شاهد سيارة باتمان الحقيقية.. بنسخ محدودة وسعر خيالي
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
تكريمًا لشخصية البطل الخيالي باتمان، قامت شركة صناعة السيارات الإيطالية بينينفارينا بالتعاون مع Wayne Enterprises، العلامة التجارية الفاخرة التابعة لشركة Warner Bros، بإطلاق مجموعة من السيارات الكهربائية الفائقة مستوحاة من شخصية «بروس واين».
تضم المجموعة 4 طرازات، بما في ذلك Barchetta 95 (B95) وBattista Hyper GT، والتي تأتي بإصدارين محدودين فقط.
تم تصميم كل من هذه الطرازات بأسلوب فريد يجمع بين الأناقة الرفيعة لشخصية واين والقوة الخارقة لباتمان.
صرح «ديف أمانتيا» كبير مسئولي التصميم في بينينفارينا، أن تصميم السيارات الكهربائية المستوحاة من بروس واين يعد تحديًا مثيرًا لفريقه، حيث يسعىون لتجسيد خيال الشخصية الإبداعية بروس واين.
وأشار إلى أن الطرازات المقدمة تعكس الروح الفريدة لهذه الشخصية، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لعشاق باتمان.
تتميز السيارات بتصميمات داخلية فاخرة من الجلد الداكن وتصميمات خارجية مذهلة، تعكس ذوق واين الرفيع وقوة باتمان.
وبالإضافة إلى ذلك، يحتوي كل طراز على مواصفات فنية فريدة لا مثيل لها، مما يجعلها تحفة فنية وهندسية في عالم السيارات.
تتوفر هذه الطرازات بأسعار تبدأ من 225.000 جنيه إسترليني، ومن المقرر تصنيع 88 نسخة فقط، مما يجعلها قطعًا نادرة ومميزة في عالم السيارات الفاخرة.
ومن المتوقع أن يبدأ التسليم في أواخر هذا العام، مما يثير حماسة عشاق باتمان وعشاق السيارات على حد سواء.
B95_Gotham3 B95_DarkKnight2 Battista_DarkKnight2المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اغرب سيارة
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر يكشف عن نوايا إسرائيل الحقيقية بشأن غزة
قال مرصد الأزهر، إنه في الوقت الذي صدرت فيه بعض التقارير داخل الكيان الصهيوني تتحدث عن إحراز تقدم جدي في صفقة تقضي بوقف حرب الإبادة في غزة، خرج وزير المالية الصهيوني، بتسلئيل سموتريتش، ليؤكد رفضه القاطع لأي صفقة تتضمن وقف الحرب، داعيًا إلى تدمير القطاع. حيث قال: “هذا هو الوقت المناسب لمواصلة العمل بكل قوتنا لاحتلال القطاع وتطهيره بأكمله والعودة أخيرًا إلى ديارنا”، مطالبا بفتح أبواب الجحيم على غزة ومنع إدخال المساعدات الإنسانية حتى إعادة جميع الأسرى الصهاينة.
ورصد مرصد الأزهر، ما أفادت به مصادر عبرية بأن رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، مارس ضغطًا شديدًا على وزير المالية ورئيس حزب الصهيونية الدينية، وعلى إيتمار بن غفير، وزير الأمن ورئيس حزب عوتصما يهوديت، لدعم الصفقة، مع تقديم وعود بعيدة المدى بشأن ضم الضفة الغربية تحت السيادة الصهيونية، وفي ظل هذه الضغوط، خرج سموتريتش ليؤكد أن هذه الصفقة التي تتبلور هي كارثة على الأمن القومي للكيان الصهيوني.
وأكد مرصد الأزهر أن التهديد الدائم من الأحزاب اليمنية بتقديم الاستقالة يعكس التهديد الذي يحاصر الفلسطينيين حاليًا من هؤلاء المتطرفين الساعين إلى الاستمرار في أعمال التطهير العرقي في القطاع وكامل الأراضي الفلسطينية المحتلة، مما يجعلنا أمام واحدة من أشد حكومات الكيان الصهيوني تطرفًا طوال تاريخها 'القصير'.
كما نبه المرصد إلى أن وصف الوزير اليميني لقطاع غزة بأنه "أرضنا" يؤكد أن هذا الكيان ومسؤوليه يعتمدون في تعاملهم مع القضية الفلسطينية على نصوص توراتية مغلوطة أوهمتهم أن أرضهم الموعودة من الرب تمتد على البقعة الواسعة من النيل إلى الفرات، وأن السيطرة على غزة هي خطوة تمهيدية في طريقهم الطويل الهادف إلى انتهاك سيادة الدول والبلدان المجاورة.