ترامب: كان ممتعا مداهمة الشرطة لاحتجاج مناصر للفلسطينيين!
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
قال دونالد ترامب المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية إنه كان "من الممتع مشاهدة" شرطة نيويورك وهي تداهم مبنى بجامعة كولومبيا تحصن به طلاب مناصرون للفلسطينيين، ووصف المتظاهرين بأنهم "طائشون غاضبون ومتعاطفون مع حماس".
وقال ترامب لأنصاره في تجمع انتخابي في ويسكونسن يوم الأربعاء "نيويورك كانت تحت حصار الليلة الماضية".
وكان ترامب يتحدث عن انتشار الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في أنحاء الولايات المتحدة في الأيام الماضية. واتهم جمهوريون مسؤولي جامعات بغض الطرف عن الخطابات والمضايقات المعادية للسامية.
وقال ترامب "بلداتكم وقراكم ستقبل الآن أفرادا من غزة ومناطق أخرى مختلفة"، في إشارة إلى تقارير إعلامية عن خطط إدارة الرئيس الديمقراطي جو بايدن لقبول لاجئين من غزة. وتفاعل الحضور مع تعليقات ترامب بإطلاق صيحات الاستهجان.
وذكرت شبكة سي.بي.إس نيوز أنها حصلت على وثائق حكومية داخلية تظهر أن مسؤولين أميركيين يناقشون خيارات مختلفة لإعادة توطين فلسطينيين نزحوا جراء القتال في غزة بعد اجتيازهم مجموعة من الاختبارات.
ويقول مساعدون لبايدن إن الرئيس يدعم الاحتجاجات السلمية لكنه يعارض العنف وخطاب الكراهية والترهيب الجسدي، مع التركيز بشكل خاص على إدانة معاداة السامية في حرم الجامعات.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين جو بايدن القتال في غزة حرم الجامعات أميركا انتخابات أميركا حرب غزة الحركة الطلابية احتجاجات الجامعات جامعة كولومبيا ترامب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين جو بايدن القتال في غزة حرم الجامعات أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية.. محاولة جديدة لاعتقال الرئيس المعزول
قالت وكالة يونهاب للأنباء إن السلطات الكورية الجنوبية التي تحقق مع الرئيس الموقوف عن العمل يون سوك يول توجهت إلى مقر إقامته الرسمي في وقت متأخر من يوم الثلاثاء (يوم الأربعاء بالتوقيت المحلي) لتنفيذ أمر اعتقال بناء على اتهامات تتعلق بإعلانه الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر.
ولم تفلح محاولة محققين في الثالث من يناير في تنفيذ أول مذكرة اعتقال على الإطلاق تصدر ضد رئيس كوري جنوبي في منصبه بعد مواجهة مع مئات من عناصر الأمن الرئاسي والحرس العسكري.
وكانت وحدة عسكرية تحرس المقر الرئاسي قد وافقت في وقت سابق من يوم الثلاثاء على دخول مسؤولي الشرطة ووكالة مكافحة الفساد إلى المقر الرئاسي من أجل توقيف الرئيس المعزول يون، حسبما أفادت وكالة يونهاب نقلا عن مسؤولين.
وذكرت الوحدة العسكرية التابعة لقيادة دفاع العاصمة، إنه بناء على طلب من مكتب التحقيق في شؤون الفساد بالنسبة للمسؤولين البارزين، ستسمح لمحققي المكتب والشرطة ووزارة الدفاع بدخول مقر الرئاسة.
ويعمل مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين مع الشرطة ووحدة التحقيق التابعة لوزارة الدفاع لإجراء تحقيق مشترك في فرض يون القصير الأجل للأحكام العرفية في يوم 3 ديسمبر.