دمشق-سانا

1911 القوات الفرنسية تدخل مدينة فاس المغربية، وذلك لإجهاض الثورة التي شهدتها المدينة مع عدد من المدن المغربية احتجاجاً على الظلم والتعسف الذي يمارسه الفرنسيون.

1933 الزعيم النازي أدولف هتلر يقرر حظر كل النقابات العمالية في ألمانيا.

1935 تدشين ناطحة السحاب الأمريكية “إمباير ستيت” في مدينة نيويورك، وكان البناء ذو الطوابق المئة والاثنين أعلى بناء في العالم آنذاك.

1945 القوات السوفييتية تعلن عن سقوط برلين في نهاية الحرب العالمية الثانية.

1951 تأميم النفط في إيران.

1952 انطلاق الطائرة كوميت 1، وهي أول طائرة مدنية نفاثة في التاريخ من مطار هيثرو في لندن.

1953 تنصيب الملك فيصل الثاني ملكا على العراق، وذلك بعد انتهاء مدة وصاية خاله الأمير عبد الإله التي دامت 14 سنة.

1991 أمين عام الأمم المتحدة خافيير بيريز دي كويلار ينشئ لجنة لتخطيط الحدود بين الكويت والعراق، وذلك تنفيذاً لقرار مجلس الأمن رقم

687 الصادر في الـ 5 من نيسان 1991.

2011 الرئيس الأمريكي باراك أوباما يعلن أن بلاده قامت بقتل متزعم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في عملية عسكرية قرب إسلام آباد.

من مواليد هذا اليوم:

1660 ألساندرو سكارلاتي، موسيقي إيطالي.

1737 ويليام بيتي، رئيس وزراء المملكة المتحدة.

1935 فيصل الثاني، ملك المملكة العراقية.

من وفيات هذا اليوم:

1519 ليوناردو دا فينشي، رسام إيطالي.

1941 إبراهيم طوقان، شاعر فلسطيني.

1979 جوليو ناتا، عالم كيمياء إيطالي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1963.

1997 السير جون إيكلس، عالم فيزيولوجيا أسترالي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1963.

أعياد ومناسبات:

عيد العلم في بولندا.

يوم المُعلم في إيران.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

موقع إيطالي: لماذا يتذكر العالم الهولوكوست وينسى جرائم إسرائيل؟

اعتبر موقع "تيرامو نيوز" الإيطالي أن الإبادة التي تمارسها إسرائيل ضد الفلسطينيين لا تختلف عن المحرقة التي ارتكبها النازيون ضد اليهود، والفارق الوحيد هو أن العالم يلتزم الصمت تجاه المجازر الإسرائيلية خوفا من تهمة معاداة السامية.

وقال الموقع إن إحياء يوم ذكرى "الهولوكوست" في 27 يناير/كانون الثاني تزامن مع الهدنة الهشة بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل، والتي لا تعدو كونها تهدئة مؤقتة للإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني منذ أكتوبر/تشرين الثاني 2023، في ظل صمت عالمي كما حدث في الماضي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة روسية: مذبحة في أفريقيا تهدّد الأجهزة الإلكترونية في العالمlist 2 of 2نيوزيلندا تشترط لتأشيرة الإسرائيليين الكشف عن تفاصيل خدمتهم العسكريةend of list

وأضاف الموقع أن ذكرى الهولوكوست تذكّر العالم بإبادة ملايين اليهود الذين كانوا ضحايا الوحشية النازية وتواطؤ الفاشية معها، في إحدى أكبر المآسي في القرن الماضي وإحدى أحلك الصفحات في التاريخ الأوروبي.

لكن العالم يشهد اليوم -وفقا للموقع- إبادة جماعية مخفية ومموهة، وإذا حاول أحد التشكيك فيما ارتكبته إسرائيل، الدولة العسكرية العدوانية والإمبريالية، وما ترتكبه في فلسطين والضفة الغربية ولبنان، فإنه يتعرض للقمع الشديد من الدول المتواطئة في هذه المجازر، ويُوصم بمعاداة السامية.

اختزال رخيص

واعتبر الموقع أنه تم اختزال التاريخ في دعاية رخيصة تُوظَّف لخدمة المصالح الإمبريالية والرأسمالية. وعلى سبيل المثال، في إيطاليا التي تتصدر مشهد قمع الأصوات المعارضة، لم تكتفِ السلطات بمشروع قانون 1660 الخاص بالحريات المدنية، والذي يهدف إلى تكميم الأفواه، لتُضاف إليه جهود حثيثة لإدراج "جريمة معاداة السامية" ضمن التشريعات، في خطوة تثير جدلا واسعا.

إعلان

وحسب الموقع، فإن "الهولوكوست أصبح وسيلة تستخدمها إسرائيل للابتزاز والتلاعب بمشاعر الإحساس بالذنب لدى الأوروبيين لتبرير ما ارتُكب بحق شعب تمزق أشلاء في سجن مفتوح، حيث يموت الناس جوعا أو معاناة أو تحت القصف. فأي تبرير أفضل من المحرقة لمواصلة تزييف التاريخ وتوظيفه لخدمة المصالح الخاصة؟

وأضاف الموقع أن إحياء ذكرى اليهود الأبرياء الذين قُتلوا بوحشية لا يجب أن تُنسي العالم أن الفلسطينيين يتعرضون أيضا لإبادة جماعية يُمنع الحديث عنها، ويجب أن يُسلّط عليها الضوء حتى إن كانت تهمة معاداة السامية جاهزة لمن يرفع صوته، لأن التاريخ سيُنصف من يصدح بالحق.

شخصيات مثيرة للجدل

وأشار الموقع إلى أنه لن يشارك في تمجيد شخصيات تاريخية مثيرة للجدل مثل أومبرتو آدمولي، الذي كان مسؤولا في إيطاليا خلال الحكم الفاشي، وكرمته مؤسسة "ياد فاشيم" الإسرائيلية تقديرا لدوره في إنقاذ عدد من اليهود خلال الحرب العالمية الثانية.

وذكر الموقع أن ذلك لا يُلغي حقيقة أنه كان جزءا من النظام الفاشي منذ عام 1939 وليس مجرد موظف تابع للنظام، حيث أيد القوانين العنصرية التي وُضعت عام 1938 وأسهم في تسجيل أسماء اليهود وإرسالهم إلى المعتقلات.

وختم الموقع أنه لا يمكن تبرير الفاشية بأي شكل من الأشكال، ولا يمكن أيضا تبرير ممارسات دولة إسرائيل الصهيونية العدوانية ونفي مسؤوليتها عن الإبادة الجماعية في غزة، وأضاف "نحن معادون للصهيونية ولسنا معادين للسامية. ما يشغلنا هو الوقوف إلى جانب المستضعفين والمظلومين والعزل في كل زمان ومكان".

مقالات مشابهة

  • “موانئ” تعزز مكانة المملكة بحصولها جائزة المنصة اللوجستية ضمن جوائز “Shiptek International”
  • منشور يشعل فوضى في منتجع تزلّج إيطالي.. ماذا كتب فيه؟
  • خبير إيطالي: رحيل الدبيبة فرصة لكسر الجمود السياسي
  • ماسك يرد على ترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام
  • درجة الحرارة الصغرى المسجلة اليوم في مطارات المملكة
  • طقس المملكة.. اعرف درجات الحرارة على المناطق اليوم الخميس
  • من سيريح 2.37 مليون يورو؟ "جيمس وات" يطلق أكبر جائزة تلفزيونية لدعم رواد الأعمال في المملكة المتحدة
  • موقع إيطالي: لماذا يتذكر العالم الهولوكوست وينسى جرائم إسرائيل؟
  • مجلس الضمان الصحي ينال جائزة أفضل بيئة عمل صحية في المملكة لعام 2024م
  • ليفربول يخوض مباراة تحصيل حاصل أمام آيندهوفن في دوري أبطال أوروبا