متابعة بتجــرد: تحدّثت عارضة الأزياء فلسطينية الأصل بيلا حديد عن جديد حياتها في حديث مع مجلة “Allure”، بما في ذلك ابتعادها عن عالم عرض الأزياء والبداية الجديدة التي تعيشها مع حبيبها، أدان بانولوس، وانتقالها إلى تكساس وقرارها بالتركيز على ما يجلب لها السعادة وترك ما لا يسعدها وراءها.

وتطرّقت عارضة الأزياء وسيدة الأعمال إلى قرارها بصبّ تركيزها على صحتها العقلية والجسدية في العام الماضي، بخاصة أنّه سبق لها وأن تحدثت عن صراعاتها مع صحتها النفسية ومعركتها مع مرض لايم.

وأوضحت حديد: “بعد 10 سنوات من العمل في عرض الأزياء، أدركت أنني كنت أضع الكثير من الطاقة والحب والجهد في شيء لم يكن بالضرورة سيعطيني الشيء نفسه على المدى الطويل”.

وأشارت عارضة الأزياء إلى أنّ حياتها في تكساس اختلفت كثيراً عمّا كانت عليه سابقاً، إذ عثرت على مجموعة من الأصدقاء تخرج معهم وتقضي أفضل أوقاتها، ولا تشعر أبداً بأنّها بحاجة إلى بذل مجهور كبير عندما يتعلق الأمر بتجهيز نفسها لقضاء ليلة معهم. 

وشرحت: “لأول مرّة، لا أرتدي قناعاً مزيفاً. إذا لم أشعر أنني بحالة جيدة، فلن أذهب. وإذا لم أشعر أنني بحالة جيدة، فسأخصص وقتًا لنفسي. ولم تتسنّ لي الفرصة لفعل ذلك أو قول ذلك من قبل”.

وأردفت: “عندما يراني أي شخص في الصور الآن ويقول لي إنني أبدو سعيدة، فأنا سعيدة بالفعل. أشعر بتحسن”.

وكانت بيلا قد تحدثت في آب (أغسطس) من العام الماضي عن صراعها مع مرض لايم، مشيرة إلى أنّها أصبحت بصحة جيدة أخيراً، بعد معركة استمرت سنوات مع مشاكلها الصحية.

وفي الشهر نفسه، عادت النجمة إلى عرض الأزياء بعد غياب دام 5 أشهر. ولكن، في الأشهر التي تلت ذلك، ابتعدت حديد من جديد ببطء، وفي تشرين الأول (نوفمبر) 2023، أنهت العارضة عقدها مع “شارلوت تيلبوري”، بعد أن تمّ اختيارها وجهاً للعلامة التجارية في وقت سابق من ذلك العام.

main 2024-05-01 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: عرض الأزیاء

إقرأ أيضاً:

الجزيرة نت تكشف تفاصيل مشاركة قسد في هجمات فلول الأسد

علم موقع الجزيرة نت من مصدرين أمنيين أحدهما سوري والآخر عراقي أن ما تعرف بقوات سوريا الديمقراطية "قسد" شاركت في الهجمات التي شنتها فلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد على قوى الأمن والجيش السوري في مدن عديدة ضمن منطقة الساحل قبل عدة أيام.

وبحسب المصادر، فقد أجرى تنظيم قسد، بعيد سقوط الأسد، عدة اجتماعات مع ضباط في الحرس الثوري الإيراني بمحافظة السليمانية في كردستان العراق، وتم الاتفاق على العمل المشترك من أجل منع الاستقرار في سوريا، حيث تتقاطع مصالح طهران وقسد على استمرار الفوضى وإظهار ضعف الإدارة الجديدة.

وأكدت المصادر وجود غرفة عمليات لضباط الحرس الثوري الإيراني وضباط سابقين في نظام الأسد من الفرقة الرابعة الذين في الرقة التي تسيطر عليها قسد.

وترفض "قسد" -التي تسيطر على معظم مناطق حقول النفط والغاز وتعرف بأنها "سلة سوريا الغذائية"- الاندماج في وزارة الدفاع السورية التي شُكّلت ضمن الحكومة الجديدة بعد سقوط النظام السابق.

ووفقاً للمصادر فإن التنسيق الأمني بين قسد والحرس الثوري الإيراني ليس جديداً، لكنه ازداد كثافة في الأشهر الأخيرة، حيث باتت قسد تسهل تحركات ضباط نظام الأسد السابقين الذين التجأوا إلى مناطق سيطرة حزب العمال الكردستاني والفصائل الموالية لإيران في العراق، ويتنقلون من السليمانية ودهوك وسنجار وقنديل إلى الأراضي السورية.

إعلان

وأكد المصدر الأمني السوري العثور على اشعارات لتحويلات مالية لدى بعض فلول نظام الأسد الذين تم اعتقالهم في عمليات تمشيط الساحل السوري، ومصدر هذه الحوالات مدينة الرقة.

وتستفيد فلول نظام الأسد من حالة الضعف الأمني وعدم استكمال بناء القدرات الأمنية السورية، وتتنقل من مناطق قسد إلى الساحل السوري بصفة مسافرين عاديين بوثائق غير حقيقية.

وتشير المعلومات إلى أن المناطق الخاضعة لسيطرة قسد احتضنت قرابة 2500 ضابط وعنصر فروا إلى الرقة ودير الزور عقب سقوط الأسد، والمئات منهم انخرط في القتال إلى جانب قسد ضد الجيش السوري الجديد على جبهات سد تشرين.

ولا تستبعد المصادر أن يشمل التعاون بين الحرس الثوري وقسد ضد الإدارة السورية الجديدة نطاقاً أوسع، يتضمن إطلاق سجناء من عناصر تنظيم الدولة الإسلامية ناقمين على هيئة تحرير الشام، وتوفير التسليح لهم من أجل تنفيذ هجمات في مختلف المحافظات السورية.

كما كشفت المصادر للجزيرة نت أنه أثناء اندلاع المواجهات في الساحل السوري مع فلول نظام الأسد، دفع الجيش التركي بتعزيزات عسكرية إلى خطوط التماس مع المناطق الخاضعة لسيطرة قسد في الرقة وريف حلب، بسبب وجود مخاوف من إمكانية تنفيذ هجوم انطلاقاً من مواقع قسد باتجاه القوات الحكومية السورية.

وسبق أن تحالفت قسد مع الحرس الثوري الإيراني ضد فصائل المعارضة السورية المدعومة من تركيا خلال عملية غصن الزيتون التي استهدفت السيطرة على مدينة عفرين شمال غرب حلب، حيث شكلت فصائل مدعومة من إيران وما يعرف بوحدات حماية عفرين التابعة لقسد غرفة عمليات أطلق عليها اسم "عاصفة الشمال".

مقالات مشابهة

  • الجزيرة نت تكشف تفاصيل مشاركة قسد في هجمات فلول الأسد
  • رمى مراته فى الشارع.. الداخلية تكشف تفاصيل فيديو سيدة الشرقية
  • بدأنا عشاق.. أحلام الشامسي تكشف عن علاقتها مع زوجها
  • الخنساء العلوية تكشف تفاصيل مكالمة مع الشرع
  • شركة لاعادة تأهيل مشروع الجزيرة تكشف علاقتها بـ”صلاح مناع”
  • جورجينا تحاول إخفاء بطنها بعد أنباء عن حملها ..فيديو
  • حماس تكشف تفاصيل عدة لقاءات عقدتها مع واشنطن بشأن غزة
  • العنود اليوسف تُشبّه نفسها بعارضة الأزياء تايلور هيل وتشعل السوشيال ميديا .. فيديو
  • مراسلة إسبانية تروي تفاصيل علاقتها مع بنزيما
  • كيم كارداشيان تكشف عن تفاصيل طلاقها الأول