ماذا دار في اتصال قحت بالبرهان وحميدتي؟ قيادي يكشف
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ماذا دار في اتصال قحت بالبرهان وحميدتي؟ قيادي يكشف، قيادة الجيش وقوى الحرية والتغبير الموقعتان على الاتفاق الإطاري في الخامس من ديسمبر 2022؛ والذي كان يفترض أن يمهد لنقل السلطة للمدنيين، وهو الأمر .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ماذا دار في اتصال قحت بالبرهان وحميدتي؟ قيادي يكشف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قيادة الجيش وقوى الحرية والتغبير الموقعتان على الاتفاق الإطاري في الخامس من ديسمبر 2022؛ والذي كان يفترض أن يمهد لنقل السلطة للمدنيين، وهو الأمر الذي توقف بعد اندلاع القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع منتصف أبريل الماضي.
المجلس المركزي لقوي إعلان الحرية والتغيير أنه تواصل أيضا مع محمد حمدان دقلو قائد الدعم السريع الذي أكد العمل على وقف الحرب.
وأبدى المجلس تفاؤله بالاتصالات التي أجراها مع الجيش والدعم السريع بالوصول إلى وقف إطلاق نار دائم، أو طويل الأمد حتى الوصول إلى حل نهائي لإيقاف الحرب.
وكثفت قوى الحرية والتغيير من تحركاتها خلال الأيام الماضية حيث عقدت اجتماعا موسعا في العاصمة المصرية القاهرة أقرت فيه خطة عمل للدعوة إلى وقف الحرب التي حملت المؤتمر الوطني - الجناح السياسي لتنظيم الإخوان - بإشعالها وطالبت بتصنيفه كجماعة إرهابية.
وقال الدقير في تغربدات بالتزامن مع اجتماعات القاهرة "من الطبيعي أن ينحاز الموقف الوطني السليم والضمير الإنساني لوقف الحرب وهو موقفنا في الحرية والتغيير منذ أول يوم؛ على النقيض من هذا كان موقف الفلول الذين قرعوا طبول هذه الحرب ونفخوا في كيرها ولا يزالون ظناً منهم أنها تفتح لهم الطريق إلى العودة للسلطة".
وبدعوة من الاتحاد الأوروبي بحثت عدد من القيادات السياسية من قوى الحرية والتغيير والقوي المدنية سبل وقف الحرب في السودان والعودة إلى المسار المدني وذلك خلال اجتماعات عقدت الخميس في بروكسل وبمشاركة عدد من مبعوثي الاتحاد الإفريقي والأوروبي وسفراء الاتحاد الأوروبي لدى السودان.
وقال الاتحاد الأوروبي إنه يدعم الجهود الرامية لإيقاف الحرب ويضغط على طرفيها عبر حزمة من الإجراءات التي أعلن عنها قبل أيام، كما أكد دعم خيارات الشعب السوداني المتمثلة في تحقيق السلام والاستقرار واستعادة الحكم المدني الديمقراطي.
46.248.187.39
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ماذا دار في اتصال قحت بالبرهان وحميدتي؟ قيادي يكشف وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحریة والتغییر قیادی یکشف وقف الحرب
إقرأ أيضاً:
مؤسس الجيش الحر يكشف السر الحقيقي وراء إنهيار وهزيمة جبش بشار خلال معركة خاطفه
قال مؤسس الجيش السوري الحر العميد رياض الأسعد إن هناك جهودا كبيرة بذلت منذ عام 2017 للإعداد والتجهيز وصولا إلى هذه اللحظة المفصلية.
وأضاف الأسعد -في مقابلة مع الجزيرة- أن توحيد الفصائل المعارضة تحت غرفة عمليات موحدة كان نقلة نوعية للثورة السورية، إذ أصبح لديها قيادة واحدة وقرار واحد وخطة عمل موحدة.
وأشار إلى أن اكتشاف المقابر الجماعية مؤخرا يوجه رسالة واضحة للعالم عن إجرام "العصر الأسدي"، مؤكدا أن كثيرين ظنوا أن الثورة السورية قد انتهت في السنوات الماضية، لكن كان هناك رجال يعدون العدة لهذا اليوم.
عوامل السقوط السريع
وفيما يتعلق بعوامل السقوط السريع للنظام، أوضح الأسعد أن المقاتلين خضعوا لتدريب عالي المستوى، وكانت المهام مقسمة بشكل دقيق.
وأضاف أن ضعف معنويات قوات النظام وملل عناصره الذين أمضوا 8 سنوات في الخدمة ساهما في تسريع السقوط، مشيرا إلى أن معركة حلب كانت نقطة تحول حاسمة أدت إلى انهيار النظام وهروب قياداته.
وبخصوص مستقبل المؤسسة العسكرية في سوريا الجديدة، أكد الأسعد وجود نواة للجيش الجديد تقوم حاليا بحفظ الأمن في المدن السورية.
وكشف عن خطط لإعادة الضباط المنشقين وتأسيس وزارة دفاع تضم الجميع، مشيرا إلى أن هناك حاجة إلى وقت كافٍ لإعادة التنظيم وترتيب توزيع المهام وتشكيل هيكلية الجيش الجديد.
ورحب الأسعد بقرار وزير الداخلية في الحكومة السورية المؤقتة بإعادة المنشقين عن النظام السابق إلى وظائفهم، معتبرا ذلك خطوة في الاتجاه الصحيح تعطي أملا للناس وتؤكد أن الحكومة تفكر بشكل صحيح في إعادة بناء المؤسسات، خاصة العسكرية والأمنية.
وأكد أن عملية دمج الفصائل المسلحة في إطار مؤسسي موحد وحل هذه الفصائل ستتطلب دراسة متأنية وخطوات مدروسة، مشددا على أهمية الاستفادة من الخبرات المتراكمة في إعادة بناء المؤسسات العسكرية والأمنية.