تل أبيب (وكالات)

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة: اجتياح رفح يمثل «مأساةً تفوق الوصف» ارتفاع نسبة الفقر إلى 90% في غزة

التقى وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، أمس، رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في إطار الضغط من أجل وصول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، كما حث الفصائل الفلسطينية على قبول اتفاق لوقف القتال وإعادة الرهائن في القطاع.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، إن بلينكن أشار خلال لقاء استمر ساعتين مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى تحسن فيما يتعلق بوصول المساعدات إلى غزة، وإنه «جدد التأكيد على أهمية تسريع وتيرة هذا التحسن والحفاظ عليه».
وتأتي مباحثات بلينكن ونتنياهو بشأن المساعدات بعد مرور نحو شهر على إصدار الرئيس الأميركي جو بايدن تحذيراً صارخاً لنتنياهو قائلاً: إن «سياسة واشنطن يمكن أن تتغير إذا لم تتخذ إسرائيل خطوات لمواجهة ما يتعرض له المدنيون من أضرار ومعاناة إنسانية، وكذلك مشكلة سلامة موظفي الإغاثة». وحث بلينكن الفصائل الفلسطينية على قبول اتفاق هدنة وصفه بأنه «سخي للغاية»، والذي من شأنه أن يشمل إطلاق سراح 33 رهينة إسرائيلية مقابل الإفراج عن عدد أكبر من الأسرى الفلسطينيين ووقف القتال، مع إمكانية اتخاذ المزيد من الخطوات نحو اتفاق شامل في وقت لاحق.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أنتوني بلينكن إسرائيل أميركا غزة فلسطين قطاع غزة بنيامين نتنياهو حرب غزة الحرب في غزة

إقرأ أيضاً:

نعيم قاسم: وقف القتال يعتمد على رد إسرائيل وجدية نتنياهو

أكد الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، الأربعاء، أن الحزب سيستهدف "وسط تل أبيب" ردا على الغارات الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت العاصمة بيروت ولا سيما الغارة  التي استهدف، الأحد، المسؤول الإعلامي في الحزب.

وقال نعيم قاسم في كلمة مسجلة إن "العدو الإسرائيلي اعتدى على قلب العاصمة بيروت لذا لا بد أن يتوقع أن يكون الرد على وسط تل أبيب".

وأضاف: "لا يمكن أن نترك العاصمة تحت ضربات العدو الإسرائيلي إلا ويجب أن يدفع الثمن. والثمن وسط تل أبيب. آمل أن يفهم العدو أن الأمور ليست متروكة".

وخلال كلمته قال نعيم قاسم أيضا:

وقف القتال يعتمد على الرد الإسرائيلي وجدية نتنياهو. نواجه وحوشا بشرية إسرائيلية تدعمها وحوش بشرية كبرى أميركية. الجماعة نظرت في اقتراح وقف إطلاق النار الذي صاغته الولايات المتحدة لإنهاء القتال مع إسرائيل وأبدت ملاحظاتها. وقف الأعمال القتالية أصبح الآن بين يدي إسرائيل. الجماعة تسمح باستمرار محادثات وقف إطلاق النار وتراقب ما إذا كانت ستسفر عن نتائج. نحن قررنا أن يكون هناك مساران يسيران معا مسار الميدان، ومستمر ان شاء الله بصمود وعطاء. مسار المفاوضات إن افترضنا أن المفاوضات لم تنجح نحن مستمرون. يجب عدم السماح لإسرائيل بانتهاك سيادة لبنان والدخول إليه والقتل كما تشاء. ستكون خطواتنا السياسية وشؤون الدولة تحت سقف الطائف بحضور القوى السياسية. سنكون حاضرين في الميدان السياسي بعد الاتفاق على وقف إطلاق النار. سنساهم بشكل فعال في الانتخابات الرئاسية بعد وقف إطلاق النار. سنتعاون مع دول صديقة وفاعلة لإعادة إعمار لبنان.

مقالات مشابهة

  • «الخارجية الفلسطينية»: قرار إسرائيل إلغاء اعتقال المستوطنين يشجع على المزيد من الجرائم
  • الخارجية الفلسطينية تؤكد تسييس الاحتلال عملية دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة
  • نعيم قاسم: وقف القتال يعتمد على رد إسرائيل وجدية نتنياهو
  • مدبولي: تسريع وتيرة تغير عمل السيارت إلى غاز
  • الرئاسة الفلسطينية: نرفض خطط إسرائيل لإنشاء منطقة عازلة في شمال غزة
  • وزارة الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا عدوان الاحتلال المتواصل لليوم الـ411 على القطاع إلى 43985 شهيداً و104092 جريحاً
  • سلاح الجو الأمريكي يشتري المزيد من مسيرة «الرجل المجنح» لتطوير تكتيك القتال
  • سلاح الجو الأمريكى يشترى المزيد من المسيرة "الرجل المجنح" لأغراض تكتيكية
  • «البنتاجون»: ينبغي السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة
  • إسرائيل: لا نستطيع تأمين دخول المساعدات إلى غزة