جيش الاحتلال يواصل جرائمه ويقصف مسجد القسام وسط قطاع غزة
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
يواصل جيش الاحتلال الاسرائيلي جرائمه، حيث قصف مسجد القسام في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
شددت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة على ضرورة وقف مستدام لإطلاق النار في قطاع غزة والسماح بزيادة المساعدات الإنسانية والإفراج الفوري عن المحتجزين لدى حماس.
وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان نشرته اليوم الخميس، أن ذلك جاء خلال زيارة نائب وزير الخارجية الأمريكي كيرت كامبل إلى لندن حيث عقد سلسلة من الاجتماعات الثنائية مع نظرائه في وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية والوكيل الدائم لوزارة الخارجية البريطانية سير فيليب بارتون وفريق اتفاقية أوكوس الدفاعية في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى زملائه في مكتب مجلس الوزراء ومستشار الأمن القومي السير تيم بارو ونائبته سارة ماكنتوش.
ناقش الجانبان، بحسب البيان، التحديات والفرص في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بالإضافة إلى الخطوات التالية لتعزيز الشراكة الأمنية في اتفاقية أوكوس.
وأكد الجانبان مجددا دعم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة المستمر لأوكرانيا، بما في ذلك مواجهة دعم الصين للقاعدة الصناعية الدفاعية الروسية.
اقرأ أيضاًالإسكوا: عدد الفقراء في فلسطين يبلغ أكثر من 60% مع استمرار حرب غزة تسعة أشهر
البنتاجون: اكتمال إنشاء 50% من الرصيف البحرى فى غزة
جيش الاحتلال: إصابة نحو 3330 ضابط وجندي بينهم 1602 خلال العملية البرية على غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة الولايات المتحدة وزير الخارجية الأمريكي المساعدات الإنسانية أوكرانيا جيش الاحتلال الاسرائيلي مخيم النصيرات
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية تُحيي ذكري وفاة د. بطرس بطرس غالي
تحل اليوم الذكري التاسعة لوفاة د. بطرس بطرس غالي، أحد أبرز رموز الدبلوماسية المصرية والقانون، والسكرتير العام الأسبق للأمم المتحدة خلال الفترة ١٩٩٢ - ١٩٩٦، تاركاً وراءه إرثاً عظيماً وممتداً فى دعم التنمية والسلم والأمن الدوليين والتعايش السلمى.
ويُعد د. بطرس غالي أحد أهم أعلام الدبلوماسية المصرية على مدار تاريخها، حيث أثراها بالكثير من التفاني والعطاء، وترك رصيداً زاخراً من الإنجازات والعلامات المضيئة في مسيرة مهنية اتسمت بالنزاهة والإخلاص في العمل والحرفية فى المحافل الإقليمية والدولية.
ومنذ تقلد د. غالي منصب وزير الدولة للشئون الخارجية ترك بصمة تاريخيّة في جهود تحقيق السلام في الشرق الأوسط، مدافعاً عن المواقف المصرية والعربية، فضلا عن اهتمامه بالقارة الإفريقية ومساندته للعديد من قضايا القارة ودعم التنمية الأفريقية.
وحرص خلال توليه منصب سكرتير العام الأمم المتحدة، كأول عربي وإفريقي يتبوأ هذا المنصب، على تطبيق مبادئ ميثاق الأمم المتحدة دون تمييز، وسعى جاهداً لتطوير آليات عمل المنظمة الأممية من خلال مبادرات دولية تظل آثارها ممتدة حتى الآن.