موقع إسرائيلي: المواجهة مع "حزب الله" أقرب من أي وقت مضى
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن موقع إسرائيلي المواجهة مع حزب الله أقرب من أي وقت مضى، وأضاف المحلل العسكري للموقع، أمير بوحبوت على مدى السنوات التي تلت حرب لبنان الثانية، أوضح مسؤولون أمنيون كبار أنه إذا كانت الحكومة الإسرائيلية لا .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موقع إسرائيلي: المواجهة مع "حزب الله" أقرب من أي وقت مضى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضاف المحلل العسكري للموقع، أمير بوحبوت: "على مدى السنوات التي تلت حرب لبنان الثانية، أوضح مسؤولون أمنيون كبار أنه إذا كانت الحكومة الإسرائيلية لا تريد الحرب، فلن تندلع، وأوضح المسؤولون أن الاستفزازات من الشمال والجنوب يمكن أن تؤدي على الأكثر إلى بضعة أيام من المعركة، إذ لا يوجد دافع لحماس أو حزب الله للدخول في صراع واسع النطاق من شأنه أن يؤدي إلى الحرب، بسبب الدمار الذي تجلبه".إلا أنه استدرك، بالقول: "لكن المؤسسة الأمنية (الإسرائيلية) تقدر الآن أن الوضع يتغير بسبب الواقع السياسي في إسرائيل والانقسام في المجتمع، بالنسبة لزعيم حزب الله، حسن نصر الله، فإن الوضع في إسرائيل مرتبط بخطاب "خيوط العنكبوت" الذي ألقاه عام 2000، عندما ادعى أن المجتمع الإسرائيلي ضعيف. يرى نصر الله هذه الفترة كنقطة ضعف للجيش الإسرائيلي ووقتا مناسبا لاستفزاز إسرائيل، خاصة على خلفية احتجاجات جنود الاحتياط".ومضى بوحبوت الذي اعتبر أن المواجهة باتت أقرب من أي وقت مضى، بالقول: "يتمتع نصر الله بثقة عالية بالنفس فيما يتعلق بالطريقة التي يعتقد أنه يقرأ بها التحركات الإسرائيلية، وأراد رئيس الموساد، ديدي برنيع، كسر هذا التصور. في المباحثات التي دارت بعد دخول إرهابي من لبنان إلى مفرق مجدو، اقترح برنيع الرد بقوة على حزب الله، لكن رئيس الأركان هرنسي هاليفي، ورئيس جهاز الأمن القومي أهارون حاليفا، اعترضا".وأشار بوحبوت إلى أن قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي، أوري غوردين، أراد هو الآخر أخيرا، الرد على إقامة "حزب الله" خيام في منطقة جبل دوف (مزارع شبعا)، لكنه هو الآخر قوبل برفض من قيادة الجيش والقيادة السياسية، بحسب قوله.وشدد بوحبوت على أن "الوضع الحالي يخرج السيطرة على المنطقة من أيدي الجيش الإسرائيلي"، مضيفا: "هناك الكثير من البنزين على الأرض ونصرالله، بتشجيع من الإيرانيين، يقذف أعواد الثقاب".وتابع المحلل الإسرائيلي: "بمرور الوقت وعدم وجود رد ملموس على الأرض لاستفزازات التنظيم الإرهابي، تزداد فرصة الحرب. والواقع بات أكثر تفجرا، في ظل حقيقة أنه من وجهة نظر النظام في طهران، لا يوجد حتى الآن خيار عسكري موثوق به لشن هجوم على أراضيها من قبل إسرائيل والولايات المتحدة... كان هناك تقدم كبير في الاستعداد الإسرائيلي للهجوم، لكنه تصدع بسبب احتجاجات الطيارين الاحتياط".يزعم مسؤولون كبار في إسرائيل أن "تزايد النشاطات التي تمثل تحديا من قبل حزب الله على الحدود اللبنانية، يُلزم الحكومة الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي بتغيير تصوراتهما والرد بحزم استعدادًا لما هو آت".في غضون ذلك، وافق وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، على تعزيز منطقة الحدود مع لبنان بكتيبة أخرى من المقاتلين.وقال مصدر أمني إسرائيلي، الليلة الماضية، إنه لم يتم اتخاذ قرار بشأن تعزيزات إضافية في الاجتماع مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لكنه أوضح أنه بناءً على التطورات على الأرض وسلوك "حزب الله"، ستجرى مشاورات إضافية.
46.248.187.39
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل موقع إسرائيلي: المواجهة مع "حزب الله" أقرب من أي وقت مضى وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أقرب من أی وقت مضى موقع إسرائیلی المواجهة مع حزب الله
إقرأ أيضاً:
كاتب إسرائيلي: إسرائيل والسعودية مرتاحتان لترامب.. تقدم بطيء نحو التطبيع
ذكر مقال للكاتب داني زاكن نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، أن "إسرائيل والسعودية تريان في ترامب رئيسا اكثر راحة بكثير من ناحيتهما، ولهذا فهما تنتظران تسلمه مهام منصبه وتصممان ببطء الخطوط الرئيسة الممكنة لاتفاق التطبيع لكن في موعد ما ستضطران للحديث أيضا عن تنازلات وعن الفلسطينيين".
وقال داكن في مقاله، "نبدأ بفكرة تستند الى معلومة: لن يكون اتفاق تطبيع مع السعودية قبل دخول دونالد ترامب الى البيت الأبيض، رغم انه توجد تمهيدا لهذا استعدادات ومحادثات ومداولات مكثفة بين رجال ترامب وكل ذوي الشأن، بما في ذلك إسرائيل، النصف الأول من الجملة اقتبسها عن دبلوماسي سعودي كبير (شخصية أنا على اتصال معها منذ اتفاقات إبراهيم)، وهو الذي توجه الي بعد أن نشر في إسرائيل امس عن تقدم نحو التطبيع".
وتابع، أن "الإمكانية التي نشرت بإسرائيل اليوم في آب على لسان مصدر سياسي إسرائيلي رفيع المستوى جدا، الذي شرح بان هزيمة الديمقراطيين في الانتخابات كفيلة بالذات بان تسرع التطبيع في الفترة الانتقالية اذ يسهل عندها على الرئيس بايدن تلقي الاذن بذلك من الكونغرس الذي سيكون مطالبا بان يقر مثل هذا الاتفاق، بسبب ذاك القسم من اتفاق الدفاع الأمني بين السعودية والولايات المتحدة، والجمهوريون غير متحمسين لاقرار مثل هذا الاتفاق".
غير أنه حسب مصادر مطلعة شطبت القضية عن جدول الأعمال وذلك بسبب قرار مشترك لبايدن وترامب.
وأوضح الكاتب، أن "للإدارة الجديدة نوايا لإعادة تفعيل الخطة لترتيب الشرق الأوسط من جديد، بسبب الحرب التي بدأت في 7 أكتوبر، وبعد تغيير صورة موازين القوى بفضل الإنجازات الإسرائيلية في لبنان وحيال ايران والتي حققت ثورة حقيقية، فإن هذه الخطة الجديدة باتت قابلة للتحقق اكثر من أي وقت مضى".
إضافة إلى ذلك، حتى لو كان للإدارة الراحلة احتمال للدفع قدما باتفاق ثلاثي مع السعودية وإسرائيل، فإن الدولتين الشريكتين معنيتان بانتظار ترامب، الأكثر راحة بكثير من ناحيتهما.
وتابع، "ليس صدفة أن التقى مبعوث ترامب إلى المنطقة ستيف ويتكوف في الأيام الأخيرة في الرياض مع العراب محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي والرجل الذي يمكن معه عقد الصفقات".
واستدرك، "صحيح حتى الآن، على حد قول الدبلوماسي السعودي الأمر الذي أكده أيضا مصدران إسرائيلي وأمريكي – فإن المحادثات غير الرسمية تعول على الخطوط العريضة للاتفاق في مستويين. الأول، المثلث الإسرائيلي – الأمريكي – السعودي، الذي يعنى بالجانب الأمني، بما في ذلك حلف دفاع وتناول في مسألة إقامة منشأة نووية مدنية سعودية".
أما الثاني، "إقليمي، يشرك معظم دول المنطقة من الخليج حتى لبنان (بناء على طلب فرنسا) ويكون شاملا، مثل خطة القرن بل واكبر بكثير "خطة كبرى".
تنمية إقليمية واسعة
ويتابع داكن، أن المشاكل في المستوى الأول هي مدى الحلف الأمني، والحاجة لاقرار مجلس الشيوخ لمثل هذا الحلف.
وأضاف، أن الورقة الإسرائيلية القومية هي المعرفة بانه اذا ما شمل هذا الحلف إسرائيل، بما في ذلك التطبيع، فان فرصه للمرور في مجلس الشيوخ عالية.
أما المستوى الثاني سيتضمن في داخله فضلا عن الخطط الاقتصادية الشاملة، تنمية إقليمية واسعا أيضا بتمويل دول الخليج في الدولتين الضعيفتين الأردن ولبنان ولدى الفلسطينيين وفق الكاتب.
ويرى داكن، أن هنا يكمن الخلاف الأساس، ظاهرا على الأقل. فقد عاد السعوديون وقالوا ان حل المشكلة الفلسطينية وإقامة دولة لهم هو جزء لا يتجزأ من التطبيع. بالمقابل فانهم لا يثقون ولا بقدر قليل بالسلطة التي هي في نظرهم فاسدة وغير ناجعة.
وتابع، ولهذا فقد طالبوا بإصلاحات وتغييرات بعيدة المدى فيها. في لقاء كان في الرياض في كانون الثاني هذه السنة بمشاركة مستشار الامن القومي السعودي ومسؤولين كبار آخرين كرؤساء المخابرات الفلسطيني، المصري والأردني، أوضح للفلسطينيين بان فقط تغييرات بعيدة المدى في قيادة السلطة وفي سلوكها ستؤدي الى دعمهم لمشاركتها في خطة اليوم التالي.
ويقول الدبلوماسي السعودي ان تغيير رئيس الوزراء الفلسطيني كان جزء من استجابة أبو مازن للمطالب، وانه بعد انتخاب ترامب واضح أنه يوجد تقدم إضافي – والدليل، الحملة في جنين ضد الجهاد الإسلامي وحماس.
وفي إسرائيل، او على الأقل في الائتلاف الحالي سيجدون صعوبة في قبول التقدم الى دولة فلسطينية حتى لو كان مجرد ضريبة كلامية.
وختم كاتب المقال قائلا، "كما أن لدور السلطة في إدارة مدنية للقطاع سيصعب على نتنياهو الحصول على الموافقة. المعنى هو أنه عندما تتقدم الاتصالات، نحو النهاية سيتعين على نتنياهو أن يصطدم بشركائه الائتلافيين على هذه البنود، سيعرض المقابل الكبير، لكنف ي النهاية سيتعين عليه أن يقرر. اتفاق تاريخي وإعادة تنظيم الشرق الأوسط كله، حتى بثمن تغيير الائتلاف أو استمرار السيطرة الإسرائيلية على القطاع وتجميد الوضع في الضفة. هذه المعضلة".