الأحمري ينتقد أنمار الحائلي بعد تصريحاته الأخيرة .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
ماجد محمد
علّق الإعلامي الرياضي محمد الأحمري، على تصريحات أنمار الحائلي رئيس نادي الاتحاد عقب خسارة فريق الاتحاد أمام الهلال في نصف نهائي كأس الملك.
ووجه الأحمري انتقادات قوية إلى أنمار الحائلي وذلك بسبب تصريحاته الأخيرة عقب المباراة .
وقال الأحمري خلال ظهوره في برنامج “برا 18”: “تصريح أنمار كان فيه مغالطات كثيرة، والحديث عن نجاحات أندية معينة ثم التشكيك في عملها والتشكيك فيمن يدفع، كانت طريقة غير لائقة من رئيس نادي كان يفترض منه حفظ السرية أو على الأقل احترام الأندية
وكان الحائلي أطلق تصريحات نارية عبر خلالها عن غضبه من دعم الأندية، مؤكدًا على أن الدعم غير متساوي وأن الأندية لا يدعمها أحد سوى الدولة فقط
محمد الأحمري:
تصريح أنمار كان فيه مغالطات كثيرة، والحديث عن نجاحات أندية معينة ثم التشكيك في عملها والتشكيك فيمن يدفع، كانت طريقة غير لائقة من رئيس نادي كان يفترض منه حفظ السرية أو على الأقل احترام الأندية
#برا_18 | #SSC pic.
— SSC (@ssc_sports) May 1, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أنمار الحائلي الاتحاد الهلال كأس الملك
إقرأ أيضاً:
غير منطقي.. مستشار الحوار الوطني ينتقد ضم"الدين" للمجموع بالثانوية العامة (فيديو)
انتقد الدكتور حسام بدراوي، مستشار الحوار الوطني لـ«رؤية 2030»، أسلوب تطوير التعليم في مصر، في مرحلة الثانوية العامة فقط، خاصة مع تعاقب الوزراء، قائلًا: “التغيير يقتصر فقط على الثانوية العامة، بل يتعدى ذلك إلى تعديل النظام، ثم التراجع عنه لاحقًا”.
قرار إضافة مادة الدين للمجموع خطوة على الطريق الصحيح الدين واللغة.. دعائم الهويةوتابع خلال لقاء في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: “النية حسنة، وأنا متأكد من ذلك، لكن تغيير نظام التعليم لا بد أن يتم برؤية واضحة حتى النهاية، وأن يُنفذ تدريجيًا وليس فجأة، كما يجب إشراك أصحاب المصلحة في عملية التغيير، وهم الطلاب وأولياء الأمور والمعلمون والرأي العام”.
تغيير نظم التعليم يندرج تحت السياسةوأشار إلى أن: “هذه عملية سياسية وليست مجرد عمل تقني، حتى تغيير نظم التعليم يندرج تحت السياسة، ولا بد أن يكون هناك عملا سياسيا لإقناع الناس، إلى جانب وجود فلسفة واضحة لهذا التغيير".
وانتقد إدراج مادة التربية الدينية ضمن المجموع في الثانوية العامة، التي ستطبق تحت نظام "البكالوريا"، حيث ستُمنح 15% من الوزن النسبي للمجموع، مما سيؤثر على فرص الطلاب في الالتحاق بكليات الطب والعلوم المختلفة.
وتابع: “لا يوجد نظام مماثل في أي دولة في العالم، إدخال التربية الدينية في تحديد مصير الطلاب يخلق جدلًا دينيًا غير ضروري حول نظام تعليمي أكاديمي”.
وواصل: “إذا أراد أحد إثارة الخلاف بين الناس؛ فليُدخل الدين في المناقشات التعليمية، وسيبدأ الجدل المعتاد: (ألا تريد أن يتعلم الناس دينهم؟)، رغم أن الموضوع لا علاقة له بذلك، ولكن المرحلة الثانوية مرحلة تؤهل الطالب للتعليم العالي، ولا يصح أن يكون الوزن الأكاديمي لهذه المرحلة قائمًا على التربية الدينية”.
وردًا على من يرى أن ضم التربية الدينية للمجموع يهدف إلى تعليم الأخلاق والقيم؛ قال بدراوي: “لديك 10 سنوات قبل المرحلة الثانوية لغرس القيم والأخلاق، وليس بالضرورة عبر التربية الدينية فقط، بل يمكن تعليمها من خلال الفلسفة والمنطق، لأنها مبادئ إنسانية عابرة للأديان”.
وأوضح أن إدخال الدين في المجموع سيحول أي نقاش حول النظام التعليمي الجديد إلى صراع أيديولوجي، حيث سيتهم من يرفض الفكرة بأنه "ضد الدين"، مما سيخلق انقسامًا في المجتمع بدلًا من التركيز على تطوير التعليم.
وتساءل: "كيف ستتم المساواة بين تدريس التربية الدينية للمسيحيين والمسلمين؟، وما الأداة التي ستقيس بها ذلك؟”.
زوجه تطالب بتطليقها للضرر.. جوزى متحرش