تعرف على أضرار وأعراض نقص البوتاسيوم في الجسم
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
البوتاسيوم من المعادن المهمة في الجسم ولصحة الإنسان، ونقصه في الجسم له أضرار صحية كبيرة لا يجب الاستهانة بها، وهناك عدة عوامل تظهر على الشخص والجسم عند نقص البوتاسيوم يجب الاهتمام بها من أجل حل المشكلة وتعويض الجسم بأطعمة غنية بالبوتاسيوم، حيث يساعد هذا المعدن على تنشيط الأعصاب والعضلات ويلعب دورا أساسيا في تحريك الجسم وعند أداء القلب بشكل سليم، ومع ذلك فإن فرط البوتاسيوم في الدم أيضا له مخاطر يجب الانتباه لها.
- أعراض زيادة البوتاسيوم:
فرط البوتاسيوم في الدم خلل يجب علاجه.
يمكن أن يسبب مشاكل في الكلى.
مشاكل في القلب والأوعية الدموية.
- أعراض نص البوتاسيوم في الدم:
التعب الشديد.
أمراض الكلى.
حموضة الدم.
مرض السكري.
أمراض القلب.
قصور الأعضاء والجهاز العضلي.
الوخز والخدر في أجزاء من الجسم.
صعوبة التنفس وغثيان.
-علاج نقص البوتاسيوم:
في بعض الحالات يصف الطبيب مكمل غذائي لتعويض البوتاسيوم في الجسم.
والحالات الخفيفة يكون الحل تناول أطعمة تحتوي على البوتاسيوم مثل الموز، السبانخ، الأفوكادو، الأسماك، المكسرات، البذور، الفاصوليا والبقوليات، البرتقال، الكيوي، الأناناس، والخضراوات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البوتاسيوم نقص البوتاسيوم البوتاسیوم فی فی الجسم
إقرأ أيضاً:
قلة النوم تسرق صحة المراهقين .. دراسة تحذّر من خطر يُهدّد قلوبهم
أظهرت دراسة طبية حديثة أن المراهقين الذين ينامون أقل من 7.7 ساعات يوميًا أكثر عُرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم.
ووفقًا للدراسة التي أجراها مركز النوم السلوكي بكلية الطب في جامعة ولاية بنسلفانيا الأميركية، فإن المراهقين الذين يعانون من الأرق المزمن وقلة النوم معًا يكونون أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم الانقباضي، الذي يتجاوز 140 ملم زئبقي، بمعدل يصل إلى خمسة أضعاف.
وحذّر الباحثون، الذين قدّموا نتائج دراستهم خلال اجتماع لجمعية القلب الأميركية الأسبوع الماضي، من أن ارتفاع ضغط الدم في سن المراهقة قد يؤدي إلى مشكلات صحية مزمنة في القلب تستمر مدى الحياة.
وأكد الباحث الرئيسي في الدراسة، الدكتور جوليو فرنانديز ميندوزا، مدير مركز النوم السلوكي بجامعة ولاية بنسلفانيا، على أهمية النوم لصحة القلب، مشيرًا إلى الحاجة لإجراء دراسات أوسع على المراهقين لفهم العلاقة بشكل أعمق.
وأضاف ميندوزا، في بيان صحفي صادر عن جمعية القلب الأمريكية: "ليس كل المراهقين الذين يعانون من الأرق معرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، لكن مراقبة مدة نومهم تساعد في تحديد أولئك الذين يواجهون أشكالًا أكثر حدة من الأرق ويكونون أكثر عرضة للمخاطر الصحية".
من جانبها، أكدت بروك أجاروال، المتحدثة باسم جمعية القلب الأمريكية، على أهمية نتائج الدراسة، مشددة على ضرورة الانتباه لشكاوى المراهقين المتعلقة باضطرابات النوم ومتابعة حالتهم بشكل دقيق، لمساعدتهم على تحسين جودة نومهم والوقاية من أمراض القلب مبكرًا.
وأضافت أجاروال: "تميل اضطرابات النوم التي تبدأ في مرحلة المراهقة إلى الاستمرار مع التقدم في العمر، مما يزيد من احتمالية الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لاحقًا".