بشروط ميسرة.. دون اعتماد جهة عملك ودون تحويل راتبك استلم تمويلك فورى
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
احصل على تمويل فوري دون الحاجة إلى موافقة جهة عملك أو تحويل راتبك الشهري. يُعتبر هذا البرنامج التمويلي واحدًا من أهم الخيارات الميسرة التي تقدمها شركة إمكان للتمويل للأفراد في المملكة العربية السعودية.
يمكن للعميل المهتم بالحصول على التمويل الحصول عليه بشروط ميسرة وملائمة وضعتها الشركة لضمان تلبية احتياجات جميع العملاء.
التمويل الشخصي الميسر من شركة إمكان للتمويل للأفراد يمكن الإستفادة منه والتقدم بالطلب من خلال تطبيق شركة إمكان علي الهاتف وذلك عن طريق تعبئة نموذج الطلب بكافة البيانات الشخصية المطلوبة، كما يمكن أن يستفيد العميل المتقدم بالطلب بالعديد من المزايا التى توفرها شركة إمكان من خلال هذا البرنامج التمويلي.
تمويل شركة إمكان للأفراد مطابق لأحكام ومبادئ الشريعة الإسلامية.العميل المتقدم بالطلب لا يحتاج إلى تحويل راتبه الشهري عند التقدم بالطلب.أيضًا لا يحتاج العميل المتقدم بالطلب إلى وجود كفيل أو ضامن للحصول على كل ما يحتاج إليه من مبالغ مالية.تمويل شركة إمكان للأفراد متوفر بهامش ربح منافس.لا يحتاج العميل المتقدم بالطلب إلي أن يكون يعمل لدى جهة معتمدة لدى شركة إمكان للتمويل في المملكة العربية السعودية ظ2000 ريال سعودي هو أقل مبلغ للتمويل الشخصي الذي توفره شركة إمكان للتمويل من خلال هذا البرنامج التمويلي.25 ألف ريال سعودي هو الحد الأقصى للمبالغ المالية التى يمكن أن يحصل عليها العميل المتقدم بالطلب.يمكن أن يقوم العميل المتقدم بالطلب بسداد مبلغ التمويل علي أقساط شهرية تناسب وتلائم راتبه وعلي مدة تصل إلى 24 شهر.الشروط والأحكام الأساسية لتمويل شركة إمكانحددت شركة إمكان للتمويل بعض الشروط التي يجب مراعاتها عند التقدم بطلب للاستفادة من التمويل الشخصي.
المواطن السعودي هو فقط من يمكنه التقدم بالطلب.25 عام هو الحد الأدنى لعمر العميل المتقدم بالطلب.60 عام هو الحد الأقصى لعمر العميل المتقدم بالطلب عند الإنتهاء من سداد جميع الأقساط التمويلية المستحقة.4000 ريال سعودي هو الحد الأدنى للدخل الشهري للعميل المتقدم بالطلب للإستفادة من تمويل شركة إمكان دون كفيل ودون تحويل الراتب.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تمويل فوري المملكة العربية السعودية إمكان تمويل هو الحد
إقرأ أيضاً:
هل يكفي قول دعاء الاستخارة بدون صلاة ركعتين؟.. الإفتاء: يجوز بشروط
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن الأصل في الاستخارة أن تكون بصلاة ركعتين ودعاء، مشيرة إلى أن صلاة الاستخارة هي طلب خير الأمرين لمن احتاج إلى أحدهما، وفي "حقيقتها: تفويض الاختيار إليه سبحانه، فإنه الأعلم بخيرها للعبد"، وفقا لـ "فيض القدير" للعلَّامة المناوي (5/ 442، ط. دار المعرفة).
وأضافت دار الإفتاء، عبر موقعها الإلكتروني، أن الشرع الشريف ندب المؤمنين إلى الاستخارة، وجعلها من سعادة الإنسان، وجعل تركها من شقاوته، مستشهدة بما جاء عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مِنْ سَعَادَةِ ابْنِ آدَمَ اسْتِخَارَتُهُ اللهَ، وَمِنْ سَعَادَةِ ابْنِ آدَمَ رِضَاهُ بِمَا قَضَى اللهُ، وَمِنْ شِقْوَةِ ابْنِ آدَمَ تَرْكُهُ اسْتِخَارَةَ اللهِ، وَمِنْ شِقْوَةِ ابْنِ آدَمَ سَخَطُهُ بِمَا قَضَى الله عَزَّ وَجَلَّ» أخرجه الإمام أحمد في "مسنده".
حكم الاستخارة بالدعاء فقطوأوضحت دار الإفتاء حكم الاستخارة بالدعاء فقط، قائلة "تحصُل بالدعاء فقط عند تعذُّر الصلاة، فيجوز للحائض، والنفساء، وفاقد الطهور، ومن تعذرت عليه الصلاة لأي سبب، أو ضاق عليه وقت اختياره لنفسه ولا يدري ماذا يفعل، ومن لم يرد الصلاة لغير هذه الأسباب، فله أن يستخير بالدعاء".
حكم تأخير الصلاة بسبب الإنشغال في بعض الأعمال الضرورية
هل الصدقة تُقبل من شخص لا يُصلي؟.. وهل تجزء عن الصلاة الفائتة مع التوبة
واستشهدت الإفتاء، بما قاله العلَّامة ابن عابدين في "رد المحتار" (2/ 27): [ولو تعذرت عليه الصلاة استخار بالدعاء] اهـ، وقال الشيخ الكشناوي المالكي في "أسهل المدارك" (1/ 27، ط. دار الفكر): [وإذا تعذرت الاستخارة بالصلاة استخار بالدعاء كالحائض] اهـ، وقال شيخ الإسلام زكريا الأنصاري في "أسنى المطالب" (1/ 205، ط. دار الكتاب الإسلامي): [ولو تعذرت عليه الصلاة: استخار بالدعاء، وإذا استخار مضى بعدها لما ينشرح له صدره] اهـ.
ونوهت دار الإفتاء بأن المسلم إذا استخار بالدعاء فيمكنه أن يكرره إلى أي عدد؛ لحثه صلى الله عليه وآله وسلم على كثرة الدعاء، وأن للدعاء فوائد كثيرة منها: اللجوء إلى الله تعالى، وحضور القلب وخشوعه.
وتابعت "قال صلى الله عليه وآله وسلم: «ما من مسلم يدعو، ليس بإِثمٍ ولا بقطيعة رحم، إلا أعطاه إحدى ثلاث: إما أن يُعَجلَ له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يدفع عنه من السوء مثلها، قَالَ: إِذًا نُكثر، قال: اللَّهُ أَكْثَرُ» أخرجه البخاري في "الأدب المفرد"، وأحمد في "المسند"، والحاكم في "المستدرك على الصحيحين".