6 نصائح مهمة للوقاية من الإصابة بالملاريا
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
كتب- أحمد جمعة:
قدمت هيئة الدواء المصرية، عددًا من النصائح للوقاية من الإصابة بالملاريا.
وقالت الهيئة في منشور توعوي، إنه يجب اتخاذ عددًا من الإجراءات الاحترازية لتجنب اللدغ بواسطة البعوض، مثل:
• ارتداء القمصان ذات الأكمام الطويلة والبنطال الطويل مع الجوارب.
• استخدام ووضع طارد الحشرات على الجلد والملابس
• النوم تحت شبكة، حيث تساعد شبكات النوم،على الوقاية من لدغات الناموس أثناء النوم.
• استخدم الأدوية التي تقي من الإصابة بالملاريا
• إذا كنت ستسافر إلى مكان تنتشر فيه الملاريا، يرجى التحدث إلى طبيبك قبل السفر بعدة أشهر لمعرفة ما إذا كان من الواجب تناول أي أدوية قبل أو أثناء أو بعد رحلة السفر للوقاية من طفيليات الملاريا.
• بشكل عام، الأدوية المُستخدمة للوقاية من الملاريا هي نفس المُستخدمة في العلاج.
وأوضحت الهيئة أن اختيار الطبيب للدواء المُستخدم يعتمد على الجهة التي سيتم السفر إليها وفترة البقاء في هذه الجهة وكذلك الحالة الصحية العامة للشخص المسافر.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الملاريا هيئة الدواء المصرية البعوض للوقایة من
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. 5 دقائق من التمارين تكفي للوقاية من الخرف
وجدت دراسة حديثة من جامعة جون هوبكنز أنه مقابل كل 30 دقيقة إضافية من النشاط البدني الأسبوعي، كان هناك انخفاض بنسبة 4% في خطر الإصابة بالخرف.
ويعني ذلك أن الحد الأدنى من النشاط البدني لتحقيق درجة من الوقاية ليس إلا 5 دقائق يومياً.
وظلت التأثيرات الوقائية للتمرين ضد الخرف ثابتة بغض النظر عن حالة الضعف، ما يشير إلى أن النشاط البدني يفيد صحة الدماغ حتى لكبار السن الضعفاء.
البدء بأهداف صغيرةووفق "ستادي فايندز"، توصي الإرشادات الحالية بـ 150 دقيقة من التمارين الأسبوعية، وتشير هذه الدراسة إلى أن البدء بأهداف نشاط أصغر بكثير، وقابلة للتحقيق، يمكن أن يوفر فوائد كبيرة لصحة الدماغ.
واستمرت فترة المتابعة في الدراسة 4.4 سنوات، وعند المقارنة بالمشاركين الذين لم يمارسوا أي نشاط بدني أسبوعي على الإطلاق، كان لدى من مارسوا نشاطاً بدنياً كل أسبوع لا يقل عن 35 دقيقة خطراً أقل بنسبة 41% للإصابة بالخرف.
وحلّل الباحثون بيانات نحو 90 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، والذين ارتدوا أجهزة قياس تسارع المعصم لقياس مستويات نشاطهم البدني بشكل موضوعي.
وبالنسبة لعديد من كبار السن، وخاصة من يعانون من الضعف أو القيود الصحية، قد يبدو تلبية إرشادات التمرين القياسية تحدياً لا يمكن التغلب عليه.
ويقدم هذا البحث مساراً أكثر سهولة لحماية صحة الدماغ قد يكون قابلاً للتحقيق بالنسبة لمعظم الناس، بغض النظر عن حالتهم البدنية الحالية.
ويعمل النشاط البدني على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، ويقلل الالتهاب، ويحفز نمو خلايا الدماغ الجديدة، ويقوي الروابط بين الخلايا العصبية.
كما تساعد التمارين الرياضية في السيطرة على عوامل الخطر للخرف، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة.