صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد إيران تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل سيزعزع سلم واستقرار المنطقة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي إيران تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل سيزعزع سلم واستقرار المنطقة 2023 Jul,31قال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر .، والان مشاهدة التفاصيل.

إيران: تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل سيزعزع.

..
إيران: تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل سيزعزع سلم واستقرار المنطقة 2023 Jul,31

قال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، اليوم الإثنين، إن تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل من شأنه أن يزعزع السلم والاستقرار في المنطقة.

وكان الرئيس الأميركي، جو بايدن، قد صرّح يوم الجمعة الماضي، بأن اتفاقا قد يكون في الطريق بعد محادثات أجراها مستشاره للأمن القومي مع مسؤولين سعوديين في جدة بهدف التوصل إلى تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل.

والأسبوع الماضي، أرسل الرئيس الأميريكي مستشاره للأمن القومي، جيك سوليفان، للسعودية، لمناقشة اتفاق تطبيع محتمل مع إسرائيل وهو أمر يعتبره من أولويات السياسة الخارجية. وقال يوم الجمعة: "هناك تقارب ربما يكون جاريا".

وفكرة تطبيع العلاقات بين تل أبيب والرياض مطروحة للنقاش منذ أن منح السعوديون موافقتهم الضمنية من خلال عدم الاعتراض على تطبيع الإمارات والبحرين للعلاقات مع إسرائيل في عام 2020. لكن الرياض لم تحذ حذو الدول العربية وعلى المستوى الرسمي قالت إن المطالب الفلسطينية يجب أن تلبى أولا.

وتسعى السعودية إلى تحقيق تعاون مع الولايات المتحدة في تأسيس برنامج نووي مدني على أراضيها، كما ذكرت وسائل إعلام أميركية وإسرائيلية أن السعودية تبذل جهودا لتطوير واردات الدفاع الأميركي، والتوقيع على معاهدة دفاع مع واشنطن.

وأشارت التقارير إلى أن ولي العهد والحاكم الفعلي للسعودية، محمد بن سلمان، لا يعترض مبدئيا على تطبيع العلاقات مع إسرائيل، لكنه يأمل بأن يحقق ذلك من خلال صفقة ضخمة مع واشنطن يحقق من خلالها طموحه في تأسيس برنامج نووي سعودي وتشمل في بعض جوانبها القضية الفلسطينية.

وفي مكالمة هاتفية أجراها مؤخرا مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، تطرق الرئيس الأميركي إلى المساعي للتوصل إلى اتفاق لتطبيع العلاقات بين تل أبيب والرياض. وأخبره أن هناك فرصة مواتية لذلك، لكن الأمر سيصبح أكثر صعوبة إذا استمرت التوترات في الضفة الغربية المحتلة في التصاعد.

وقال بايدن لنتنياهو إن التطبيع بين إسرائيل والسعودية قد يكون "صفقة تغير قواعد اللعبة" لكنه شدد على أن هناك حاجة لتهيئة الظروف المناسبة والسياق في الضفة الغربية، بحسب ما أورد موقع "واللا" الإخباري نقلا عن مصدر مطلع على المكالمة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إيران: تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل سيزعزع سلم واستقرار المنطقة وتم نقلها من سما الإخبارية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إيران:العراق جزء حيوي من محور “المقاومة”

آخر تحديث: 25 يونيو 2024 - 11:31 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مرشح الانتخابات الرئاسية الإيرانية أمير حسين قاضي زاده هاشمي،الثلاثاء، إن السياسة الخارجية لبلاده لن تتغير بتغيير الرئيس، مبينا أن العلاقات مع العراق لا يمكن لأي مسؤول تغييرها كونه جزءا من محور المقاومة.وقال قاضي زاده هاشمي وهو رئيس مؤسسة الشهداء والمحاربين في الحكومة الإيرانية في حديث صحفي، عن طبيعة العلاقات مع العراق والمنطقة في حال فوزه بالانتخابات الرئاسية: “علاقتنا مع العراق ترتكز على ثوابت مهمة واستراتيجية لا يمكن لأي مسؤول تغييرها”.وأضاف، إن “من يتابع العلاقات مع العراق فإنها لم تشهد تغييراً أثناء حكم الرئيس الأسبق محمود أحمدي نجاد وبعده حسن روحاني وفي عهد الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي، لأن لدينا سياسة واضحة ووفق استراتيجية معينة ترسمها مختلف المؤسسات في إيران بشأن العلاقات الخارجية مع الدول سواء كانت المجاورة أو الدول الغربية”.وأكد هاشمي: “سنبقى ندعم العراق وسوريا ولبنان واليمن وفلسطين وجميع الأحرار في العالم”، مشدداً على أن “العراق جزء من محور المقاومة وهذه القضية لا يمكن أن نتراجع عنها في يوم من الأيام”.وشدد قاضي زاده هاشمي على أن “الروابط الثقافية والشعبية والتجارية والاقتصادية التي تربط العراق وإيران لا تتوفر مع بلد آخر”، منوهاً بأن “العراق بلد محوري واستراتيجي في المنطقة لما يمتلكه من إمكانيات بشرية واقتصادية”.وتشير بعض التقارير على أن السياسة الخارجية الإيرانية ترسم مؤسسات أخرى من بينها الحرس الثوري وغيرها وإن وزير الخارجية والحكومة ليست إلا جهة تنفيذية، وهذا ما قال وزير الخارجية الأسبق محمد جواد ظريف في مقابلة جرى تسريبها قبل عدة سنوات.وكان مجلس صيانة الدستور قد أعلن عن المصادقة على ستة مرشحين من بين 80 شخصاً، وهم المرشح الإصلاحي النائب مسعود بزشكيان مع خمسة مرشحين من التيار الأصولي المتشدد وهم كل من “سعيد جليلي، ومحمد باقر قاليباف، وعلي رضا زاكاني، وأمير حسين قاضي زاده هاشمي، ومصطفى بور محمدي”.وستجرى الانتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة في 28 من حزيران الجاري وذلك على خلفية وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي في 19 من الشهر الماضي جراء تحطم مروحيته الرئاسية شمال غرب إيران.

مقالات مشابهة

  • الحراك الشعبي:أنبوب نفط البصرة-عقبة لإيصال نفط العراق إلى مصر وإسرائيل
  • العلاقات المتشابكة: إيران والحوثيون والصومال- انفوجرافيك
  • بوريل: لبنان وإسرائيل ودول المنطقة لا يستطيعون تحمل حرب أخرى.. الاتحاد الأوروبي سيتأثر أيضا
  • «القاهرة الإخبارية»: تراجع وتيرة الاشتباكات بين حزب الله وإسرائيل لليوم الثالث
  • إيران:العراق جزء حيوي من محور “المقاومة”
  • الرئيسان الصيني والبولندي يتفقان على تعزيز العلاقات الثنائية بين بلديهما لتحقيق تنمية واستقرار أفضل
  • كيف يتناول الإعلام اللبناني احتمالات الحرب بين حزب الله وإسرائيل؟
  • نائب وزير الخارجية يبحث مع وزير خارجية إيران العلاقات الثنائية بين البلدين
  • بعد قطيعة 8 سنوات.. إيران والبحرين تتفقان على استئناف العلاقات
  • بعد قطيعة دامت 8 أعوام.. إيران والبحرين تمهدان الطريق لاستئناف العلاقات