السودان: شركات تعدين الذهب بما فيها الروسية لم تتأثر بالنزاع في البلاد
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن السودان شركات تعدين الذهب بما فيها الروسية لم تتأثر بالنزاع في البلاد، أكد وزير الثروات الطبيعية السوداني محمد بشير عبد الله مناوي أن شركات التعدين وتعدين الذهب بما فيها الروسية، لم تتأثر بالنزاع الدائر في البلاد .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السودان: شركات تعدين الذهب بما فيها الروسية لم تتأثر بالنزاع في البلاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد وزير الثروات الطبيعية السوداني محمد بشير عبد الله مناوي أن شركات التعدين وتعدين الذهب بما فيها الروسية، لم تتأثر بالنزاع الدائر في البلاد كون معظم منشآتها تقع بعيدا عن العاصمة.
وذلك حسبما أذاعت فضائية روسيا اليوم، اليوم الأحد.
وقال مناوي في حديث لوكالة “نوفوستي”: “تقع جميع مشاريع التعدين ومصانع الذهب بعيدا عن الخرطوم، حيث يدور القتال، لذلك تظل معظم المصانع والمشاريع الجاري تنفيذها آمنة وسليمة، بما في ذلك الشركة الأكبر التي تحتل المرتبة الأولى في إنتاج الذهب في السودان هي Alliance For Mining co. Ltd. كما لم تتضرر الشركات الروسية العاملة في السودان”.
وأشار الوزير إلى أن المناجم الواقعة في الأجزاء الغربية من السودان قد تتأثر بالاشتباكات، لكن حتى قبل الحرب كانت حصتها في إنتاج الذهب ضئيلة، وأضاف أن النزاع أثر أيضا في تدفق الاستثمارات الجديدة في القطاع.
ويشهد السودان منذ أبريل الماضي نزاعا مسلحا بين الجيش وقوات الدعم السريع، دون أن تؤدي جهود الوساطات الإقليمية والدولية إلى حل الأزمة التي خلفت مئات القتلى وآلاف الجرحى من المدنيين وعدة ملايين من النازحين.
“البوابة نيوز”
46.248.187.39
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السودان: شركات تعدين الذهب بما فيها الروسية لم تتأثر بالنزاع في البلاد وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذهب الذهب تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اليونان: الاتحاد الأوروبي لا يستطيع مواجهة الدبابات الروسية
صرح وزير الدفاع اليوناني نيكوس ديندياس بأن الدول الكبرى في الاتحاد الأوروبي "لا تمتلك شيئا" لمواجهة الدبابات الروسية، داعيا إلى زيادة الإنفاق العسكري.
وصف ديندياس معايير تخصيص أموال الدفاع في الاتحاد الأوروبي بأنها "انفصامية"، وذلك خلال مناقشة أجراها في مدينة شيكاغو الأمريكية مع مدير مجلس القيادة اليونانية الأمريكية إيدي زيمانديس في مجلس شيكاغو للشؤون العالمية.
يعتقد ديندياس أنه حتى دون مطالبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بزيادة الإنفاق، يجب على الاتحاد الأوروبي أن يرتقي إلى مستوى التحدي.
وقال ديندياس: "هناك زملائي، ويمكنني أن أذكر الوزير الإيطالي غيدو كروزيتو الذي يكرر نفس ما أقوله مرارًا. أما بالنسبة للخمسة في المائة، فهناك أصدقاء وشركاء في الاتحاد الأوروبي لن ينفقوا واحدًا في المائة. ثم يأتون ويعلموننا دروسا في المسؤولية الاقتصادية في اليونان؟ ماذا يمكنني أن أقول؟ تعلمون أن اليونان بلد صغير واقتصاده ضعيف نسبيا. يبلغ ناتجنا المحلي الإجمالي نحو 230 إلى 240 مليار يورو. وهل تعلم أن اليونان لديها دبابات أكثر من ألمانيا وفرنسا وبلجيكا وهولندا والمملكة المتحدة مجتمعة؟ كيف سيتمكنون من مواجهة التحدي الروسي؟ وكيف سيكونون قادرين على مواجهة الدبابات الروسية؟"، حسب قوله.
وأضاف وزير الدفاع اليوناني: "لدى عائلتنا الأوروبية قواعد انفصامية إلى حد ما. فمن ناحية، قال الاتحاد الأوروبي إنه يواجه تهديدا خارجيا. ونحن بحاجة إلى إنشاء دفاع مستقل للذود عن أنفسنا وحماية أصدقائنا وحلفائنا. وفي الوقت نفسه، عندما تقول المفوضية الأوروبية بوضوح إن هناك قيودًا مالية تمنعك من الاستثمار في الدفاع، يبدو لي الأمر كوزير للدفاع كابوسا".
وأكد ديندياس، أنه يعاني من الأرقام المفروضة عليه، مشيرا إلى أنه "إذا تجاوزت الحدود، ستتم معاقبة بلدي، وسترتفع أسعار الفائدة، وسأضطر إلى دفع المزيد من الأموال من عائدات الضرائب، وسيبدأ التضخم، وسيعود بلدي إلى المستوى الذي كان عليه في عام 2010. لا يمكن أن يكون هذا هو الحل الأوروبي لتحديات اليوم"، حسب تعبيره
ومن وجهة نظره، فإن اليونان تفعل الكثير من أجل الدفاع المشترك أكثر مما يمليه حجمها.
وقال: "علينا إصلاح قواتنا المسلحة، وترميم اقتصادنا، ونحن ننفق الكثير على الدفاع، أكثر بكثير من الدول التي لم تواجه مثل ظروفنا في السنوات العشرين الماضية".