حدود السحب والشراء للبطاقة الذهبية من بنك مصر محليا ودوليا
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
يقدم بنك مصر أنواعا مختلفة من البطاقات الائتمانية، من بينها الفيزا الذهبية، إذ أن يمكن إصدارها بالضمان العيني أو الشخصي، واستخدامها في عمليات الشراء والسحب النقدي محليًا ودوليًا، والسداد بالجنيه المصري.
وبحسب الموقع الرسمي لبنك مصر، يمكن استخدام 100% من الحد الائتماني للبطاقة في السحب النقدي، وتتميز البطاقة الذهبية بأنها أطول فترة سداد تصل إلى 56 يومًا، وأقل حد أدنى للسداد 5% من قيمة الاستخدامات الشهرية.
ونرصد في السطور التالية حدود الاستخدام محليا ودوليا بحسب بنك مصر.
- 400 ألف جنيه شهريًا في حال الشراء من الإنترنت داخل مصر، وحد أقصى 8 مرات شهريًا.
- الشراء خارج مصر عبر الإنترنت يكون 6 آلاف جنيه شهريًا، في حال الإبلاغ بالسفر.
- 600 جنيه للحركة للشراء في مصر باستخدام الـcontactless بدون رقم سري، والحد الأقصى 15 مرة متتالية، وخارج مصر ما يعادل 1500 جنيه للحركة والحد الأقصى 15 مرة.
الشراء داخل مصر وخارج مصر- بالنسبة للشراء في مصر حسب حدود الحد الائتماني للبطاقة، فيما يكون خارج مصر 10 آلاف جنيه شهريًا.
- السحب النقدي خارج مصر من خلال بطاقة بنك مصر الذهبية هو 3 آلاف جنيه شهريًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك مصر بطاقات بنك مصر البطاقة الذهبية البطاقات الائتمانية حدود الاستخدام خارج مصر جنیه شهری ا بنک مصر
إقرأ أيضاً:
عطاف: الأوضاع المحيطة بنا إقليميا وقاريا ودوليا لا تبشر ولا يرتاح لها بال
كشف وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف. أن الأوضاع المحيطة بنا إقليميا وقاريا ودوليا، وللأسف لا تبشر البتة و لا يرتاح لها بال.
وأضاف وزير الدولة عطاف عقب استقباله من طرف الرئيس التونسي قيس سعيد، أن منظومة العلاقات الدولية المعاصرة، في شقيها السياسي والإقتصادي، تشهد تلاشيا مقلقا. لاسيما من ناحية التجاهل المتزايد لأبسط القواعد والقوانين الدولية. أو من ناحية تحييد دور المنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة، أو حتى من ناحية الإنتكاسات المتكررة التي تتعرض لها تعددية الأطراف أمام تصاعد منطق الإنطوائية ومنطق القوة ومنطق اللاقانون بعينه.
وأوضح عطاف، أنه وأمام هذه التطورات كانت ولا تزال منطقة الشرق الأوسط وقارتنا الإفريقية أول وأكثر المتأثرين والمتضررين. فالقضية الفلسطينية تشهد اليوم مرحلة هي الأخطر في تاريخها. بعد أن صار التحدي الذي يواجهها تحديا وجوديا بامتياز. لاسيما ونحن نعيش على وقع تسابق محموم على سبل الإجهاز على هذه القضية عوض البحث عن سبل حلها وآفاق تفعيل الحل الذي أقرته وثبتته الشرعية الدولية منذ ثمانية عقود خلت.
وبخصوص الأوضاع في القارة الأفريقية، أكد الوزير أنها تشهد هي الأخرى ترديا مقلقا من كل النواحي، الأمنية والسياسية والاقتصادية. مشيرا إلى أنه وفي ظل أوضاع كهذه، فإن التنسيق “الجزائري-التونسي” لم يعد ضروريا فحسب، بل صار حتميا. مؤكدا أن هذا التنسيق لم ينقطع يوما وأن هناك تواصل دائم مع الأشقاء في تونس. لأننا نعتبر أنفسنا في خندق واحد، يسرنا ما يسرهم ويسوؤنا ما يسوؤهم.
/div>
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور