قدّم المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" جيمس إلدر، وصفاً مروعاً للوضع الإنساني في قطاع غزة، مشيراً إلى أنه لم يرَ في حياته دماراً مثل الذي حدث في خان يونس وغزة، مؤكدا أنّ الأسوأ لم يأتِ بعد في ظل التهديد الإسرائيلي لاجتياح رفح.

اعلان

نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريرا تناول تصريحات للمتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، جيمس إلدر، الذي قال إنّ الوضع في قطاع غزة أصبح مروّعا، مؤكدا أنّه لم يرَ دمارا بنفس مستوى الدمار، الذي شاهده في خان يونس وغزة.

وحذر إلدر من تفاقم الدمار في حال اجتياح رفح.

تحدث إلدر عن "مقابر جديدة"، تمتلئ بالأطفال في رفح، في إشارة إلى سقوط عشرات الأطفال يوميا نتيجة القصف الإسرائيلي الذي يستهدف المدنيين بالدرجة الأولى.

وقال إلدر: "الحرب ضد أطفال غزة تجبر الكثيرين على إغماض أعينهم. أغلقت عيني محمد البالغ من العمر تسع سنوات، أولاً بسبب ضمادات غطت فجوة كبيرة في مؤخرة رأسه، وثانياً بسبب الغيبوبة الناجمة عن انفجار ضرب منزل عائلته. محمد الذي يبلغ من العمر تسع سنوات، فارق الحياة".

فلسطينيون يحملون جثث أقاربهم الذين قتلوا في القصف الإسرائيلي لقطاع غزة، خلال جنازتهم في مقبرة في رفح، جنوب غزةFatima Shbair/Copyright 2023 The AP. All rights reserved

وأضاف إلدر: "خلال ثلاث زيارات إلى وحدة العناية المركزة في المستشفى الأوروبي في رفح بغزة، رأيت العديد من الأطفال يشغلون نفس السرير. كل واحد وصل بعد أن دمرت القنابل منزلهم ... يموتون رغم الجهود الهائلة التي يبذلها الأطباء".

قبل بضعة أسابيع فقط، كان العالم يدين القتل غير المبرر لسبعة من عمال الإغاثة التابعين لمنظمة "المطبخ المركزي العالمي". كان ذلك حدثا قاتما آخر في حرب غزة. وبعد أسبوع، تعرضت سيارة تابعة لليونيسف للقصف أثناء محاولتها الوصول إلى من هم في أمس الحاجة إليها. وقد أدت الغارات الجوية الإضافية هذا الأسبوع في رفح إلى مقتل المزيد من المدنيين، البالغين منهم والأطفال ... هذه هي غزة حيث يتلاشى الغضب إزاء الهجمات وسط مآسي جديدة.

من المجاعة التي تلوح في الأفق إلى ارتفاع أعداد القتلى، وآخر المخاوف هو الهجوم المرتقب على رفح في جنوب غزة. وهل يمكن أن تسوء الأوضاع أكثر من ذلك؟ 

لقد مرت ستة أشهر وهذه الحرب تحطم بعضًا من أحلك الأرقام القياسية للإنسانية: تشير التقارير إلى مقتل أكثر من 14000 طفل. لكن ليس هناك تباطؤ في وتيرة القتال أو ضراوته. بل إن الأمور تزداد سوءاً، في ظل تهديدات بتصعيد الوضع.

حرب غزة: قصف مكثف على النصيرات وخانيونس وترقب لرد حماس على مقترح الهدنةمن وسط الركام ورغم سوء حالهم.. فلسطينيون ينظمون مسيرة في غزة لتقديم الشكر لطلاب الجامعات الأمريكية

يتوقع جيمس إلدر انهيار معبر رفح إذا تم استهداف المدينة عسكرياً، فهناك أكثر من 1.4 مليون مدني هناك بالفعل، يعانون من ظروف مزرية. وقد تضررت أو دمرت معظم منازلهم وتحطمت قدراتهم على التكيف. ببساطة، لم يعد هناك مكان للذهاب إليه في غزة.

هناك نقص شديد في إمدادات المياه، ليس فقط لأغراض الشرب، ولكن أيضًا للصرف الصحي. يوجد في رفح مرحاض واحد تقريبًا لكل 850 شخصًا. الوضع أسوأ أربع مرات بالنسبة للاستحمام. أي حوالي حمام واحد لكل 3500 شخص. تخيلوا فتاة مراهقة أو رجلاً مسناً أو امرأة حامل، تقف في طابور ليوم كامل لمجرد الاستحمام.

الهجوم العسكري على رفح سيكون كارثياً فهي "مدينة الأطفال:، وبها حوالى 600 ألف طفل. وتضم رفح ما أصبح الآن أكبر مستشفى متبقي في غزة، "المستشفى الأوروبي"، الذي تولى الاتحاد الأوروبي تكاليف بنائه. 

قال جيمس إلدر: "عندما زرت المستشفى في شهر أبريل-نيسان، كان جراح الأطفال، الدكتور غابن، منحنياً فوق طفل صغير آخر اسمه محمود. كان يعاني من صدمة شديدة في الرأس جراء انفجار قنبلة أصابت منزل عائلته. ويتساءل الطبيب: "ماذا فعل هذا الطفل الصغير؟. كان الدكتور غابن قد أمضى 30 ساعة من مناوبته التي تبلغ 36 ساعة وكان يخشى من أن يفارق محمود الحياة عند عودته إلى مناوبته التالية ... حدسه كان في محله ... رحل محمود.

"أرقام صادمة".. عدد أطفال غزة الذين قتلوا خلال أشهر يفوق عددهم خلال 4 أعوام من النزاعات بالعالمالجوع يحصد أرواح أطفال غزة تحت أنظار العالم أجمع

هذه واحدة من قصص عديدة من المستشفى الأوروبي حيث يبحث عشرات آلاف المدنيين عن ملجأ. وقد تمّ بناء وحدات العناية المركزة الجديدة في محاولة يائسة لمعالجة الجرحى. 

لكن لماذا أصبح المستشفى الأوروبي اليوم أكثر أهمية من أي وقت مضى؟ لأن النظام الصحي في غزة ببساطة تم تدميره بشكل منهجي. واليوم، تعمل 10 مستشفيات من أصل 36 بغزة؛ وكل واحدة منها تعمل جزئيًا فقط. وفي الوقت، الذي يحتاج فيه أطفال غزة إلى الرعاية الطبية بشكل لم يسبق له مثيل، أصبح ذلك ضربا من ضروب المستحيل.

فلسطينيون يدفنون موتاهم في مقبرة برفح-جنوب غزةFatima Shbair/Copyright 2023 The AP. All rights reserved

يقول إلدر: "في الـ 31 أكتوبر-تشرين الأول، وصفت منظمة اليونيسف غزة بأنها مقبرة للأطفال. والشهر الماضي رأيت مقابر جديدة يجري بناؤها في رفح، كانت مليئة. يوميا تجلب الحرب المزيد من الموت والدمار العنيف. وخلال السنوات العشرين التي قضيتها مع الأمم المتحدة، لم أشهد قط دمارًا كذلك، الذي رأيته في مدينتي خان يونس وغزة. الآن يقال لنا أن نتوقع الشيء نفسه من خلال التوغل في رفح".

عندما سمعوا قرار مجلس الأمن الدولي بإصدار قرار يطالب بوقف فوري لإطلاق النار منذ أكثر من شهر الآن، ملأ الأمل وجوه سكان رفح. قالت لي إحدى الأمهات: "قد تكون هذه هي الليلة الأولى منذ أشهر التي أستطيع فيها أن أعد ابنتي بأنها لن تُقتل في الليل"، لكن الأمر لم يستغرق سوى ساعات حتى يتم القضاء على هذا الأمل بالقنابل.

إن غزة تحتاج إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية وطويلة الأمد. كم مرة قلنا، بل طالبنا بذلك؟ يجب أن نرى إطلاق سراح جميع الرهائن، وإتاحة الوصول الآمن وغير المشروط للإغاثة الإنسانية، والمزيد من المعابر لمرور تلك الإغاثة.

يشعر الناس في غزة بالخوف من استمرار الفظائع. في شمال المنطقة، وبقرب المكان الذي تعرضت فيه سيارة تابعة لليونيسف لإطلاق النار الشهر الماضي، أمسكت امرأة بيدي وتوسلت مراراً وتكراراً أن يرسل العالم الغذاء والماء والدواء. لن أنسى أبدًا كيف حاولت، عندما شعرت بقبضتها، أن أشرح أننا نحاول، واستمرت في التوسل. لماذا؟ لأنها افترضت أن العالم لا يعرف ما يحدث في غزة. لأنه لو كان العالم يعلم، فكيف يمكن أن يسمح بحدوث ذلك؟

"كيف حقا"، تساءل إلدر... لقد تمّ تحذير العالم بالتأكيد بشأن رفح. ويبقى أن نرى كم من العيون ستبقى مفتوحة أو تغمضها آلة الموت بشكل ممنهج.

المصادر الإضافية • الغارديان

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إزالة 37 مليون طن من الحطام المليء بالقنابل في غزة قد تستغرق 14 عامًا حرب غزة: لا بوادر تهدئة تلوح في الأفق ووزارة الصحة تحذر من انتشار الأمراض والأوبئة في القطاع المنكوب في مؤشر على اجتياح وشيك.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على طول الحدود الجنوبية لقطاع غزة اليونسيف إسرائيل قطاع غزة أطفال حماية الأطفال المساعدات الإنسانية ـ إغاثة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: قصف مكثف على النصيرات وخانيونس وترقب لرد حماس على مقترح الهدنة يعرض الآن Next تركيا تنضم لدعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية يعرض الآن Next الولايات المتحدة تتهم روسيا باستخدام أسلحة كيميائية في أوكرانيا وتفرض عليها عقوبات جديدة يعرض الآن Next ترامب: من الممتع مشاهدة شرطة نيويورك وهي تفض اعتصاماً مناصراً للفلسطينيين يعرض الآن Next أمريكا تحذر من إشراف الذكاء الاصطناعي على الأسلحة النووية اعلانالاكثر قراءة العدل الدولية تحسم دعوى نيكاراغوا ضد ألمانيا بقضية تسليح إبادة غزة: لا نستطيع فرض تدابير مؤقتة منحته 3 آلاف جنيه إسترليني.. بريطانيا ترحل طالب لجوء إلى رواندا شماتة بحلفاء كييف؟ روسيا تقيم معرضًا لمعدات عسكرية غربية استحوذت عليها في أوكرانيا الحرب على غزة| قصف متواصل على القطاع وترقب لردّ حماس على مقترح الهدنة مباشر. حرب غزة| بلينكن ينهي زيارته لإسرائيل وحماس تلمح إلى أنها قد تردّ الخميس على مقترح الهدنة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة حركة حماس عيد العمال فلسطين روسيا الاتحاد الأوروبي قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني عنف رجال الشرطة تركيا Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل غزة حركة حماس عيد العمال فلسطين روسيا إسرائيل غزة حركة حماس عيد العمال فلسطين روسيا اليونسيف إسرائيل قطاع غزة أطفال حماية الأطفال المساعدات الإنسانية ـ إغاثة إسرائيل غزة حركة حماس عيد العمال فلسطين روسيا الاتحاد الأوروبي قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني تركيا السياسة الأوروبية المستشفى الأوروبی یعرض الآن Next على مقترح أطفال غزة جیمس إلدر قطاع غزة أکثر من حرب غزة فی غزة فی رفح

إقرأ أيضاً:

لاعبو كرة القدم: تعبنا من كثرة المباريات.. وبطولة الفيفا الجديدة هي القشة التي قصمت ظهر البعير

أثارت بطولة الفيفا الجديدة ثورة كبيرة، حتى ضاق بعض اللاعبين ذرعا بازدحام جدول المباريات، منذ الموسم الحالي، بعد أن بات لزاما على بعض كبار لاعبي كرة القدم حضور أكثر من 60 مباراة في الموسم الواحد، ما بين الأندية والمنتخبات الوطنية. الأمر الذي زاد من كثرة الإصابات في صفوف اللاعبين.

اعلان

كاد بعض اللاعبين أن يصل إلى نقطة الانهيار، بسبب التغييرات التي أجرتها الفيفا، وذلك بعد أن صارت بطولة كأس العالم للأندية الجديدة أكبر حجما مما كانت عليه في السابق، حين لم تكن البطولة تتجاوز سبعة فرق لا أكثر، بينما صارت النسخة الجديدة تضم 32 فريقا من جميع أنحاء العالم وستقام كل أربع سنوات، بدءا من الصيف المقبل في الولايات المتحدة.

ويعني ذلك أن اللاعبين الكبار سيحظون ببطولة تستمر شهرا كاملا، علاوة على المشاركة في موسم الدوري المحلي، ثلاث مرات كل أربع سنوات. وبمزيد من مباريات دوري أبطال أوروبا هذا الموسم بالإضافة إلى كأس العالم القادمة في 2026، فإن أجندة كرة القدم تمتلئ بسرعة.

ويُعد لاعب خط وسط مانشستر سيتي ومنتخب إسبانيا، رودري، أحد أكثر المنتقدين لازدحام جدول مباريات كرة القدم المتزايد، محذرا من أن قلة فترات الراحة تؤثر على أداء اللاعبين وصحتهم.

وكان من أكثر اللحظات اللافتة في كرة القدم عام 2024، صعوده إلى المنصة في باريس على عكازين لتسلم جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم. فقبل شهر من حفل توزيع الجوائز في 28 أكتوبر، أصيب بتمزق في الرباط الصليبي الأمامي، خلال مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز ضد أرسنال.

لاعب منتخب إسبانيا رودري يحمل كأس أفضل لاعب في البطولة بعد المباراة النهائية بين إسبانيا وإنجلترا في بطولة يورو 2024 لكرة القدم في برلين، ألمانيا، 14 يوليو 2024.Dave Thompson/AP

وعلى الرغم من أن مثل هذه الإصابات حدثت مرارا، على مدار تاريخ الرياضة ولا ترتبط بالضرورة بالإفراط في اللعب، فإن إصابة رودري التي أنهت موسمه أصبحت تجسيدا مرئيا للخسائر البدنية لكرة القدم الحديثة في وقت يواجه فيه جدول المباريات المزدحم تحديات قانونية واحتمالية الإضراب.

Relatedنادي مانشستر سيتي الإنجليزي يعلن إصابة لاعبيه الدوليين رياض محرز وأيميريك لابورت بكوفيد-19نادي ولفرهامبتون يعلن عن إصابة لاعبه خيمينيس بكسر في الجمجمةجدة السعودية ستستضيف كأس العالم للأندية 2023

وكان رودري في سبتمبر/أيلول الماضي، قبل أيام فقط من إصابته، قد صرح قائلا: "إنه لأمر يقلقنا فنحن الذين نعاني". مؤكدا أن اللاعبين قد لا يكون لديهم خيار سوى رفض اللعب إذا استمرت الأمور على هذا النحو.

وليس رودي هو الوحيد الذي يشعر بالإحباط. ففي منشور على موقع X العام الماضي، قال رافائيل فاران، الفائز بكأس العالم 2018 مع المنتخب الفرنسي: "إن الجدول الزمني يُعرّض سلامة اللاعبين البدنية والذهنية للخطر.

وردت الفيفا "بأن الأندية الأوروبية غالبا ما تملأ عطلتها الصيفية بمباريات استعراضية حول العالم. واتهمت بعض الدوريات الأوروبية "بالنفاق"، وعدم مراعاة الآخرين".

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية من الملاعب إلى السياسة.. نجم كرة القدم السابق ميخائيل كافيلاشفيلي رئيسًا لجورجيا ذكريات دامية في الملاعب: 15 حادثة مأساوية عاشها عشاق كرة القدم خلال أكثر من 40 عامًا .. تعرف عليها المنتخب الألماني يعيد ضبط البوصلة ويركز على كرة القدم عوضا عن السياسة الفيفاالرياضيينكأس العالم لأندية الفيفاكرة القدماعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. استمرار القصف على قطاع غزة المحاصر واعتقالات في الخليل وبؤر استيطانية جديدة في الضفة الغربية يعرض الآن Next دمشق باتت قبلة للدبلوماسيين.. لقاءات مكثفة لرسم ملامح المرحلة المقبلة فماذا بعد اجتماعات الجولاني؟ يعرض الآن Next ماغديبورغ تودع ضحايا الهجوم المأساوي في أجواء يملؤها الحزن يعرض الآن Next الموساد وتفجيرات البيجر.. عميلان سابقان يكشفان تفاصيل جديدة عن العملية التي هزت حزب الله يعرض الآن Next فلتذهبوا إلى الجحيم! اللعنة كلهم يشبه بعضه! هكذا تعاملت ممرضة روسية مع جندي جريح من كوريا الشمالية اعلانالاكثر قراءة بحضور الوزير فيدان.. الشرع يعد بنزع سلاح كل الفصائل بما فيها قسد وإسرائيل قلقة من تحرك عسكري تركي الشرطة النيجيرية: ارتفاع عدد قتلى حادثي تدافع بمناسبتين خيريتين لعيد الميلاد إلى 32 شخصا آيتان على سقف قصر السيسي ومُلْك فرعون الذي لا يفنى.. صورة الرئيس المصري تشعل مواقع التواصل مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز حادثة بـ"نيران صديقة" تسقط طائرتين أمريكيتين فوق البحر الأحمر اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومعيد الميلادإسرائيلضحاياروسياأبو محمد الجولاني حزب اللهبنيامين نتنياهوجنوب السودانسوريافيضانات - سيولالحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • لاعبو كرة القدم: تعبنا من كثرة المباريات.. وبطولة الفيفا الجديدة هي القشة التي قصمت ظهر البعير
  • معلومات الوزراء: 123 مليون شخص حول العالم نزحوا بشكل قسري في 2024
  • أحداث 24 ساعة في سوهاج.. أسحار بالمقابر ومؤتمرات علمية
  • استشهاد 3 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال محيط مستشفى كمال عدوان
  • كيف اختزلت حادثة ماغديبورغ مدى الاحتقان الطائفي والعرقي والسياسي الذي ينخر في جسد الوطن العربي؟
  • بعد تشكيل الحكومة الجديدة..آيسلندا تطرح استفتاء حول عضوية الاتحاد الأوروبي بحلول 2027
  • الصحة بغزة: هجوم صهيوني غير مسبوق على مستشفى كمال عدوان
  • ثالث أكثر المدن تلوثًا في العالم: سراييفو تغرق في الضباب السام
  • مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي يسجل أسوأ تراجع أسبوعي منذ سبتمبر
  • استدعاء للسفراء وإصدار مذكرات اعتقال.. ما الذي يحدث بين بولندا والمجر؟