تعليم مكة يحقق عددًا من الجوائز في مبادرة ريادي 1445
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
حققت إدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة أمس، ممثلة في مدارس التعليم العام في المرحلتين المتوسطة والثانوية بالمنطقة، عددًا من الجوائز في التصفيات الختامية لمبادرة الاستثمار وريادة الأعمال "ريادي 1445هـ" التي تستضيفها إدارة تعليم الباحة، بمشاركة 64 طالبًا وطالبة من مختلف المدارس بمناطق ومحافظات المملكة، التي أطلقتها وزارة التعليم مؤخرًا.
وأوضحت الإدارة أن الجوائز تحققت في عدد من المجالات منها مشروع "بريق أمل" ومشروع "المضياف السعودي" اللذان حصلا على المركز الذهبي، كما تم تحقيق المركز الفضي في مشروع "خوذتي آمنة" ومشروع " لمسة دهان" والمركز البرونزي في مشروع "فرصة للخدمات التسويقية".
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم مكة
إقرأ أيضاً:
قلق دولي من مبادرة ترامب لإنهاء الحرب في أوكرانيا
نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، عن مصادر دبلوماسية مطلعة كشفت عن حالة من القلق الشديد لدى عدد من حلفاء الولايات المتحدة بشأن الإطار الذي تسعى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الدفع به من أجل إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.
رسائل مقلقة من واشنطن إلى موسكوووفقًا للمصادر، فإن المقترحات التي تطرحها إدارة ترامب "تبعث برسالة خطيرة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين"، حيث قد يُفهم منها أن "الغزو غير القانوني لدولة ذات سيادة يمكن أن يُكافأ" عبر مكاسب سياسية أو جغرافية، ما يشكل سابقة خطيرة في العلاقات الدولية.
تحذيرات أوروبية من التنازلات غير المبررة
وفي ذات السياق، حذر دبلوماسي أوروبي – وفقًا لما نقلته "سي إن إن" – من أن "تنازل أي دولة أوروبية عن أراضٍ تحت الضغط، سيؤدي إلى حالة من عدم الأمان، سواء كانت تلك الدولة عضوًا في حلف شمال الأطلنطي (الناتو) أم لا"، مشيرًا إلى أن مثل هذه التنازلات قد تقوض أسس الأمن الأوروبي وتشجع على مزيد من التدخلات العسكرية في المستقبل.
منذ اندلاع الحرب في فبراير 2022، تبنت إدارة الرئيس السابق جو بايدن موقفًا داعمًا بشكل علني لأوكرانيا، وخصصت مساعدات عسكرية واقتصادية ضخمة لكييف، كما نسقت واشنطن مع حلفائها الأوروبيين لفرض عقوبات غير مسبوقة على موسكو.
مواقف متباينةفي المقابل، عبّر الرئيس الحالي دونالد ترامب عن مواقف متباينة تجاه الحرب، حيث وصفها بأنها "حرب كان يمكن تفاديها"، ووجّه انتقادات لإدارة بايدن بسبب ما اعتبره تصعيدًا غير ضروري.
وفي هذا السياق، ترى عدة عواصم أوروبية أن أي إطار سلام لا يستند إلى انسحاب روسي كامل من الأراضي الأوكرانية قد يضر بمصداقية الغرب، ويشكل انتكاسة للقانون الدولي وللمنظومة الأمنية الأوروبية.