بعد واشنطن.. ايران تفرض عقوبات على 13 فردًا ومؤسسة بريطانية
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
اعلنت وزارة الخارجية الايرانية، اليوم الخميس (2 أيار 2024)، انها فرضت عقوبات على 13 فردًا ومؤسسة بريطانية.
وقالت الخارجية الايرانية في بيان، بحسب "تسنيم"، أن "إيران فرضت عقوبات على 13 فردا ومؤسسة بريطانية بسبب أعمالهم المتعمدة في دعم وتسهيل أعمال النظام الصهيوني، بما في ذلك ارتكاب أعمال إرهابية ضد السلام والأمن الإقليميين والدوليين".
وأشار البيان الى "أسماء المؤسسات والافراد ممن تم فرض عقوبات عليهم في ادناه:-
المؤسسات:
• قاعدة أكروتيري الجوية لمملكة بريطانيا العظمى في قبرص
• سفينة الماس التابعة للبحرية البريطانية في البحر الأحمر
• شركة إلبيت سيستم من المملكة المتحدة
• شركة ماجيت باركر من المملكة المتحدة
• شركة رافائيل من المملكة المتحدة
الأشخاص:
• غرانت شابس، وزير الدفاع البريطاني
• جيمس هاكنهال، قائد القيادة الاستراتيجية للجيش البريطاني
• شارون نسميث، نائب رئيس أركان القوات المسلحة
• بول ريموند غريفيث، مساعد رئيس أركان القوات المسلحة
• أدريان بيرد، مدير استخبارات الدفاع بوزارة الدفاع البريطانية
• ريتشارد كامب قائد قاعدة ريتشموند البحرية البريطانية في البحر الأحمر
• سايمون كلاك، قائد قاعدة أكروتيري الجوية البريطانية في قبرص
• بيتر إيفانز، قائد دايموند البحرية البريطانية في البحر الأحمر
وكانت وزارة الخارجية الإيرانية، أعلنت في وقت سابق اليوم الخميس، فرض عقوبات على بعض الأفراد والمؤسسات الأمريكية ممن وجهت لها الاتهام في التورط بأعمال إرهابية وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.
وقالت وزارة الخارجية الإيرانية في بيان، انه "تم فرض عقوبات على بعض الأفراد والمؤسسات الأمريكية المتورطة في أعمال إرهابية وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان من خلال دعم الأعمال الوحشية التي يقوم بها النظام الصهيوني ضد الفلسطينيين، وخاصة شعب غزة"، مشيرة الى ان العقوبات شملت 7 شخصيات سياسية وعسكرية امريكية بينهم قائد قوات العمليات الخاصة في الجيش الامريكي".
المصدر: تسنيم
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: البریطانیة فی عقوبات على
إقرأ أيضاً:
اميركا تفرض عقوبات على مسؤولين جورجيين بسبب قمع الاحتجاجات
الثورة نت/..
فرضت وزارة الخزانة الأمريكية، عقوبات على مسؤولين جورجيين اثنين، أحدهما وزير الداخلية فاختانغ غوميلوري، بتهمة “قمع الاحتجاجات السلمية”.
وقالت وزارة الخزانة في بيان اليوم الخميس: “يفرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على اثنين من المسؤولين الجورجيين من وزارة الداخلية الجورجية الذين شاركوا في القمع العنيف لأعضاء وسائل الإعلام وشخصيات المعارضة والمتظاهرين، بما في ذلك خلال المظاهرات خلال 2024”.
وأشارت وزارة الخزانة إلى أنه بالإضافة إلى غوميلوري، تم فرض عقوبات على نائب رئيس إدارة الأغراض الخاصة بوزارة الداخلية ميرزا كيرفادزه.
يذكر أنه في 26 أكتوبر الماضي، أجريت الانتخابات البرلمانية في جورجيا، ووفقا للجنة الانتخابات المركزية، حصل حزب “الحلم الجورجي” الحاكم، الذي يدعو إلى الحفاظ على العلاقات مع روسيا ويرفض العقوبات ضد روسيا، على 53.93% من الأصوات، كما دخلت أربعة أحزاب معارضة إلى البرلمان، وحصلت على إجمالي 37.78%.
وصرح ممثلو المعارضة أنهم لا يعترفون ببيانات لجنة الانتخابات المركزية. وأشار المنسق الخاص لبعثة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا القصيرة الأمد، باسكال أليزار، إلى التنظيم الجيد للانتخابات في جورجيا، فيما أشار إلى عدد من الانتهاكات التي سجلها المراقبون.
ودعت رئيسة البلاد سالومي زورابيشفيلي، التي تساند المعارضة المؤيدة لأوروبا، على الرغم من أنه وفقا للدستور يجب أن يكون الرئيس غير حزبي، إلى الاحتجاج على نتائج الانتخابات.
وعلى خلفية ذلك، بدأت سلسلة أخرى من احتجاجات المعارضة في جورجيا في 28 نوفمبر الماضي، بعد أن أعلن رئيس الوزراء إيراكلي كوباخيدزه قرار تعليق النظر في بدء المفاوضات بشأن عضوية البلاد في الاتحاد الأوروبي حتى عام 2028.
واستخدم المتظاهرون المفرقعات النارية والحجارة والزجاجات، وورد أنه تم العثور على زجاجات مولوتوف في موقع الاشتباكات، وردت قوات الأمن باستخدام معدات تفرقة المتظاهرين الخاصة، بما في ذلك خراطيم المياه.