احتفل بأجواء شم النسيم 2024: كل ما تحتاج لمعرفته عن الموعد والإجازات الرسمية المتبقية
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
احتفل بأجواء شم النسيم 2024: كل ما تحتاج لمعرفته عن الموعد والإجازات الرسمية المتبقية.. استقبال إجازة شم النسيم 2024 يشكّل فرصة رائعة للاحتفال والاجتماع مع العائلة والأصدقاء. يترقب الكثيرون هذا اليوم بشغف للاستمتاع بالأجواء الربيعية المنعشة والاحتفال بالتقاليد المحببة مثل تلوين البيض وتناول الأطعمة الشهية.
لقد اقترب موعد اجازة شم النسيم لعام 2024 لذلك قامت الدولة بتوضيح اليوم الذي سيكون الاثنين 6 مايو القادم، ومن المعروف إن هذا اليوم يكون إجازة رسمية مدفوعة الأجر لكافة العاملين بالقطاع الخاص والعام، وتم الإعلان من قبل مجلس الوزراء عن ترحيل إجازة عيد العمال ليكون يوم الخميس الموافق 2/5/2024 بدلا من يوم الأربعاء الأول من شهر مايو.
الإجازات الرسمية المتبقية في 2024تاريخ الإجازة: 25 أبريل 2024، سبب الإجازة: عيد تحرير سيناء
تاريخ الإجازة: 1 مايو 2024،سبب الإجازة: عيد العمال
تاريخ الإجازة: 6 مايو 2024،سبب الإجازة: شم النسيم
تاريخ الإجازة: 15 يونيو 2024، سبب الإجازة: وقفة عيد الأضحى
تاريخ الإجازة: 16 يونيو 2024،سبب الإجازة: عيد الأضحى المبارك
تاريخ الإجازة: 18 يونيو 2024، سبب الإجازة: عيد الجلاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شم النسيم تاريخ شم النسيم 2024 موعد شم النسيم متي شم النسيم 2024 إجازة شم النسيم 2024 الرسمیة المتبقیة شم النسیم 2024 سبب الإجازة
إقرأ أيضاً:
الحوار بين: قصر الثقافة، وقصر العدل!!
الحوار بين: #قصر_الثقافة، و #قصر_العدل!!
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات
تكاد تكون من المسلَّمات أننا لا نتقن الحوار. ففي مدارسنا، ومؤسّساتنا التربوية لا يعيش الحوار. في البيت أوّلًا، ممنوع حوار البيت بأمر من سُلطة الأب، والأم، والأخ الأكبر، وحتى أي أخ. ولا يعيش الحوار في المدرسة أيضًا:: فالمعلم، والنظام، والمناهج، والتدريس، والامتحانات هي كلها من موانع الحوار! والمجتمع نفسه لا يقبل الحوار بسبب كل سُلطة، أو نظام، أو قانون! فالكل ضدّ الحوار. والكبار هم السُّلطة في كل زمان، ومكان!
(01)
الحوار: مسألة تعليمية
برأيي، التعليم يقدم حقائق، والحقائق لا نقاش فيها، وعليك قبولها، أو تصبح خارجًا عن المجتمع وقيَمه؛ فلا حوار في مجالات المجتمع: القيَم، التقاليد، المبادىء، المرأة، الأمن، الحكومة، الحريات، اللباس، الكلام ،حتى في قانون الجرائم! هذه مسلَّمات لا تقبل النقاش، يأخذها المنهاج المدرسي، والمنهاج التربوي، ويفرضها على الأفراد.
ولذلك، لا حوارَ في مجال المناهج: وُلد سنة كذا، في مدينة كذا، انتصر في معركة كذا…. إلخ. ولذلك، يكون الحوار ممنوعًا أو مغلقًا! فلا حوارَ إلّا إذا انتقلت المناهج:
هكذا تبني المناهج حصونًا، ومتاريس في ذهن كل طالب، حيث يرى ما يراه هو الصحيح، ويستوي في ذلك الجميع. فالخِرّيج من المدارس هو إنسان لا يؤمن بالحوار، ولا يمتلك مهارات الحوار؛ لأنه ببساطة يمتلك الحقيقة.
(02)
أين يتم الحوار؟
لا مكانَ محدّدًا للحوار، فنحن في حوارٍ دائم، حوار مع الذات، وحوار مع الآخر، ولكل حوار أصوله؛ ففي الحوار مع الذات تحتاج شجاعة، وفي الحوار مع الآخر تحتاج لباقة، وكلاهما ضرورة غائبة!!.
(04)
حوار بالكلمات وحوار باللّكَمات
لو علمونا الحوار بالمدرسة، لحاورنا بالكلمات؛ بدلًا من حواراتنا باللّكَمات. والحوار على ما يبدو كالكُنافة: ناعمة وخشِنة. والجميع يفضلون الخشِنة! حتى محبّو الكُنافة الناعمة يفضلون الحوار الخشِن!!
(04)
حوار خشِن جدّا،
التقاضي حق من حقوق الإنسان، واللجوء للمحكمة ليس خطأً، فالعدل حاسم!
قال أحدهم: حوار التربويين يجب أن يتمّ في قصر الثقافة؛ بدلًا من قصر العدل!!
فهمت عليّ جنابك؟!!