وزير العمل: إطلاق 8 وحدات تدريبية متنقلة جديدة.. ومستمرون في توفير فرص التشغيل
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
هنأ حسن شحاتة، وزير العمل، عمال مصر بمناسبة عيد العمال، مشيرا إلى أن عمال مصر يجددون العهد بمواصلة العمل للارتقاء بقيم العمل وبناء بيئة عمل لائقة في عيد العمال.
عاجل| بث مباشر.. الرئيس السيسي يشهد الاحتفال بعيد العمال عامر خان لم يكن المرشح الأول لفيلم Sarfaroshوأشار شحاتة، خلال احتفالية عيد العمال بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الخميس، إلى أن وزارة العمل مستمرة في بناء بيئة عمل لائقة تعتمد على توازن الحقوق والواجبات بمشاركة أطراف العملية الانتاجية، موضحا أنه تم عقد الحوار المجتمعي في مجال العمل لبحث مشروع قانون العمل للوصول إلى قانون متوازن.
وأعلن عن إطلاق 8 وحدات تدريبية متنقلة لتنضم إلى 27 وحدة تم إطلاقها من قبل، مؤكدا أن الجهود مستمرة لتوفير فرص عمل للشباب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العمال عيد العمال وزير العمل
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل: بين القلق والفرص الجديدة
خاص
تشهد بيئات العمل اليوم تحولًا غير مسبوق مع التقدم السريع في تقنيات الذكاء الاصطناعي، ما يثير تساؤلات حول كيفية تأثيره على الموظفين والشركات على حد سواء.
وبينما يُنظر إلى هذه التقنية على أنها أداة لتعزيز الإنتاجية، إلا أن العديد من الموظفين يشعرون بالقلق بشأن كيفية دمجها في مهامهم اليومية.
ووفقًا لاستطلاع أجرته شركة “وايلي”، أفاد 76% من المشاركين بأنهم يفتقرون إلى الثقة في استخدام الذكاء الاصطناعي في العمل، بينما أظهرت دراسة لمؤسسة “غالوب” أن 6% فقط من الموظفين يشعرون براحة تامة مع هذه التقنية، مما يعكس حالة من عدم اليقين حول كيفية الاستفادة منها.
ويُرجع الخبراء هذا القلق إلى نقص التدريب وغياب الإرشاد الواضح حول آليات دمج الذكاء الاصطناعي في بيئة العمل، إذ يحتاج الموظفون إلى دعم مستمر لفهم كيفية استخدام هذه الأدوات بفعالية دون الشعور بأن وظائفهم مهددة.
ويُشكل المدراء العنصر الأساسي في إنجاح عملية دمج الذكاء الاصطناعي، حيث يلجأ الموظفون إليهم للحصول على التوجيه.
ومع ذلك، أفاد 34% فقط من المديرين بأنهم يشعرون بأنهم مستعدون لقيادة هذا التغيير، مما يزيد من حالة عدم اليقين داخل المؤسسات.
ولتجاوز هذه العقبات، تحتاج الشركات إلى استراتيجيات واضحة تشمل التدريب المكثف، وتوفير بيئة داعمة تعتمد على الشفافية في التعامل مع هذه التقنية الجديدة، إلى جانب وضع معايير تضمن الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي.
ولا شك أن الذكاء الاصطناعي سيعيد تشكيل طبيعة العمل كما نعرفها، لكن نجاح هذا التحول يعتمد على مدى قدرة المؤسسات على تمكين موظفيها من استخدامه بفعالية، والاستثمار في تطوير المهارات والتواصل المستمر سيجعل من هذه التقنية أداة مساعدة بدلاً من أن تكون مصدرًا للقلق.
إقرأ أيضًا
ديب سيك تضرب بقوة تحديث جديد يهدد عرش أوبن إيه آي