إجراء 58 ألف و 525 تحليلًا بمعامل مستشفيات المنيا
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
أعلن الدكتور محمد حسانين وكيل وزارة الصحة بالمنيا إجراء 58 ألف و525 تحليلا مختلفا بمعامل المستشفيات التابعة للمديرية خلال شهر يونيه الماضى .
أخبار متعلقة
إصابة 4 أشخاص في حادث انقلاب بـ«صحراوي المنيا»
«كيرلس» رابع علمي الجمهورية يكسب ألف جنيه رهان من مدير تعليم المنيا
تحرير 15 محضر إشغال طريق في سمالوط بالمنيا
محافظ المنيا يهنئ الثانى على الجمهورية بالثانوية العامة هاتفيًا
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة جيهان عبدالصمد مدير إدارة المعامل بالمديرية إجراء 521 تحليل عينة أغذية وتحليل 3698 عينة مياه شرب و35 عينة مياه صرف صحى و52 عينة مياه غسيل كلوى و136 فحص طرود معادن ثقيلة وفحص 53 عينة مياه حمامات سباحة وعمل 867 شهادة صحية، بالإضافة إلى إجراء 8248 صورة دم كاملة و13442 تحليل غازات دم وأملاح و22628 تحليل كيمياء وتحليل 202 عينة غدة درقية للأطفال حديثي الولادة و2964 تحليل فيروسات، و550 فحص ميكروسكوبى و113 مزارع درنية للكشف عن ميكروب الدرن و191 تحليل PCR لفيروس سى و144 تحليل PCR لفيروس بى، وتحليل 845 عينة للكشف عن الملاريا .
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين اخبار المنيا أخبار محافظة المنيا قافلة طبية قافلة طبية زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
اليمنيون لا يرتدعون: تحليل صهيوني: لا قدرة لـ”اسرائيل” على الحسم أمام اليمن
الثورة / متابعات
قال معلّق الشؤون العسكرية في القناة 13 “الإسرائيلية” ألون بن ديفيد إن المسؤولين “الإسرائيليين” يدركون بأن محاربة اليمنيين هي معركة طويلة، ولا تقتصر على هجوم أو اثنيْن، ويعترفون بأنه لا يوجد لدى “تل أبيب” قدرة حقيقية للحسم في اليمن.
وبحسب بن ديفيد، “إسرائيل” تعمل في اليمن تحت قيديْن صعبيْن:
“الأول: استخباري؛ اليمن ليست غزة ولا لبنان، ونحن لا نرسل عشرات المسيّرات كل يوم فوقه. والثاني: عملاني. بسبب بُعد المسافة، حيث إن “إسرائيل” تستطيع أن تستخدم في الأساس سلاح الجو لكن كل هدف هناك يحتاج إلى عشرات الطائرات، وتأثير هذه الهجمات محدود، لذلك التحدي الأساسي لـ”إسرائيل” هو إقناع الولايات المتحدة الأمريكية بأن الحوثيين (أنصار الله) هم مشكلة عالمية”.
أما معلّق الشؤون العسكرية في صحيفة “هآرتس” عاموس هرئيل، فقد كتب أن: “الاستيقاظ المتكرر الذي عانى منه “سكان” وسط “إسرائيل” في عتمة الليل، في هذا الأسبوع، بسبب إطلاق صواريخ من اليمن، وضع محاولات نتنياهو التبجّح بنصر مطلق، ظاهريًا على عتبة التحقّق، في موضع سخرية. فصواريخ اليمن تُقدّم تذكيرًا بأن كل القضية بعيدة عن أن تنتهي. و”إسرائيل” وجدت نفسها في خضم حرب استنزاف جديدة، هذه المرة تُدار من اليمن”.
كما رأى الكاتب أنه: “مع وقف إطلاق النار من لبنان، ووقف إطلاق الطائرات المسيّرة من العراق، وانحسار القتال في غزة، بقي “الحوثيون” التهديد الأساسي لوسط “إسرائيل”، من دون جهدٍ من ناحيتهم. يكفي في معدّلٍ وسطي إطلاق صاروخٍ واحد كل يومين، كي يرسّخوا في الوعي بأنهم آخر من يتحمّلون عبء الصراع ضد “إسرائيل”، في إظهار تضامنهم مع حماس في قطاع غزة. في المقابل، ومن أجل الرد، “إسرائيل” بحاجة إلى جهدٍ هائل، مثل هجوم طائرات حربية على مسافة 1800 كلم، والذي يفرض تخطيطًا واستثمار الكثير من الموارد”.
ولفت هرئيل إلى أن “إسرائيل” على الرغم من الضرر الكبير الذي تُسبّبه بشكل غير مسبوق، هي لا تجد طريقة لردع اليمنيين الذين واجهوا السعودية والإمارات وهم لا يرتدعون”