الافتتاح يونيو المقبل.. تفاصيل رصف وتطوير شارع الملك فيصل - فيديو وصور
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
كشف مصدر بمحافظة الجيزة، عن مواصلة أعمال رصف وتطوير شارع فيصل بدءًا من المريوطية حتى تقاطعه مع المنصورية.
وأضاف "المصدر"، في تصريحات خاصة أدلى بها إلى مصراوي"، أنه يتم حاليًا تطوير الطريق ورفع كفاءته، وذلك ضمن خطة تطوير الطرق المؤدية للمتحف المصري الكبير، خاصة وأن طريق الملك فيصل إحدى الطرق الرئيسية المؤدية للمتحف المصري الكبير من الناحية الشرقية، بتنفيذ من مديرية الطرق بمحافظة الجيزة.
وأوضح المصدر، أن خطة تطوير شارع الملك فيصل تأتي بدءًا من طريق المريوطية وحتى طريق المنصورية بطول كيلو ونصف وعرض 30 متر.
وأكد المصدر، أنه سيتم افتتاح مشروع رصف وتطوير شارع فيصل بدءًا من المريوطية حتى تقاطعه مع المنصورية بعد الإنتهاء من أعمال تطويره خلال شهر يونيو القادم.
وتابع المصدر، أنه يتم خلال أعمال تنفيذ المرحلة الثالثة، إنشاء ممشى سياحي، ومواقف حضارية، وساحات انتظار.
وأكمل المصدر، أنه تم قبل عملية الرصف، إزالة تعديات أرصفة المحلات التجارية والأكشاك والمقاهي والكافيهات المتعدية على حرم الطريق، وتم إنشاء أرصفة مشاة جديدة، وتم دعم الطريق بإنارة حديثة.
واختتم المصدر، أنه تم الإنتهاء من تحويلات جميع المرافق المتعارضة مع أعمال رصف شارع فيصل.
وحصل "مصراوي"، على أحدث صور تطوير ورصف شارع فيصل بدءًا من المريوطية حتى تقاطعه مع المنصورية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الجيزة رصف وتطوير شارع الملك فيصل شارع الملك فيصل طريق المريوطية طريق المنصورية المتحف المصري الكبير تطویر شارع شارع فیصل بدء ا من
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية خادم الحرمين.. جائزة الملك فيصل تكرّم بعد غدٍ الفائزين بها
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – تُقيم جائزة الملك فيصل بعد غدٍ الاثنين في مدينة الرياض حفلها السنوي لتكريم الفائزين بها لعام 2025.
ويُكرَّم خلال الحفل ستة فائزين بارزين تقديرًا لإنجازاتهم الرائدة في مجالات خدمة الإسلام، الدراسات الإسلامية، اللغة العربية والأدب، الطب، العلوم، والتي أسهمت في خدمة البشرية وتعزيز المعرفة.
ومُنحت جائزة خدمة الإسلام لعام 2025 لكل من: مصحف تبيان من جمعية لأجلهم لخدمة ذوي الإعاقة في المملكة العربية السعودية، تقديرًا لمبادرته الرائدة في تقديم معاني القرآن الكريم بلغة الإشارة عبر تطبيق إلكتروني تفاعلي، يُعد الأول من نوعه عالميًا، إذ أتاح لأفراد المجتمع من ذوي الإعاقة السمعية فهم وتدبر القرآن الكريم، كما أسهم في تعزيز الشمولية في التعليم الإسلامي.
كما منحت جائزة خدمة الإسلام، للمستشار في الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية بالمملكة سامي عبدالله المغلوث، وذلك نظير جهوده الاستثنائية في توثيق التاريخ الإسلامي من خلال إعداد أكثر من 40 أطلسًا تاريخيًا وجغرافيًا، تناولت مختلف مراحل التاريخ الإسلامي، وشخصياته، وآثاره، كما تُرجمت العديد من هذه الأطالس إلى لغات عالمية، أسهمت في نشر المعرفة التاريخية الإسلامية على نطاق واسع.
أما جائزة الدراسات الإسلامية وموضوعها هذا العام “الدراسات التي تناولت آثار الجزيرة العربية”، فقد مُنحت بالاشتراك لكل من: البروفيسور سعد عبدالعزيز الراشد، عالم الآثار السعودي البارز، تقديرًا لإسهاماته الأساسية في دراسة النقوش الإسلامية والتراث الأثري لشبه الجزيرة العربية.
وجاء بالتشارك بالجائزة البروفيسور سعيد فايز السعيد، وذلك لأعماله المقارنة في دراسة النقوش والكتابات القديمة في الجزيرة العربية، ولإسهاماته في فهم الحضارات السابقة للإسلام.
وفاز بجائزة الطب وموضوعها “العلاج الخلوي” هـذا العام، البروفيسور ميشيل سادلين، كندي الجنسية، أستاذ في مركز ميموريال سلون كيترينغ للسرطان بالولايات المتحدة الأمريكية، لعمله الرائد في تطوير علاجات CAR-T المناعية التي حققت نتائج سريرية فعالة في علاج سرطانات الدم، وأظهرت مؤخرًا فاعلية واعدة في أمراض المناعة الذاتية والأورام الصلبة.
اقرأ أيضاًالمملكةالقبض على 8 أشخاص لمخالفتهم الأنظمة البيئية بمحميتَي الملك عبدالعزيز والإمام تركي بن عبدالله
وخصصت جائزة العلوم هذا العام لمجال الفيزياء، واختير البروفيسور سوميو إيجيما من اليابان، الأستاذ في جامعة ميجو اليابانية، وذلك لاكتشافه الرائد لأنابيب الكربون النانوية باستخدام المجهر الإلكتروني، وما تبعه من تأسيس لحقل علمي جديد في علوم المواد وتكنولوجيا النانو، انعكس على تطبيقات واسعة في مجالات متعددة من الإلكترونيات إلى الطب الحيوي.
أما جائزة اللغة العربية والأدب وموضوعها “الدراسات التي تناولت الهوية في الأدب العربي”، فقد حجبت هذا العام لعدم ارتقاء الأعمال المرشحة إلى معايير الجائزة.
يذكر أن جائزة الملك فيصل منذ تأسيسها عام 1977م، وتتويج الفائزين بها للمرة الأولى عام 1979م، كرّمت 301 فائزًا من 45 جنسية مختلفة، تقديرًا لإسهاماتهم البارزة في خدمة الإسلام، وتطوير المعرفة، وخدمة الإنسانية.
وتتكوّن الجائزة من شهادة خطية مكتوبة بخط عربي مميز، وميدالية ذهبية عيار 24 قيراطًا بوزن 200 غرام، ومكافأة مالية قدرها 750 ألف ريال “ما يعادل 200 ألف دولار أمريكي تقريبًا”، وتوقّع شهادة الجائزة من قِبل صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز رئيس هيئة الجائزة.