شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فصائل الإصلاح تنفي علاقتها بـ”مقاومة المخلافي”، مأرب وكالة الصحافة اليمنية اعلنت 6 فصائل عسكرية تتبع حزب الاصلاح ، الاثنين، مقاطعة مايسمى بـ 8220;المجلس الاعلى للمقاومة 8221; .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فصائل الإصلاح تنفي علاقتها بـ”مقاومة المخلافي”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فصائل الإصلاح تنفي علاقتها بـ”مقاومة المخلافي”
مأرب/وكالة الصحافة اليمنية// اعلنت 6 فصائل عسكرية تتبع حزب الاصلاح ، الاثنين، مقاطعة مايسمى بـ “المجلس الاعلى للمقاومة” والذي تم اشهاره في مأرب ويتبع المخلافي. واصدرت فصائل ما تدعى بـ”مقاومة” اب و البيضاء والجوف وريمة وتهامة   ومأرب بيان تؤكد فيه  عدم علاقتها بالمجلس الذي تم تنصيب حمود المخلافي المقيم في تركيا رئيسا له. وكانت مأرب شهدت في وقت سابق الاحد اشهار للمجلس .. وضم المجلس في قوام قياداته شخصيات  جنوبية ابرزهم محافظ سقطرى السابق رمزي محروس وعبد الرقيب الصبيحي  قائد مقاومة الاصلاح بالصبيحة اضافة إلى اخرين لديهم نفوذ في مناطق جنوبية واخرى في باب المندب. واستبعدت فصائل الشمال التي تستوطن مارب اصلا من المجلس في حين اكد رئيس المجلس المخلافي في بيان له بان الهدف الاساسي  هو مواجهة الامارات وحاول طمأنة السعودية. وتزامن اشهار المجلس  الذي يحتفظ بقوات كبيرة بريف تعز الجنوبي الغربي مع تصاعد وتيرة الصراع على باب المندب الذي يعد ابرز ممرات الملاحة الدولية حول العالم.

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فصائل الإصلاح تنفي علاقتها بـ”مقاومة المخلافي” وتم نقلها من وكالة الصحافة اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وکالة الصحافة الیمنیة

إقرأ أيضاً:

فصائل فلسطينية تعتبر مخطط ترامب لغزة “إعلان حرب لاقتلاع شعبنا”

يمن مونيتور/قسم الأخبار

نددت فصائل فلسطينية، الثلاثاء، بمخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للاستيلاء على قطاع غزة وشرائه وتهجير الفلسطينيين منه، واعتبرته “إعلان حرب لاقتلاع الشعب منه”.

جاء ذلك في بيان صدر عن لجنة المتابعة في ائتلاف القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية في غزة (يضم معظم الفصائل)، تعقيبا على تصريحات ترامب التي كان آخرها مساء الأحد، حيث قال للصحافيين على متن الطائرة الرئاسية إنه “ملتزم بشراء غزة وامتلاكها”.

وقالت الفصائل: “تصريحات ترامب الأخيرة تُعبر عن الوجه الحقيقي للشراكة الأمريكية الصهيونية في العدوان على شعبنا، وهي بمثابة إعلان حرب جديدة تستهدف اقتلاع أهلنا من القطاع”.

وتابعت: “هذه التصريحات تُمثل إشارة خطيرة إلى نوايا الإدارة الأمريكية القادمة، ما يستوجب موقفا عربيا ودوليا حازما لإفشال هذه المخططات”.

ودعت الفصائل القمة العربية التي تستضيفها مصر في 27 فبراير/ شباط الجاري إلى “اتخاذ خطوات عملية ومباشرة ولعب دور محوري ومؤثر لمواجهة هذه المخططات الإجرامية”.

وطالبت بضرورة “قطع الطريق أمام أي مشاريع توطين أو تهجير للفلسطينيين تحت أي صيغة أو غطاء سياسي أو إنساني”.

كما دعت الفصائل الفلسطينية إلى حراك عربي فوري على المستوى الدولي سياسيا وقانونيا لفضح الجرائم الإسرائيلية.

وأشارت إلى أن صمود الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية وداخل إسرائيل يتطلب دعما سياسيا وماديا مباشرا لتعزيز “مقاومته وتثبيته على أرضه”.

وشددت على أهمية رفض الدول العربية لأي ضغوط أمريكية لتمرير مخططات التهجير القسري، معتبرة أي تهاون في هذا الإطار “تواطؤا مباشرا مع الاحتلال في جرائمه المستمرة”.

وختمت الفصائل بتأكيد أنه “لا تهجير، لا اقتلاع، لا استسلام، غزة ستبقى عصية وفلسطين كلها لن تكون إلا لأهلها”.

وفي 4 فبراير الجاري، كشف ترامب بمؤتمر صحافي جمعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، عن عزم بلاده الاستيلاء على غزة بعد تهجير الفلسطينيين منها إلى دول أخرى.

ولم يستبعد ترامب إمكانية نشر قوات أمريكية لدعم إعادة إعمار غزة، متوقعا أن تكون للولايات المتحدة “ملكية طويلة الأمد” في القطاع الفلسطيني، فيما رحب نتنياهو بخطة ترامب معتبرا أنها “أول فكرة جديدة منذ سنوات”.

ومنذ 25 يناير/ كانون الثاني الماضي، يروج ترامب لمخطط تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة، مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.

وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

(الأناضول)

 

 

 

مقالات مشابهة

  • البواري يدعو إلى تطوير فلاحة مقاومة للتغيرات المناخية
  • بسمة بوسيل تؤكد أن أغنيتها لأ ثواني تلخص ما مرت به
  • الداخلية تنفي أنباء منح حق الإقامة لضباط وقادة جيش السوري السابق
  • الداخلية العراقية تنفي منح الإقامة المؤقتة لقادة الجيش السوري السابق
  • فصائل فلسطينية تعتبر مخطط ترامب لغزة “إعلان حرب لاقتلاع شعبنا”
  • مقاومة شندى تبلغ شرق النيل
  • البيوضي: من المعيب أن تعجز الأطراف السياسية الليبية عن إطلاق مشروع مقاومة وطني
  • رئيس الأعلى للإعلام يستقبل رئيسي هيئتي الصحافة والإعلام لتوحيد الجهود
  • رئيس «الأعلى للإعلام» يستقبل رئيسي هيئتي الصحافة والإعلام لتوحيد الجهود
  • رئيس الأعلى للإعلام: توحيد دور الصحافة والإعلام يعكس صورة الدولة في مواجهة التحديات