بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
وقالت "كان" إنه تمت سرقة العديد من الأسلحة من مناطق تجمع قوات الجيش الإسرائيلي في الجنوب منذ بداية الحرب في غزة، بما في ذلك عدد من الصواريخ من طراز "لاو"، وقذائف الهاون، وأنظمة الدفاع المتقدمة للذراع البرية في الجيش. قائمة للأسلحة المسوقة وكمياتها ونشرت القيادة الجنوبية التابعة للجيش الإسرائيلي قائمة مفصلة بالأسلحة التي تمت سرقتها خلال الحرب في غزة، وجاءت كالآتي:
- 33.
وعلى سبيل المثال، قالت الهيئة إن القنبلة اليدوية التي كانت تباع قبل الحرب بنحو 6000 شيكل في السوق السوداء، تباع، الآن، ببضع مئات من الشواكل فقط. وأضافت "كان" أنه خلال شهر ديسمبر الماضي، سُرق ما يقرب من 20 ألف رصاصة من نوع "م 16" من شاحنة ذخيرة تابعة للجيش الإسرائيلي، على بعد 4 كيلومترات من قاعدة "تسليم" العسكرية. كما تمت سرقة أسلحة، وذخائر، ومعدات عسكرية، وشرطية، من منطقة القتال في الجنوب، بما في ذلك قنابل يدوية، وخراطيش، ورصاص، وغيرها، علاوة على سرقة صاروخ متطور مضاد للدبابات من نوع "ماتادور" مزود بنظام إطلاق.
وبحسب "كان"، فإنه تم استخدام نحو 15 قنبلة يدوية مسروقة من الجيش الإسرائيلي، هذا الشهر، في حوادث إجرامية مختلفة خلال 10 أيام
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
8 قيادات بارزة ضمن قائمة بأهداف إسرائيلية في اليمن.. وقيادات حوثية تفر إلى صعدة
فيما أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية قائمة لجيش الاحتلال الإسرائيلي تضم 8 قيادات حوثية ويعتبرها أهدافاً له على رأسهم زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي، ورئيس المجلس السياسي الانقلابي مهدي المشاط، وقيادات أخرى، أكدت مصادر يمنية اليوم (السبت) فرار القيادات الحوثية إلى محافظات أخرى خارج صنعاء خصوصاً صعدة معقل المليشيا.
وقالت المصادر إن العشرات من قيادات الحوثي السياسية والعسكرية خرجت من صنعاء وتوجهت إلى مناطق ريفية في صعدة وحجة وعمران والحديدة في محاولة للاختفاء هرباً من هجومات إسرائيلية مرتقبة، مبينة أن القيادات الحوثية تحاول اتخاذ إجراءات احترازية تحسباً لأي استهداف إسرائيلي أو أمريكي مباشر لها.
وكانت منصات يمنية قد ذكرت أن هناك خلافات واسعة بين قيادات الحوثي على منصب رئيس المجلس السياسي الانقلابي، خصوصاً أن عبدالملك الحوثي يرغب في تعيين صهر الأسرة القيادي العقائدي قاسم حمران بدلاً عن رئيس المجلس الحالي مهدي المشاط الذي لا ارتباطات له بالأسرة وإنما هو من قبائل صعدة وكان مدير مكتب عبدالملك الحوثي سابقاً.
وأفادت المنصات بأن قاسم حمران، الذي ينحدر من مديرية ضحيان بمحافظة صعدة ومتزوج ابنة حسين بدر الدين الحوثي مؤسس المليشيا ويرأس ما يسمى ببرنامج الصمود إضافة إلى ترؤسه غرفة التنسيق بين الحوثي وتنظيمي القاعدة وداعش، يعد المرشح الوحيد لتولي المنصب، لكنه يلقى معارضة من قيادات أخرى ترى أنها أحق بالمنصب