لابيد يلتقي وزير الخارجية الإماراتي في أبوظبي.. ماذا دار بينهما؟
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
التقى زعيم المعارضة الإسرائيلي، يائير لابيد، وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد، في العاصمة الإماراتية أبو ظبي.
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قال مكتب لابيد في قراءة للاجتماع، إنه خلال اللقاء، الذي عقد في منزل بن زايد، ناقش الجانبان الجهود الجارية للتوصل إلى اتفاق للإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة، فضلا عن مسألة كيف ستبدو غزة بمجرد انتهاء الحرب.
وأكد لابيد الحاجة الملحة لتأمين إطلاق سراح الرهائن، بينما شدد الوزير الإماراتي على أن "كل بلد في المنطقة يمكن أن يؤثر على الصفقة".
وقال: "لدى إسرائيل مصلحة في إنشاء تعاون سياسي واقتصادي، بالتعاون مع الإمارات وغيرها من الدول العربية، لذا ينبغي تقديم حلول للمشاكل العالمية والتعامل مع التهديدات الإقليمية بجميع أنواعها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلاق سراح الرهائن الرهائن المحتجزين في غزة الرهائن المحتجزين الشيخ عبد الله بن زايد العاصمة الإماراتية زعيم المعارضة الإسرائيلي زعيم المعارضة
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد مهنئاً وزير الخارجية الأمريكي: علاقاتنا ديناميكية ومتطورة
أبوظبي/ وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي اليوم، مع ماركو روبيو وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، العلاقات الإستراتيجية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها في المجالات كافة بما يخدم مصالحهما المتبادلة.
وهنأ سموه ماركو روبيو، بمناسبه تعيينه وزيرا للخارجية في الولايات المتحدة الأمريكية، وتمنى له التوفيق والنجاح في مهام عمله.
كما أعرب سموه عن تطلعه للعمل مع ماركو روبيو، بما يعزز أواصر علاقات الصداقة والتعاون الإستراتيجي بين البلدين، ويسهم في إرساء السلام والاستقرار في المنطقة ويدعم السلم والأمن الدوليين.
وأشار سموه إلى أن العلاقات الإستراتيجية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية ديناميكية ومتطورة، وترتكز على تاريخ طويل من التعاون الوثيق والبناء، الذي يخدم مصالح وأهداف البلدين المشتركة، ويدعم جهود التنمية والازدهار لشعبيهما.
كما استعرض الجانبان، خلال الاتصال الهاتفي، مجمل الأوضاع في المنطقة والتطورات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز الجهود المبذولة لمكافحة التطرف والكراهية، ونشر قيم التسامح والتعايش، ودعم مسار السلام والاستقرار والتنمية في المجتمعات.