اقتصادي: ارتفاع مؤشر الاستقرار الكمي للسلع مارس الماضي بواقع 83.8 نقطة
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد معطي، الخبير الاقتصادي، إن الفترة الماضية شهدت انخفاضا ملحوظا في أسعار السلع ليس فقط الغذائية الأساسية بل أيضا الكمالية والكهربائية، فضلا عن تراجع كبير في أسعار حديد التسليح، وذلك يأتي في إطار تكاتف كل جهود الجهات التنفيذية والرقابية داخل مصر.
وأضاف «معطي»، خلال لقائه عبر زوم ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، اليوم الخميس، على القناة الأولى والفضائية المصرية، أن الدولة المصرية تسعى إلى تخفيف عبء ارتفاع الأسعار على المواطنين وتراجع نسب التضخم، ويأتي ذلك في ظل توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي للحكومة المصرية بالعمل على خفض الأسعار خلال الفترة الحالية والقادمة.
ويرى أن الاستراتيجية التي اتبعتها الدولة في هذا الصدد متكاملة، إذ تتمثل في توفير الدولار في الأسواق والقضاء على السوق السوداء، وهذا الأمر انعكس على زيادة الإفراجات الجمركية في البضائع، وبالتالي زيادة المعروض لاستقرار الأسعار.
وتابع، أن هناك ارتفاع في مؤشر الاستقرار الكمي للسلع خلال شهر مارس الماضي بواقع 83.8 نقطة مقارنة بشهر فبراير الماضي بواقع 71.3، مؤكدا على ارتفاع المعروض وفقا للمؤشرات الاقتصادية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اسعار حديد التسليح اسعار السلع ارتفاع الأسعار
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تقود أغلب أسواق الخليج للصعود
سجلت مؤشرات الأسهم بمنطقة الخليج، ارتفاعا خلال تعاملات اليوم الأربعاء 20-11-2024، بدفعة من صعود أسعار النفط، وذلك في ظل استمرار التصعيد في حرب أوكرانيا، ووجود مؤشرات على تزايد واردات الصين من الخام.
منحة دراسية من البورصة المصرية لطالبات تمريض الزقازيق
وزادت أسعار النفط، وهي محفز رئيسي لأسواق المال في الخليج، بنسبة 0.5 بالمئة مع تداول برنت عند 73.63 دولار للبرميل بحلول الساعة 08:40 بتوقيت غرينتش.
وأمس الثلاثاء، استخدمت أوكرانيا صواريخ أتاكمز أمريكية الصنع لضرب أراض روسية للمرة الأولى وفقا لما أعلنته موسكو.
وقلل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من المعايير التي يمكن بموجبها شن ضربة نووية محتملة. تحركات الأسهم
ارتفع مؤشر سوق دبي المالي للجلسة الثانية على التوالي، وزاد بنسبة 0.7 بالمئة اليوم الأربعاء بدفعة من مكاسب في قطاعات المال والعقارات والتصنيع. وصعد سهم بنك الإمارات دبي الوطني، أكبر بنوك الإمارة، 1.5 بالمئة وسهم سوق دبي المالي وهي الشركة التي تدير البورصة 3.8 بالمئة مسجلا 1.38 درهم للسهم وهو أعلى مستوى في أكثر من ستة أشهر.
وواصل المؤشر السعودي مكاسبه لرابع جلسة وارتفع 0.2 بالمئة مع وجود أغلب القطاعات في منطقة الصعود.
واستقر مؤشر سوق أبوظبي المالي.
وسجل المؤشر القطري ارتفاعا طفيفا مع تفوق المكاسب التس حققتها شركات الاتصالات والبنوك على أثر الخسائر التي سجلتها أغلب القطاعات الباقية.
وارتفع سهم شركة أُريد 1.3 بالمئة بينما تراجع سهم صناعات قطر 0.4 بالمئة.
دفعت مبيعات المتعاملين العرب والأجانب مؤشرات البورصة المصرية، للتراجع بمنتصف تعاملات جلسة الأربعاء، فيما مالت تعاملات المصريين للشراء، وسط تداولات ضعيفة بلغت 1.5 مليار جنيه خلال ساعتين ونصف.
تراجع مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.29% ليصل إلى مستوى 30600 نقطة، وهبط مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" بنسبة 0.29% ليصل إلى مستوى 37946 نقطة، وانخفض مؤشر "إيجي إكس 30 للعائد الكلي" بنسبة 0.37% ليصل إلى مستوى 13416 نقطة.
كما تراجع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.03% ليصل إلى مستوى 8280 نقطة، وهبط "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 0.11% ليصل إلى مستوى 11456 نقطة، وانخفض مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.3% ليصل إلى مستوى 3154 نقطة، فيما ارتفع مؤشر تميز بنسبة 1.13% ليصل إلى مستوى 8659 نقطة.