زينة تكشف موقفها من الارتباط والـ”سوشيال ميديا”
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة زينة موقفها من مواقع التواصل الاجتماعي وسبب عدم ردها على الشائعات التي تلاحقها، وهل من الممكن أن تعيش قصة حب في الفترة المقبلة.
وقالت زينة في تصريحات صحافية، عن عدم الرد على الشائعات وابتعادها عن مواقع التواصل: “لم أقصد التجاهل أو عدم الرد على الشائعات أو عدم التفاعل على السوشيال ميديا، ولكن هذه هي حياتي، في وقت ماضٍ كنت دائمًا موجودة وأعلق لدرجة أن الزملاء في الوسط أطلقوا عليّ “زينة كفرات” بسبب كثرة اهتمامي بشكلي على أغلفة المجلات، كنت أخصص شهرًا كاملًا من أجل تصوير هذا الغلاف، وأنا أعتبر نفسي دخلت عالم الشهرة والأضواء شكلا وليس موضوعًا، وكنت أهتم بالملابس والتصوير، وأقترح عليهم إطلالات جديدة، مع ذلك كنت أرى فنانات لا يهتممن بمظهرهن ولكن كان لديهن أعمال، وأنا لم يكن لدي أعمال، وأتذكر أن نجمة كبيرة والآن هي صديقتي وصفتني بـ”التافهة”، لذلك قررت أن أدخل التمثيل، وصممت مع أول عمل يعرض عليّ أن أقبل المشاركة فيه.
وعن إمكانية أن تعيش قصة حب في الفترة المقبلة قالت: “أنا لم أعش قصة حب، ولا أعيش قصة حب، ولا أريد أن أعيش قصة حب، بالرغم من أن الجهل هو أن أقول من المستحيل فعل ذلك، لأنه من الممكن أن يحصل هذا، والحياة ليس بها مستحيلات، ولكني من الناس الذين يرفضون الزواج أكثر من مرة، وهذا ليس تقليلًا من كثرة الزواج، الزواج شرع الله وسنة الحياة، لكن هل عندما أدخل قصة حب سأرسل له رسائل وأغاني رومانسية؟؟ لا أفعل ذلك، ولا يوجد عندي ما أعطيه لأي شخص، ولا أحد سيوافق بهذا الوضع، ولا أستطيع أن أغير الكون، أو أجعله يتماشى مع إرادتي، ولكني أستطيع أن أسير على هذا مع نفسي، ودائمًا أشعر بأن الست تريد أن تتزوج لأنها تحتاج شخصًا يساعدها، وأنا تحملت كثيرًا وأصبحت أقوى، والحمد لله أعمل وأستطيع الإنفاق على أولادي، وهذه هي السعادة بالنسبة لي، لأن الفرحة يعيشها الإنسان بطريقته، فأنا لا أحتاج أن أعيش قصة حب.
main 2024-05-02 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: قصة حب
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل /دائرة الإصلاح العراقية تعلن عن موقفها الشهري بعدد المطلق سراحهم خلال شهر تشرين الاول من العام الحالي
شبكة انباء العراق ..
بلغ العدد الكلي للمفرج عنهم في جميع اقسام دائرة الإصلاح العراقية في بغداد والمحافظات خلال الفترة من 1 تشرين الاول ولغاية 31 تشرين الاول من العام الجاري، (733) نزيل ونزيلة تم اطلاق سراحهم بقرارات تمييزية، او انتهاء مدة محكوميتهم، او بالإفراج لحسن سلوكهم واجتيازهم مختلف الدورات التأهيلية حسب توصية شعب البحث الاجتماعي ومصادقة الجهات القضائية على ذلك.
user