"إدارة الوقت وإدارة المشاعر ومواجهة الصدمات" ندوة بـ"تربية عين شمس"
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت كلية التربية النوعية بجامعة عين شمس، ندوة بعنوان "إدارة الوقت وإدارة المشاعر ومواجهة الصدمات" تحت رعاية أسامة السيد عميد الكلية، وولاء أنيس وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، ومحمد أحمد فرج وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، و داليا حسين فهمى وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث.
وأقيمت الندوة برعاية ريم الكباريتي مدير إدارة روابط خريجى بجامعة عين شمس، وتحت إشراف وتنظيم جيهان عبد الباسط شلبى مدير وحدة متابعة الخريجين بالكلية واستضافت خلالها أمل زكريا استشاري تدريب بالنقابة العامة لمدربي التنمية البشرية فى مجال مهارات التواصل وتعديل السلوك كمقدمة للندوة.
وحضر الندوة عدد من أعضاء هيئة التدريس بالكلية وعدد من خريجى الكلية وطلاب الفرقة الرابعة بمختلف أقسام الكلية ودارت محاور الندوة حول تسليط الضوء علي الذكاء العاطفي ومواجهة الصدمات، والعلاقة بين إدارة الوقت وإدارة الصدمات و أهمية معرفة مصفوفة الوقت ومقترحات وحلول والقاعدة الثنائية وقاعدة الرقم 10.
وقام الحضور بطرح بعض الأسئلة على مقدمة الندوة فى ظل تفاعل مثمر وتجاوب من الحاضرين .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة الوقت إدارة المشاعر الدراسات العليا والبحوث الذكاء العاطفي التنمية البشرية
إقرأ أيضاً:
قانون اتحاد الصحفيين… ندوة حوارية في دار البعث
دمشق-سانا
دعا المشاركون في الندوة الحوارية التي أقامها فرع دمشق لاتحاد الصحفيين على مدرج دار البعث تحت عنوان “ماذا يريد الصحفيون من قانون اتحاد الصحفيين” إلى تعديل قانون الإتحاد بما يناسب خصوصية العمل الإعلامي ومعاملة الصحفيين المنتسبين للاتحاد وفق قانون الإعلام الجديد وليس وفق قانون الجرائم الإلكترونية.
وأكد المشاركون خلال الندوة التي حضرها وزير الإعلام زياد غصن أهمية التقييم الحقيقي للعاملين في هذا المجال، والتوصيف الدقيق للصحفي أو الإعلامي، إضافة إلى تنظيم العمل في المؤسسات الإعلامية وفق الحاجة والاختصاص، مشيرين إلى ضرورة مراقبة عمل المنصات وصناع المحتوى وضبط عملهم بطريقة تتناسب مع أخلاقيات المهنة وقيمها.
وحول الناحية التنظيمية في قانون الاتحاد أكد المشاركون ضرورة معالجة بعض الثغرات، ومنها عدم السماح لرؤساء الفروع بالترشح إلى مجلس الاتحاد، إضافة إلى تعريف اتحاد الصحفيين وآليات عمله وشروط الانتساب إليه، وتقديم التسهيلات والدعم للصحفي وتيسير وصوله للمعلومة وصيانة حقوقه ضمن مواد واضحة في القانون، والاستفادة من خبرات الصحفيين المحالين إلى التقاعد.
وفي رده على المداخلات أوضح رئيس الاتحاد موسى عبد النور أن قانون الجرائم الإلكترونية يحدد أن استدعاء أي صحفي يتم بناء على ادعاء شخصي فقط بعيداً عن أي اعتبارات أخرى، وأن الصحفي هو من يحمي نفسه من خلال معرفته بالقانون وآليات النشر، ومن المتوقع أن يتم العمل في القانون الجديد باتجاه إيجاد حل لهذه المسألة بشكل نهائي.
وحول التوصيف الصحفي والإعلامي أشار إلى أن هذه المادة تمت مناقشتها بشكل مستفيض في قانون الإعلام، وستكون واضحة في قانون الاتحاد، وهي جزء أساسي في عملية تنظيم المهنة، لافتاً إلى التواصل مع عدد من الشركات لتغطية التأمين الصحي للصحفيين لعدم إمكانية الاتحاد تغطية هذه النفقات بشكل كامل.
كما لفت عبد النور إلى أنه سيتم ضبط عمل المنصات، ويتم التفكير بإعادة تفعيل مهرجان الإعلام بالتعاون مع الوزارة بعد انقطاعه لسنوات.
كما حضر الندوة معاون الوزير أحمد ضوا.