هذا الشهر، صرح قسم الصحة العامة والسلوكية في ولاية نيفادا أن طفلاً يبلغ من العمر عامين، توفي بسبب عدوى الأميبا الآكلة للدماغ، والتي من المحتمل أن تكون قد أصابته في ينبوع ساخن طبيعي.
وفي فبراير/ شباط الماضي، أعلن مسؤولون في ولاية فلوريدا إن أحد السكان توفي بسبب الأميبا، بعد شطف أنفه بمياه الصنبور.
وفي البداية، تشمل أعراض الإصابة بالعدوى الصداع الشديد، والحمى، والغثيان، والقيء، ويمكن أن تتطور إلى تصلب الرقبة، والنوبات، والهلوسة، والغيبوبة.
يتم علاج العدوى بمجموعة من الأدوية، بما في ذلك المضاد الحيوي "أزيثرومايسين"، ومضاد الفطريات "فلوكونازول"، والعقار المضاد للميكروبات "ميلتيفوسين"، دواء "ديكساميثازون" وهو من أدوية "الكورتيكوستيرويد".
قد يهمك أيضاً
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تتواجد في البحيرات والبرك.. تسجيل حالة وفاة ناجمة عن أميبا آكلة للدماغ في أمريكا وتم نقلها من سي ان ان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الصحة العامة فی ولایة
إقرأ أيضاً:
"يونيسف": الوضع حول الكوليرا في اليمن لايزال خطيراً مع تسجيل أكثر من 190 ألف حالة اشتباه بالوباء
حذرت الأمم المتحدة من تفشي مرض الكوليرا في اليمن الذي يشهد صراعا منذ عقد من الزمان، في ظل أسوأ أزمة إنسانية بالعالم.
وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) -في تقرير حديث لها عن الوضع الإنساني في البلاد خلال الربع الثالث من العام الجاري (يوليو- سبتمبر)- إن حالات الإصابة بالكوليرا في اليمن ارتفعت إلى أكثر من 190 ألف حالة اشتباه، مشيرة إلى تضرر أكثر من 1.3 مليون شخص جراء الفيضانات الكبيرة التي شهدتها البلاد هذا العام.
وحسب التقرير فإنه حتى نهاية سبتمبر، أبلغت السلطات الحكومية، وكذلك منظمات المجموعة، عن أكثر من 190 ألف حالة مشتبه بها من الكوليرا/الإسهال المائي الحاد مع أكثر من 720 حالة وفاة مرتبطة بها.
ولفت إلى أن الوضع حول الكوليرا/الإسهال المائي الحاد لا يزال خطيرًا، مع تفشي المرض على نطاق واسع في 20 من أصل 22 محافظة منذ مارس 2024".
ووفقا للتقرير فإن الارتفاع الملحوظ في الحالات المسجلة يشير إلى استمرار الفجوات في استجابات احتواء تفشي المرض.
وأفاد أن الفيضانات التي شهدتها اليمن منذ بداية العام الجاري "أثرت على أكثر من 187 ألف أسرة في 20 محافظة بالأمطار الغزيرة والفيضانات، والتي تسببت في أضرار جسيمة أثرت على أكثر من 1.3 مليون شخص".
وأشارت إلى أن الفيضانات "دمرت المنازل والأراضي الزراعية والبنية التحتية الحيوية مثل المرافق الصحية والمدارس ومشاريع إمدادات المياه والطرق. وقد أثر ذلك على الحياة اليومية وأعاق الوصول إلى الخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية والمياه النظيفة".
وطبقا للتقرير الأممي فإن محافظات مثل الحديدة والمحويت وتعز كانت من أكثر المحافظات اليمنية تأثرًا بتلك الفيضانات، حيث شهدت انهيارات أرضية وفيضانات مفاجئة وخسائر كبيرة في الأرواح.
وأوضحت اليونسيف أن نحو 10 ملايين طفل بحاجة إلى المساعدة الإنسانية، مع حاجة أكثر من 18 مليون شخص للمساعدات، مشيرة إلى عجز مالي قدره 20.5 مليون دولار لمواصلة عمل اليونيسف المنقذ لحياة الأطفال في اليمن.