مشروع انتاج خبز أبيض صحي بتمويل حكومي بريطاني
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
في مشروع ضخم بتمويل من الحكومة البريطانية، يعمل العلماء حاليًا على تطوير نسخة أكثر صحة من الدقيق الأبيض، بهدف توفير رغيف صحي ذو قيمة غذائية عالية بديلًا عن الخبز التقليدي.
تطوير الخبز الأبيض
يُخطط العلماء لخلط البسلة والفاصوليا والحبوب المختلفة مع الدقيق الأبيض، مع إزالة جرثومة النخالة والقمح، بهدف تعزيز القيمة الغذائية للخبز وتحسين طعمه.
سيشمل ذلك إضافة كميات صغيرة من جنين القمح والنخالة إلى الدقيق الأبيض، بالإضافة إلى إضافة حبوب أخرى غنية بالفيتامينات والمعادن والألياف مثل الكينوا والتيف والذرة الرفيعة والدخن.
مراحل المشروع
- في مراحله الأولى، يعتبر الرغيف الأبيض الجديد مختلفًا عن الخبز الآخر في السوق، بتركيزه على العناصر الغذائية دون التضحية بالطعم.
- يتوقع أن يتم إطلاق الرغيف الأبيض الجديد بنسبة 100٪، مع إضافة العناصر الغذائية فقط، وهو ما يشير إليه تقرير صحيفة "الديلي ميل" البريطانية.
تأثيرات الخبز الصحي
يعتبر تناول الخبز المصنوع من القمح الكامل طريقة سهلة لزيادة كمية الألياف في النظام الغذائي، وتظهر الدراسات أهمية الألياف في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي والوقاية من الأمراض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خبز بريطانيا الخبز الأبيض
إقرأ أيضاً:
إيحاءات أو تلميحات.. ما هو التحرش في مشروع قانون العمل الجديد؟
وافقت لجنة القوى العاملة بمجلس النواب برئاسة النائب عادل عبد الفضيل عياد، خلال اجتماعها اليوم الأربعاء، تعريف مصطلح "التحرش" في مشروع قانون العمل الجديد المقدم من الحكومة.
ووافقت لجنة القوى العاملة بمجلس النواب برئاسة النائب عادل عبد الفضيل عياد، خلال اجتماعها اليوم، نهائيا على مشروع قانون العمل الجديد المقدم من الحكومة، تمهيداً لإعداد تقرير اللجنة عنه للعرض على المجلس خلال الفترة المقبلة وفقا للأجندة التشريعية المقررة.
وجاء تعريف التحرش في البند 31 من المادة (1) الخاصة بالتعريفات، كالتالي:
التحرش كل فعل أو سلوك في مكان العمل أو بمناسبته يشكل تعرضا للغير بإتيان أمور أو إيحاءات أو تلميحات جنسية أو إباحية سواء بالإشارة أو بالقول أو بالفعل بأية وسيلة بما في ذلك وسائل الاتصالات السلكية واللاسلكية أو الإلكترونية، أو أية وسيلة تقنية أخرى.
وجاء تعريف التنمر في البند 32، كالتالي: التنمر كل فعل أو سلوك في مكان العمل أو مناسبته سواء بالقول أو بإستعراض القوة أو بالسيطرة على الغير أو استغلال ضعفه أو لحالة يعتقد مرتكب ذلك الفعل أو السلوك إنها تسيء للغير كالجنس أو العرق أو الدين أو الأوصاف البدنية أو الحالة الصحية أو العقلية أو المستوى الاجتماعي بقصد تخويفه أو وضعه موضع السخرية أو الحط من شأنه أو إقصائه من محيطه الاجتماعي، بأية وسيلة بما في ذلك وسائل الاتصالات السلكية واللاسلكية أو الإلكترونية، أو أية وسيلة تقنية أخرى.
واستقرت اللجنة على دمج المادتين الحادية عشرة والثانية عشر في مواد الإصدار في مادة واحدة،