أخصائي أورام: الحرقة قد تشير إلى الإصابة بالسرطان
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
أعلن الدكتور أندريه إيسايف أبوستولوف، أخصائي الأورام أن الحرقة قد تشير إلى الإصابة بسرطان المريء.
إقرأ المزيد
ويشير الأخصائي، إلى أن السبب الأساسي لهذا النوع من السرطان هو التدخين وداء الارتداد المعدي المريئي (مرض ارتجاع المريء) (Gastroesophageal reflux disease) الذي يتطور تحت تأثير ارتجاع محتويات المعدة والحمض إلى المريء، ما يؤدي إلى التهاب الأنسجة والشعور بالحرقة.
ووفقا له، يمكن ان يتطور سرطان المريء في حالة تجاهل هذا المرض خلال عدة سنوات. كما أن الوزن الزائد وتناول المشروبات والأطعمة الساخنة والحرق الكيميائي للمريء يمكن أن تسبب الإصابة بسرطان المريء.
ويشير الأخصائي، إلى أنه بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يشير فقدان الوزن، والشعور بوجود كتلة في الحلق والبلع المتكرر والتقيؤ وألم في الصدر أو الظهر ومشكلات في البراز، إلى الإصابة بسرطان المريء.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الصحة العامة امراض مرض السرطان
إقرأ أيضاً:
تعرف على مواعيد العيادة التخصصية والمناظير بمستشفى بنها الجامعى
أعلنت مستشفيات جامعة بنها مواعيد العيادة التخصصية لجراحات مناظير الحنجرة المتقدمه وجراحات الرأس والرقبة. من العادات المستحدثة حديثا بالمستشفى وذلك خلال ايام الاحد من كل أسبوع بالعيادات الخارجية.
وقال الدكتور عمرو الدخاخنى المدير التنفيذى للمستشفيات الجامعية ببنها ان العيادات تحت اشراف كوادر طبية على اعلى مستوى من المهارة والكفاءة مشيرا الى ان خدمات العيادات هى الكشف المبكر عن أورام الحنجرة وعمليات استئصال الحنجرة مع تركيب أجهزة الصوت التعويضية مناظير الحنجرة المتقدمة لأورام الأحبال الصوتية وجراحات أورام الحنجره والأحبال الصوتيه وجراحات أورام الرأس والرقبة جراحات العيوب الخلقية بالرقبة و جراحات الغدد اللعابية و استئصال العقد الليمفاوية بالرقبة.
فى وقت سابق نظم قطاع خدمة المجتمع بكلية الطب بجامعة بنها، الإفطار السنوي لأطفال وحدة الغسيل الكلوي ووحدة أمراض الدم برعاية الدكتور ناصر الجيزاوي، رئيس جامعة بنها.
وشهد الإفطار مشاركة عدد من أعضاء الرابطة المجتمعية بكلية طب بنها، الذين حرصوا على دعم الأطفال المرضى وإدخال السعادة إلى قلوبهم خلال شهر رمضان المبارك.
فيما أكد القائمون على المبادرة أن هذا الحدث يعكس التزام الجامعة بدورها المجتمعي، وحرصها على توفير الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المرضى وإدخال الفرحة على قلوبهم وتخفيف معاناتهم وذلك، في إطار جهودها المستمرة لتعزيز التكافل والتضامن داخل المجتمع.