خلطة سحرية لتنظيف الثلاجة من الصراصير.. «طبيعية وآمنة على المأكولات»
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
الصراصير تتسبب في مشاكل عدة في البيت، وتعد من الحشرات التي تؤرق ربات المنازل، باعتبارها مصدر إزعاج نفسي كبير لجميع أفراد الأسرة، وذلك لأنها حشرات تحمل بكتيريا وجراثيم وتنمو وتتكاثر في وقت سريع، وفي بعض الأحيان تصل إلي الثلاجة، مما ترغب الأمهات في معرفة الطريقة الصحيحة لتنظيفها من الصراصير دون أي مبيدات حشرية للحفاظ على الأطعمة وسلامة أسرتها.
لذا خلال السطور التالية نقدم طريقة سحرية لتنظيف الثلاجة من الصراصير دون أي مبيدات كيميائية، وبمكونات موجودة في المنزل بحسب موقع «architectural digest».
طريقة تعقيم المنزل من الصراصيريمكنكِ خلط الخل الأبيض مع الديتول والكلور وملح الطعام حتى تحصلي على خليط متجانس، وضعي الخليط في جميع الشقوق والثغرات والفتحات وبالوعات، وأي مكان تظهر به الصراصير، وقومي بتكرار الخليط كل شهر مرة، بالإضافة إلى تنظيف المنزل بأكمله وخاصةً المطبخ من أي بقايا طعام وتحديدا رخامة المطبخ أو الأرضيات، لأنها تقوم بجذب الصراصير إلى المطبخ.
مكونات الخلطة
ثوم. زيت القرنفل. ملعقة كبيرة من عصير الليمون. نعناع أخضر.- الخطوة الأولى لطريقة التنفيذ: قومي بهرس 5 فصوص ثوم و5 نقط من زيت القرنفل وملعقة كبيرة من عصير الليمون، و5 ورقات نعناع أخضر في الخلاط الكهربائي حتى تحصلي على خليط ناعم.
- الخطوة الثانية: ضعيه في علبة مفتوحة داخل الثلاجة، وسوف تلاحظي هروب الصراصير من الثلاجة لأنها سوف تنفر من رائحة هذا الخليط.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
تناولها على معدة فارغة.. فاكهة سحرية تحمي من السرطان وأمراض أخرى مُزمنة
يُعد البرقوق من الفواكه التي يجب إدراجها في النظام الغذائي الصحي، إذ تساهم في الوقاية من الأمراض المزمنة وتعزيز الهضم وتوفير الفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم.
دراسات عن محاربة البرقوق للسرطانويُعرف البرقوق بخصائصه المضادة للأكسدة، فهيو يحمل فوائد مذهلة، وفقا لما نشر في موقع “Times of India”، وتشمل ما يلي:
وأشار التقرير إلى أن تناول البرقوق، خاصة على معدة فارغة، قد يكون له دور فعّال في مكافحة الأمراض السرطانية.
ويعود ذلك إلى احتواء البرقوق على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة، التي يمكن أن تُساهم إما بشكل مباشر في تدمير الخلايا السرطانية أو في دعم العلاج الدوائي بفاعلية أكبر.
وأكدت دراسة حديثة أهمية التركيز على التأثيرات الدوائية للبرقوق، وخاصة خصائصه المضادة للالتهابات.
وأشارت الدراسة، إلى ضرورة إجراء مراجعة علمية شاملة للبحوث الحالية. من أصل أكثر من 6,600 دراسة تمت مراجعتها، استوفت 54 دراسة فقط المعايير العلمية المطلوبة، معظمها أُجري في المختبر، ما يبرز الحاجة الملحّة إلى تجارب سريرية أوسع على البشر والحيوانات لتأكيد هذه النتائج الواعدة.
ولا يعتبر البرقوق مجرد فاكهة ذات طعم لذيذ، بل هو كنز غذائي يقدّم مجموعة واسعة من الفوائد الصحية، منها:
ـ تعزيز صحة الجهاز الهضمي:
بفضل احتوائه على الألياف، يُسهم في تحسين حركة الأمعاء وتخفيف الإمساك.
ـ دعم صحة القلب:
ويحتوي على البوتاسيوم ومضادات الأكسدة، مما يساعد في خفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
ـ تقوية العظام:
ويُعد البرقوق مصدرًا جيدًا لفيتامين K، الذي يلعب دورًا مهمًا في الوقاية من هشاشة العظام.
ـ تنظيم مستويات السكر في الدم:
وتساهم ألياف البرقوق في إبطاء امتصاص السكر، مما يُساعد في استقرار مستويات الجلوكوز.
ـ محاربة الجذور الحرة:
مضادات الأكسدة مثل الأنثوسيانين وفيتامين C تُسهم في حماية الخلايا من التلف.
ـ تعزيز المناعة:
وبفضل محتواه من فيتامين C، يعزز البرقوق الجهاز المناعي ويقلل فرص الإصابة بالعدوى.
ـ المساعدة في إدارة الوزن:
البرقوق منخفض السعرات الحرارية ويعزز الإحساس بالشبع.
ـ دعم صحة الدماغ:
وتشير الدراسات إلى أن مضادات الأكسدة في البرقوق قد تساهم في تحسين الوظائف الإدراكية.
ـ صحة البشرة:
ويحتوي البرقوق على فيتامين C، والذي يُعزز إنتاج الكولاجين ويحافظ على نضارة البشرة.
ويعد البرقوق خيارًا غذائيًا ذكيًا يمكن دمجه بسهولة ضمن النظام الغذائي اليومي، وبتناول حبة أو حبتين على معدة فارغة، قد يستفيد الجسم من خصائصه الفريدة، ولا سيما في مجال الوقاية من السرطان.