تركيا تنضم للقضية المرفوعة ضد الاحتلال في محكمة العدل الدولية
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
فيدان: تواصل تركيا دعم الشعب الفلسطيني في جميع الظروف من المحتمل أن يستغرق صدور حكم نهائي في هذه القضية سنوات أمام محكمة العدل
ذكر وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، أن تركيا قررت الانضمام إلى جنوب أفريقيا في القضية التي رفعتها ضد الاحتلال الإسرائيلي في محكمة العدل الدولية.
وخلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزيرة الخارجية الإندونيسية، ريتنو مرسودي، في أنقرة، أشار فيدان إلى أنه بعد استكمال السياق القانوني للإجراءات، ستقدم تركيا إعلان الانضمام الرسمي أمام محكمة العدل الدولية، تنفيذًا للقرار السياسي الذي اتخذته.
اقرأ أيضاً : نواب أمريكيون يطالبون بايدن بمنع هجوم رفح وحجب الدعم العسكري عن الاحتلال
وأضاف فيدان: "تواصل تركيا دعم الشعب الفلسطيني في جميع الظروف".
وكانت محكمة العدل الدولية أمرت الاحتلال في يناير بالامتناع عن أي أعمال قد تؤدي إلى انتهاك اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها، وضمان عدم ارتكاب قواتها أفعال إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في غزة.
وذلك بعد اتهام جنوب أفريقيا "إسرائيل" بارتكاب جرائم إبادة جماعية في القطاع.
في يناير أيضًا، أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن تركيا ستقدم وثائق للقضية لدى محكمة العدل الدولية.
وقد وصفت إسرائيل وحلفاؤها الغربيون هذه الاتهامات بأنها لا تقوم على أي أساس، ومن المحتمل أن يستغرق صدور حكم نهائي في هذه القضية سنوات أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاحتلال تركيا اندونيسيا هولندا جنوب أفريقيا جنوب افريقيا محکمة العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. زوج يشهر بزوجته ويتركها وحيدة بعد 40 سنة زواج
اكتشفت أن زوجي متزوج منذ 13 عام، وأنجب طفلين من زوجته الجديدة وتحايل لإخفاء زواجه علي فكان يوهمني بسفره خارج مصر للعمل وهو يقضي مع زوجته شهور طويلة، وعندما اعترض وطالبته بحقوقي المسجلة بعقد الزواج وتطليقي رفض وشهر بي وطردني من منزلي بعد زواج استمر بيننا 40 سنة.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .
وأكدت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة للطلاق وحبس زوجها بمتجمد:" بعد حياة زوجيه دامت سنوات طويلة، قرر زوجي إلقائي في الشارع بسبب اعتراضي على زواجه، ورفض أن يرد لي مكافاة نهاية الخدمة بعد أن غدر بى -رغم يسار حالته المادية، وحرمنى من حقوقى بناء على طلب زوجته الجديدة، وتركني أمد يدى حتى أجد نفقات علاجي".
وأضافت:" منذ شهور وأنا أنتظر نفقاتي، ليساومني أن يمنحي مبلغ بشكل شهري مقابل التنازل عن حقوقي ونصيبي في ما يمتلكه من مال بعد أن شاركته في عمله الذي يدر له دخل كبيرا يقدر بمئات الآلاف- ومساعدتي له طوال سنوات زواجي، لينتقم منى ويكمل مسلسل الابتزاز ضدى رغم ما بيننا من أولاد وأحفاد".
وأكدت:"وقفت بجواره، ولكنه تزوج على أخرى، وعندما اكتشفت ما فعله طالبته بأموالى فرفض وشهر بى، وتخلى عنى وباع عشرتنا، واتهمنى باطلاً، وأرسل لى رسائل التهديد حتي يدفعني للتراجع عن تقديم الدعاوى القضائية ضده وطلب الطلاق".
مشاركة