رئيس جهاز الشروق يشدد على سرعة إنهاء توفيق أوضاع حائزي الأراضي في «الرابية»
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
استقبل المهندس علي سعد، رئيس جهاز مدينة الشروق، مجموعة من ممثلى منطقة الرابية، أحد المناطق المضافة للمدينة، وذلك لاطلاع حائزي الأراضي على كل جديد فيما يخص التقنين.
دراسة الطلبات بصورة عاجلةوشدد رئيس الجهاز على سرعة إنهاء توفيق الأوضاع لحائزي الأراضي بالمناطق المضافة لمدينة الشروق، مشيرا إلى استجابة الجهاز لأصحاب طلبات التقنين الراغبين في استعجال دراسة الطلبات، وعلى استعداد لسداد جدية التقنين.
وطالب من الراغبين في استعجال دراسة الطلبات بسرعة التوجه لسداد الجدية، إذ يجرى تحصيل الرسوم طبقا للمساحة لتكون حتى مساحة 209 مترمربع، وسداد 50 ألف جنيه، أما أكثر من تلك المساحة وحتى 500 متر مربع، يجرى سداد 90 ألف جنيه، وأكثر من مساحة 500 متر مربع، يجرى سداد 120 ألف جنيه.
وتابع: «تخصم من القيمة الإجمالية من حسابات التقنين عند استكمال الإجراءات، على أن يجرى دراسة الطلبات بصورة عاجلة، خلال سبعة أيام عمل، من تاريخ السداد من خلال اللجنه الإضافيه التي تقرر إنشاءها لدفع العمل».
إعادة فتح الباب مرة أخرى للتقديمولفت رئيس الجهاز إلى أنه يجرى الدراسة، والعرض على اللجنه الرئيسية، لإعادة فتح الباب مرة أخرى للتقديم، مشددا على الانتهاء من دراسة الملفات في أسرع وقت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إعادة فتح القيمة الإجمالية توفيق الأوضاع جهاز مدينة الشروق رئيس الجهاز رئيس جهاز فتح باب التقدم أراضى أسر
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة اللبنانية المكلف يشدد على أهمية إعادة العلاقات اللبنانية الخليجية
بيروت "د ب أ" "العمانية": شدد نواف سلام المكلف بتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة ، خلال استقباله وزير الخارجية الكويتي عبد الله اليحيا والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي على أهمية إعادة العلاقات اللبنانية - الخليجية.
واستقبل سلام قبل ظهر اليوم بمقره في بيروت وزير الخارجية الكويتي عبد الله علي اليحيا والأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي والوفد المرافق لهما.
وأكد سلام خلال اللقاء "أهمية العمل للتصدي للتحديات الداخلية التي تواجه لبنان في هذه المرحلة".
وشدد على" أهمية إعادة العلاقات اللبنانية-الخليجية والتي ستكون من أولى "اهتماماتنا" في الفترة المقبلة"، معربا عن " تفاؤله للمواكبة الخليجية والعربية لانطلاقة المرحلة الجديدة التي بدأت بانتخاب الرئيس جوزف عون".
وخلال الزيارة نقل الوزير الكويتي التهنئة للرئيس المكلف، مبديا "استعداد بلاده التام لدعم لبنان على الصعد "، متمنيا"النجاح له في مهمته".
وتم البحث مع الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي "على عقد منتدى استثماري خليجي -لبناني في بيروت خلال الاشهر المقبلة".
وكان وزير الخارجية الكويتي قد وصل صباح الجمعة إلى بيروت والتقى الرئيس عون برفقة الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي ، كما التقى رئيس مجلس النواب نبيه بري ووزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال عبد الله بو حبيب، ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي.
واستقبل ميقاتي اليحيا والبديوي، "وتم خلال اللقاء عرض العلاقات الثنائية بين لبنان والكويت وسبل تعزيزها وتطويرها في ضوء التطورات السياسية الراهنة في لبنان."
وقال ميقاتي ردا على سؤال، بعد مغادرة الوزير الكويتي "تطرقنا إلى كافة المواضيع وأبدى الوزير الكويتي كل رغبة في مساعدة لبنان على الصعد كافة، وبالطبع مع تشكيل الحكومة الجديدة سيكون هناك نوع من تعاون كامل بين الكويت ولبنان".
وأضاف "لهذه الزيارة معنى آخر هو وجود الأمين العام لجلس التعاون الخليجي مع الوفد، وسبقتها زيارة الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، فكل هذه الأمور تصب في إعادة الروابط مع الدولة اللبنانية".
وعما إذا كانت السعودية والكويت ستساعدان في تذليل العقبات لتشكيل الحكومة الجديدة قال ميقاتي "هذا أمر لبناني بحت".
ميدانيا توغل الجيش الإسرائيلي اليوم عند أطراف بلدة عيترون في جنوب لبنان وقام بإحراق عدة منازل فيها. وبحسب ما أعلنت " الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية، فقد توغلت دورية تابعة للجيش الإسرائيلي اليوم، في حي الزقاق في بلدة عيترون، حيث قامت بعمليات تجريف وحرق عدد من المنازل، كما توغلت ليلًا في بلدة القنطرة الجنوبية، وعمدت إلى إحراق عدد من السيارات وتخريب مسجد البلدة، كما نفذت القوات الإسرائيلية قبل ظهر اليوم تفجيرًا عنيفًا جدًّا في بلدة رب ثلاثين في جنوب لبنان. وأقدم الجيش الإسرائيلي منتصف ليل الخميس على التوغل في بلدة بني حيان في جنوب لبنان وقام بإحراق عدة منازل فيها. وبحسب ما أعلنت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية، توغلت عند منتصف الليل، قوة إسرائيلية داخل بلدة بني حيان الجنوبية وقامت بعملية تمشيط بالأسلحة الرشاشة، وسمعت أصوات الرصاص في المناطق المجاورة، وقامت بعدها بإحراق عدد من المنازل. ولا تزال هذه القوة منتشرة داخل أحياء البلدة حتى ساعات هذا الصباح، حيث تستكمل إحراق المنازل ومبنى بلدية بني حيان. يذكر أنه تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر الماضي، وبدأ تنفيذ وقف إطلاق النار فجر اليوم التالي. ولم تلتزم إسرائيل باتفاق وقف إطلاق النار منذ دخوله حيز التنفيذ بشكل يومي.