“معاريف”: “نتنياهو أصبح خادم سيده” وهناك زعيم جديد لإسرائيل
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
#سواليف
قالت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية أن هناك زعيما جديدا لإسرائيل هو وزير الأمن القومي إيتمار #بن_غفير، معتبرة أن رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو أصبح “خادم سيده بن غفير”.
وأشارت الصحيفة إلى أن بن غفير ظهر أمام الكاميرات قبل أيام أثناء خروجه من مكتب رئيس الوزراء، بصفته رئيسا للوزراء بالوكالة، وأعلن بلهجة لا لبس فيها: “لقد حذرت رئيس الوزراء من أن لا ندخل #رفح، أو إذا كانت هناك صفقة غير شرعية.
سمع رئيس الوزراء الكلام، ووعد بأن “إسرائيل ستدخل رفح، وبأن #الحرب مستمرة، ووعد بعدم وجود صفقة غير شرعية”.
مقالات ذات صلة 3 مجازر خلال 24 ساعة وارتفاع حصيلة العدوان إلى 34596 شهيدا 2024/05/02واعتبرت الصحيفة أن “هذه كلمات ونبرة صوت لا تترك مجالا للشك في قلب كل مستمع: هناك #رئيس_وزراء جديد في دولة إسرائيل. عمليا، أصبح بنيامين #نتنياهو_خادم_سيده إيتمار بن غفير”.
ولفتت إلى أن “هذا يثير السؤال الواضح: إلى أي مدى تدهور نتنياهو؟ لقد وصل إلى مستوى متدن لدرجة أنه حتى ردا أوليا من رئيس وزراء، حفاظا على كرامته، لا ينطق به”، مضيفة: “نتنياهو، رغم آلاف الخلافات، يعرف ما يريده الشعب، إطلاق سراح المحتجزين، كما أنه يعرف ما هو مهم ومفيد للناس. لكنه يلحق بن غفير و(وزير المالية) بتسلئيل سموتريتش، لأن هذا هو ما هو جيد لنتنياهو لأسباب واضحة”.
وأوضحت أن “مشكلة غالبية شعب إسرائيل، بعد سبعة أشهر من القتال، هي أنهم لا يؤمنون بهذه الحكومة وسلوكها، ولا يؤمنون برئيس الوزراء الذي يغير رأيه حسب احتياجاته السياسية، ولا يثقون بوزراء مثل أوريت ستروك، المستعدة للتضحية بالرهائن من أجل حكومة غير قادرة على أن تقدم للشعب آفاقا للمستقبل القريب، لأنها هي نفسها لا تعرف إلى أين تقود الشعب والوطن”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بن غفير نتنياهو رفح الحرب رئيس وزراء رئیس الوزراء بن غفیر
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء العراقي : نحترم خيارات الشعب السوري بكل مكوناته وأطيافه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، لوزير الخارجية السوري موقف بغداد الواضح والثابت في احترام خيارات الشعب السوري بكل مكوناته وأطيافه، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأوضح رئيس الوزراء العراقي، أن العراق حريص على أمن واستقرار سوريا اللذين ينعكسان على أمن واستقرار المنطقة، مؤكدًا ضرورة المضي بعملية سياسية شاملة في سوريا تحفظ التنوع والسلم الاجتماعي.
وشدد على أهمية احترام معتقدات ومقدسات كل فئات وشرائح الشعب السوري وعدم القبول بأي اعتدءات أو انتهاكات ضد أي مكون منهم.