أمانة الشرقية تطالب باتباع الإرشادات المناخية وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
حثت أمانة المنطقة الشرقية، على ضرورة الحيطة واتباع الإرشادات المتعلقة بالحالة المناخية والبقاء في مكان أمن و عدم الخروج الا للضرورة القصوى.
وأضافت أمانة المنطقة، أنه بناء على ما ورد من المركز الوطني للأرصاد باستمرار الحالة المطرية الشديدة التي تشهدها أجزاء من المنطقة، مما يستدعي الابتعاد عن تجمعات المياه وبطون الأودية والسدود.
وكان المركز الوطني للأرصاد، توقع في تقريره عن حالة الطقس، اليوم، فرص هطول الأمطار الرعدية وتكون متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من عدة مناطق.
#انذار_أحمر ???????????????????????????? || بناء على ماورد من المركز الوطني للأرصاد باستمرار الحالة المطرية الشديدة التي تشهدها أجزاء من #المنطقة_الشرقية.
نرجو من الجميع توخي الحيطة واتباع الإرشادات والبقاء في مكان أمن و عدم الخروج الا للضرورة القصوى . #أمانة_المنطقة_الشرقية pic.twitter.com/gzVSLoS72T
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الشرقية الحالة المناخية المنطقة الشرقیة أمانة المنطقة
إقرأ أيضاً:
أتربة مثارة وأمطار خفيفة إلى متوسطة على أجزاء من المنطقة الشرقية
نبه المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس من أتربة مثارة أمطار خفيفة إلى متوسطة على أجزاء من المنطقة الشرقية اليوم الثلاثاء.
وتبدأ الأتربة المثارة الساعة 1 صباحًا، وتستمر حتى الساعة 12 ظهرًا على الجبيل والخبر والدمام والقطيف ورأس تنورة والأحساء والعديد وبقيق وحفر الباطن وثرية العليا والخفجي والنعيرية.
أخبار متعلقة حفر الباطن تطلق التزامها بـ ”مدن صحية لتنمية مستدامة“ في يومها الخليجيأمير الشرقية يرفع الشكر لولي العهد على تبرعه السخي لـ “جود الإسكان”ويصاحب الأتربة رياح نشطة، وتدني مدى الرؤية الأفقية (3 – 5) كيلومترات.أمطار خفيفة إلى متوسطةوتشهد الخفجي والنعيرية وقرية العليا أمطارًا خفيفة، وحفر الباطن أمطارًا متوسطة تبدأ الساعة ص صباحًا، وتستمر حتى الساعة 10 صباحًا.
وتتمثل التأثيرات المصاحبة في رياح نشطة، وتدني مدى الرؤية الأفقية، وصواعق رعدية على أماكن الأمطار الخفيفة.
ورياح شديدة السرعة، وشبه انعدام في مدى الرؤية الأفقية، وتساقط البرد، وجريان السيول، وصواعق رعدية على أماكن الأمطار المتوسطة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا