لؤي ناظر يوضح سبب اتخاذه قرار الترشح لرئاسة الاتحاد .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث لؤي ناظر؛ المرشح المحتمل لرئاسة نادي الاتحاد عن رغبته في قيادة النادي لسنوات عدك وليس لعام واحد فقط موضحا السبب وراء اتخاذه هذه الخطوة
وقال : “حتى نهاية عام 2023 لم تكن لدي أي نية للترشح، لكن ضغط الجماهير لمدة خمسة أشهر حتى أعود، أرغمني على قبول هذه المطالب، لأنهم ساندوني خلال فترة رئاستي السابقة”
وأضاف” فمن الصعب رد طلبهم، لأنهم مجروحون من الوضع الحالي، الرياضة السعودية تمر بمرحلة جديدة، والجمهور يظن أن الاتحاد لم يحصل على نصيبه من هذه التغييرات، لذلك ربما عزف عن حضور بعض المباريات”.
وأضاف: “تواصلت مع عدة جهات بشكل رسمي وغير رسمي، ووصلت لمرحلة أن كافة الجهات رفضت الحديث معي دون ترشيح نفسي للرئاسة، لكن كمبدأ الجميع رحب بترشحي، ومن الغد سأبدأ العمل”.
وعن خطته للمستقبل ومدة رئاسته، أشار : “حسب اللوائح الرسمية الانتخابات لعام وحيد، لكن رغبتي هي الاستمرار لعدة سنوات، أريد خدمة النادي طويلًا، إذا انتهت السنة والجمهور رغب في استمراري، سأواصل مهمتي”.
لؤي ناظر – مرشح محتمل لرئاسة نادي الاتحاد: الضغوطات الكبيرة من جماهير الاتحاد دفعتني للترشح لرئاسة النادي.. سأحارب من أجل هذا الكيان ..لن يكون لدي مشكلة في التعامل مع صندوق الاستثمارات العامة .#أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/zdlfvczufi pic.twitter.com/7u6Dp7wIzE
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) May 1, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أنمار الحائلي الاتحاد لؤي ناظر
إقرأ أيضاً:
هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»
أكدت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الراية السوداء التي يرفعها تنظيم "داعش" الإرهابي ليست راية النبي صلى الله عليه وسلم، كما يزعمون، بل هي محاولة لاستغلال الرموز الدينية لخداع الشباب واستقطابهم.
وأوضحت الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن الروايات الصحيحة تُثبت أن رايات النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بلون واحد فقط، بل وردت روايات بأنها كانت بيضاء، وسوداء، وصفراء، وحمراء، ما ينفي ادعاء التنظيمات المتطرفة بأن الإسلام لم يعرف إلا راية سوداء مكتوب عليها "محمد رسول الله"، كما أن استخدام الرايات في الحروب كان تقليدًا قديمًا يسبق ظهور الإسلام، ولم يكن مرتبطًا برمز ديني مقدس كما يروج له المتطرفون.
وأضافت أن هناك اختلافًا واضحًا بين راية النبي صلى الله عليه وسلم والرايات التي ترفعها التنظيمات الإرهابية اليوم، مؤكدة أن أي ادعاء بأن "داعش" أو غيرها من الجماعات المتطرفة يحملون راية النبي هو افتراء محض، كما أن تعدد الرايات بين هذه التنظيمات يثبت تناقضهم، فكل مجموعة تحمل راية مختلفة، ما يدل على أنهم لا يتبعون راية شرعية موحدة.
وحذرت من أن التنظيمات الإرهابية تستغل العاطفة الدينية لدى الشباب، وتخدعهم بشعارات كاذبة، وتوهمهم بأنهم يقاتلون تحت راية الإسلام، بينما الحقيقة أنهم يعملون على تخريب الدول، وإضعاف المجتمعات، ونهب الأموال، وهدم البيوت، وهو ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الصحيح، حيث قال: "من قاتل تحت راية عميّة يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية، فقتل فقتلة جاهلية" (رواه مسلم).
وختمت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف بالتأكيد على أن رايات التنظيمات المتطرفة ليست سوى أدوات للتضليل والاستقطاب، ولا علاقة لها برايات الإسلام الحقيقية، داعية الشباب إلى عدم الانخداع بهذه الرموز، والتمسك بالفهم الصحيح للدين.