جداول الامتحانات وخدمات أخرى.. آلية تسجيل دخول البوابة التعليمية سلطنة عمان 2024
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
وزارة التربية والتعليم العمانية تقدم العديد من المنصات الإلكترونية التي توفر خدمات متنوعة للطلاب بهدف توفير الوقت والجهد، وتحسين عملية التعليم. ومن بين هذه المنصات، تقدم الوزارة بوابة التعليم الإلكتروني، التي تتيح الوصول إلى جداول الامتحانات والنتائج لجميع الفصول الدراسية.
للدخول إلى بوابة التعليم الإلكتروني في سلطنة عمان، يمكن اتباع الخطوات التالية:زيارة الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم العمانية.البحث عن رابط البوابة الإلكترونية على الصفحة الرئيسية للموقع.اختيار "تسجيل الدخول" أو "Login".إدخال اسم المستخدم وكلمة المرور المخصصة للوصول إلى حساب الطالب.النقر على زر "تسجيل الدخول" للدخول إلى الحساب والوصول إلى الخدمات المقدمة من البوابة التعليمية.
من خلال اتباع هذه الخطوات، يمكن للطلاب في سلطنة عمان الوصول بسهولة إلى بوابة التعليم الإلكتروني والاستفادة من الخدمات المتاحة عبرها.
تسجيل دخول البوابة التعليمية سلطنة عمانمن خلال المنصة التعليمية الإلكترونية العمانية، يتم تقديم الكثير من الخدمات الهامة للطلاب وأولياء الأمور، بدلًا من الذهاب إلى المدارس، لذلك فيما يلي سوف نتعرف على آلية تسجيل دخول البوابة التعليمية سلطنة عمان بشكل مفصل:
أولا يتم الدخول على الموقع الرسمي الإلكتروني لبوابة التعليمية العمانية.
بعد الدخول على الصفحة الرئيسية للموقع، يتم الدخول على “خدمة تسجيل الدخول للطلاب”.
الآن يتم كتابة اسم المستخدم وتاريخ الميلاد للتحقق من الهوية في الخانات المخصصة لها وبشكل صحيح.
يجب كتابة رقم هاتفك حتى يتم تلقي التنبيهات من خلال رسائل نصية.
يتم النقر على خانى “تسجيل الدخول” حتى يتم الوصول إلى حسابك.
الآن يمكنك استخدام الخدمات المتاحة في المنصة.
من خلال البوابة التعليمية، يمكن الحصول على نتائج سلطنة عمان 2024 الثانوية العامة وجميع المراحل الدراسية المختلفة، لذلك يمكن لأي طالب جديد أن يقوم بإتباع خطوات التسجيل الآتية:
أولا يتم الدخول على صفحة تسجيل الطالب الجديد في المنصة.
بعد ذلك يتم النقر على خانة الدخول إلى الخدمة.
ويتم اختيار “الدخول من خلال الحاسوب الشخصي”.
يتم كتابة اسم المستخدم وكلمة المرور المخصصة للطالب من قبل المؤسسة التعليمية في الخانات المخصصة لها.
يتم الضغط على خانة “تسجيل الدخول” للمتابعة.
يجب أن تتكون كلمة المرور من ثمانية احرف وارقام، ويجب أن تضم حروف كبيرة وصغيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم العمانية التعليم العماني سلطنة عمان البوابة التعلیمیة تسجیل الدخول سلطنة عمان الدخول على من خلال
إقرأ أيضاً:
تجليات ندوة "واقع صناعة النشر في سلطنة عمان" بمعرض الكتاب
شهدت "القاعة الدولية" في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56؛ ندوة تحت عنوان "واقع صناعة النشر في سلطنة عمان"، بمشاركة كل من: الشاعر الدكتور ناصر البدري؛ مؤسس دار "عرب"، والصحفية والباحثة سمية اليعقوبي؛ مؤسس دار "الفلق"، والقاص مازن حبيب؛ صاحب دار "نثر"، وأدار الندوة الأديب خليفة سليمان الزيدي.
وأكد الزيدي؛ أن صناعة النشر في "سلطنة عمان" تمر بتحولات جذرية تعكس تقدم المشهد الثقافي والمعرفي في السلطنة؛ وأشار إلى أن دور النشر العمانية أصبحت محورية في نشر المعرفة وتعزيز الاقتصاد المعرفي، في ظل التحديات التي يواجهها القطاع؛ والتي تتطلب مواكبة المعايير العالمية، خاصة في ظل التحولات الرقمية المتسارعة؛ والتوجه نحو التخصص في مجالات معينة.
من جهته، تناول الدكتور ناصر البدري؛ تاريخ النشر في عمان، مشيرًا إلى دور المطبعة السلطانية في زنجبار كأول محطة مهمة في مجال النشر بالمنطقة؛ وأضاف أن النهضة الحديثة في سلطنة عمان؛ بقيادة السلطان "قابوس"؛ ساهمت بشكل كبير في تطوير دور النشر العمانية، مما جعلها قادرة على المنافسة في الساحة العربية؛ والمساهمة في نشر الأدب العماني عالميًا عبر الترجمة.
كما دعا الدكتور البدري؛ إلى ضرورة تطوير معارض الكتب في العالم العربي، مؤكدًا على أهمية تحويل هذه المعارض من مجرد أسواق لبيع الكتب إلى منصات حقيقية لتبادل العلاقات الثقافية؛ وبناء الشبكات المعرفية بين الكتاب والناشرين.
أما الصحفية والباحثة سمية اليعقوبي؛ فقد أكدت على أن النشر الإلكتروني أصبح جزءًا أساسيًا في المشهد الثقافي المعاصر، وقالت: "التقنيات الحديثة غيّرت تجربة النشر وجعلت الكتب الإلكترونية والرقمية جزءًا لا يتجزأ من عالم المعرفة"؛ وأشارت إلى أن دمج الأبحاث الأكاديمية مع الأدب الحديث؛ وتوجه النشر نحو رقمنة الكتب؛ فتح آفاقًا جديدة أمام الكتاب والناشرين على حد سواء.
من ناحيته، تحدث القاص مازن حبيب؛ عن تأثير التحولات المجتمعية على نوعية الأعمال الأدبية؛ وأوضح أن الأدب أصبح أكثر تنوعًا وديمقراطية، حيث أصبح يعكس اهتمامات الشباب في مجالات متعددة؛ وأن الأدب لم يعد حكراً على النخبة فقط، بل أصبح يتحدث بلغة الشعب ويعكس اهتماماتهم ومشاكلهم.
وفي الختام، دعا المشاركون في الندوة؛ إلى ضرورة استثمار التقنيات الحديثة في صناعة النشر، كما شددوا على أهمية تطوير مفاهيم معارض الكتب؛ لتعزيز صناعة النشر العمانية على الصعيدين الإقليمي والدولي؛ وأكدوا على ضرورة دعم الأصوات الجديدة في الأدب والبحث العلمي لضمان استدامة هذه الصناعة الحيوية.