حملة علاج الادمان: ٢٠ الف تقدموا للعلاج بعد الاعلان
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
أعلنت وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة نيفين القباج، عن نتائج المرصد الإعلامي لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، الذي أكد نجاح الحملة الإعلامية في زيادة الاتصالات على الخط الساخن للصندوق.
خلال 20 يومًا من إطلاق الحملة، بلغ عدد الاتصالات طلب علاج من الإدمان ما يقرب من 20 ألف اتصال، وهو خمسة أضعاف معدل الطلبات العادي.
جهود وزارة التضامن
- أعلنت الوزارة أنتاج أكثر من 100 فيلم وثائقي وتسجيلي لدعم الإعلام التنموي والرسالة التنويرية الاجتماعية والثقافية.
- قدمت الوزارة دعمًا لصغار المبدعين من خلال تجهيز استوديو لإنتاج الأفلام القصيرة والتسجيلية.
- شاركت الوزارة في توفير السينما لذوي الإعاقة البصرية في تجربة فريدة لدعم التذوق الفني لهم.
- احتفلت الوزارة بإطلاق كتاب "100 فيلم للتضامن الاجتماعي" على هامش مهرجان الإسماعيلية السينمائي الدولي.
كانت الإعلانات بحضور الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، ورئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، ومدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، ورئيس الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وعدد من الكتاب والإعلاميين والمنتجين والفنانين وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإدمان علاج الادمان التضامن وزارة التضامن علاج الادمان في مصر
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تطلق حملة إجبارية على سكان صنعاء لدعم المراكز الطائفية وقوافل لإسناد مقاتليها
أطلقت مليشيا الحوثي المدعومة من إيران حملة جباية إجبارية تستهدف منازل المواطنين في العاصمة المختطفة صنعاء تحت غطاء دعم ما تسميها "المدارس الصيفية" و"قافلة عيد الأضحى".
أفادت مصادر محلية وكالة خبر، بأن عناصر المليشيا جابت عدداً من أحياء وحارات مديرية معين مستهدفة منازل المواطنين والتجار تحت غطاء دعم ما تسميها "المدارس الصيفية" و"قافلة عيد الأضحى" لإسناد مقاتليها المرابطين بالجبهات.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لسند رسمي أصدرته المليشيا، يظهر شعاراتها الطائفية وصورًا لأطفال من مريدي المراكز الطائفية إلى جانب مقاتلين، في إشارة إلى تسييس واستغلال الأطفال في أنشطة عسكرية وطائفية.
وحمل السند عنوان: "الحملة الشعبية لدعم المدارس الصيفية وقافلة عيد الأضحى"، وطُلب فيه من المواطنين دفع مبالغ مالية لدعم الأنشطة الطائفية والقتالية.
وأكدت المصادر أن المليشيا تُجبر الأهالي والتجار على دفع مبالغ مالية، غير آبهة بحاجة الناس والوضع المعيشي المتدهور، في وقت تتوسع فيه انتهاكاتها بحق المدنيين في مختلف مناطق سيطرتها.
وتأتي هذه الحملة ضمن سياسة ممنهجة تهدف إلى غسل أدمغة الأطفال وتعبئتهم طائفيًا وعسكريًا، وفق تقارير حقوقية محلية ودولية.