أكدت مؤسسات حقوقية فلسطينية، أنه لا تتوفر أي معلومات عن ألف عامل من قطاع غزة كانوا يعملون في إسرائيل عند إطلاق حركة المقاومة الإسلامية «حماس» عملية طوفان الأقصى في بلدات ومعسكرات إسرائيلية في السابع من أكتوبر الماضي.

وأشارت مؤسسات هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان في بيان مشترك، إلى أن عدد العمال من غزة الذين تواجدوا في إسرائيل قبل السابع من أكتوبر، بلغ في حينه ما يقارب 10300 عامل فلسطيني"، وفقا لـ «سكاي نيوز».

وجاء في البيان المشترك "3200 (عامل) منهم تم إطلاق سراحهم على معبر كرم أبو سالم في تاريخ بداية شهر نوفمبر 2023، والبعض منهم كان لا يزال يضع علامات بلاستيكية على معاصمهم تحمل أرقاما، وجرى الإفراج عنهم من المعتقلات التي كانوا محتجزين فيها".

وأضاف البيان "رُحل ما يقارب 6441 عاملا إلى محافظات الضفة الغربية، وتبقى ما يقارب 1000 عامل مفقودين في ضوء جريمة الإخفاء القسري المتواصلة بحق معتقلي غزة".

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الأوضاع في غزة

إقرأ أيضاً:

منظمات أمريكية تدعم تسمية الضفة الغربية بـيهودا والسامرة

أعلنت منظمة القادة المسيحيين الأمريكيين من أجل إسرائيل (ACLI)، عن عقد مؤتمر صحفي في مدينة دالاس في ولاية تكساس، لدعم تغيير اسم الضفة الغربية المحتلة، إلى يهودا والسامرة.

وبحسب "جيروزاليم بوست"، سيكشف الحدث النقاب عن قرار يعيد تأكيد ما يعتقد واضعو الوثيقة، أنه حق الشعب اليهودي في تسمية الضفة الغربية بـ"يهودا والسامرة".

من المقرر أن يتم تسليم القرار، الذي سيوقعه أكثر من 3000 قس مسيحي وقادة تنظيميين من جميع أنحاء الولايات المتحدة، إلى الرئيس دونالد ترامب.

إظهار أخبار متعلقة


كما أعلن "مؤتمر العمل السياسي المحافظ" الأمريكي، أنه يدعم السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة.

وينص القرار، الذي قرأه النائب السابق لمستشار الأمن القومي في الإدارة الأولى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب،  كيه تي ماكفارلاند، على أنه "يجب على الولايات المتحدة وحلفائها الاعتراف بسيادة إسرائيل على يهودا والسامرة".

في وقت سابق، أكدت هيئة البث الإسرائيلية، أنّ اللجنة الوزارية للتشريع صادقت بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون، يهدف إلى تغيير مسمى الضفة الغربية، في التشريعات إلى "يهودا والسامرة".

وأشارت الهيئة إلى أنه من المتوقع أن يتم التصويت على مشروع القانون في الكنيست.

يأتي ذلك في وقت وسع فيه جيش الاحتلال الإسرائيلي أوامر إطلاق النار في الضفة الغربية، ما أدى إلى زيادة عدد الشهداء الفلسطينيين، وهي نفس آلية إطلاق النار المتعبة في قطاع غزة.


مقالات مشابهة

  • جرعة مخدرات وراء العثور على جثة عامل فى مدينة 6 أكتوبر
  • تحريات مباحث الجيزة تكشف ملابسات مصرع عامل فى مدينة 6 أكتوبر
  • ختام فعاليات الملتقى العربي السابع لمديـري المكتبات ومـراكـز المعلومات بالدوحة
  • مصرع عامل اختل توازنه وسقط من الطابق الثالث أثناء عمله في أكتوبر
  • منظمات أمريكية تدعم تسمية الضفة الغربية بـيهودا والسامرة
  • 232 منظمة حقوقية تطالب بوقف تزويد “إسرائيل” بالسلاح
  • أكثر من 200 منظمة حقوقية تطالب بوقف تزويد “إسرائيل” بالسلاح
  • بعد استعادة جثته .. أسير إسرائيلي تنبأ بهجوم السابع من أكتوبر
  • 232 منظمة حقوقية تطالب بوقف تزويد إسرائيل بالسلاح
  • منظمات حقوقية في ليبيا تصدر بياناً حول تطبيق «تيك توك» في البلاد