الشنيف: أنباء عن نقل مواجهة الوحدة والهلال من ملعب الشرائع إلى الجوهرة .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
ماجد محمد
كشف الإعلامي الرياضي خالد الشنيف، عن وجود أنباء عن نقل مواجهة الوحدة والهلال من ملعب الشرائع إلى الجوهرة.
ويستعد الوحدة لمواجهة النصر، السبت المقبل، على ملعب الأول بارك، ضمن منافسات الجولة الـ30 من دوري روشن.
ويواجه الهلال نظيره النصر، في المباراة النهائية لبطولة كأس خادم الحرمين، والتي ستجمعهما يوم 31 مايو الحالي.
#خالد_الشنيف:
أنباء عن نقل مواجهة #الوحدة و #الهلال من ملعب الشرائع إلى الجوهرة@k_alshenaif#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/EepEOaZmxc
— #دورينا_غير (@SBA_sport) May 1, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري السعودي الهلال الوحدة
إقرأ أيضاً:
تضارب أنباء بشأن وجود ماهر الأسد في العراق
#سواليف
في وقت نفت فيه الحكومة العراقية الأنباء التي تحدثت عن وجود #ماهر_الأسد شقيق الرئيس السوري بشار الأسد في العراق، تداولت وسائل الإعلام معلومات تفيد بوجوده في #جبال_قنديل من جهة محافظة السليمانية بإقليم #كردستان.
«الداخلية العراقية» سارعت إلى نفي الخبر، وذلك عبر تصريح رسمي للناطق باسمها العميد مقداد ميري الذي قال للوكالة الرسمية للأنباء، الثلاثاء، إن «الأنباء التي تتحدث في مواقع التواصل الاجتماعي عن وجود ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد داخل الأراضي العراقية عارية من الصحة». ودعا ميري وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والحذر في نقل الأخبار.
السليمانية: لم يتم تسجيل دخول الأسد
في الوقت الذي رجحت فيه وسائل الإعلام وجود ماهر الأسد قائد الفرقة الرابعة في الجيش السوري المنحل وجوده في محافظة السليمانية وفي ضيافة زعيم حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بافل طالباني وأنه انتقل إلى جبال قنديل، معقل حزب العمال الكردستاني، نفى مصدر مسؤول في آسايس (أمن) السليمانية هو الآخر ذلك، وقال المصدر في تصريح إنه «لم يتم تسجيل دخول ماهر الأسد براً أو عبر المطار إلى السليمانية»، وأكد أن «الأسد لم يدخل المدينة أو يتجه منها إلى إيران».
جبال قنديل خارج سيطرة بغداد وأربيل
وبين نفي كل من بغداد والسليمانية وجود الأسد الأخ في #بغداد أو السليمانية، تداولت وسائل التواصل الاجتماعي أخباراً مفادها أنه موجود ضمن مناطق جبال قنديل، مرجحة وجوده هناك في حماية قوات «العمال الكردستاني» لأن هناك تحالفاً بين هذا التنظيم و«حزب الله» اللبناني طبقاً لبعض المصادر التي وجدت أن نفي بغداد والسليمانية ليس كافياً، علماً أن منطقة جبال قنديل هي خارج سيطرة القوات العراقية والبيشمركة الكردية.
إضافة إلى ذلك، قال مصدر عسكري خبير بطبوغرافيا منطقة جبال قنديل لـ«الشرق الأوسط» إن «من الصعب ترجيح هذه الفرضية؛ لأن من الصعوبة توفير حماية آمنة لمسؤول بحجم ماهر الأسد» في تلك المنطقة. وأشار إلى أن «الحدث الحقيقي هو دخول آلاف الجنود والضباط العسكريين السوريين أثناء فترة الفوضى إلى داخل #الأراضي_العراقية، ويتم حالياً التعامل معهم وفق القوانين الدولية».